سُرِقتْ منهُما هَدِيتهمَا الأَغْلَى
جَرَّبَا لاسْتِرْجاعِها شَتَّى الطُّرق
حَاوَلَ الأصغرُ بِبَسالَةٍ وأَرْجَعَهَا فرِحًا إلى أخيهِ الذِي صَفَعَهُ
وَأَعَادهَا إلى السَّارِقِ طَالبًا الصَّفْح ؟!.
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
سُرِقتْ منهُما هَدِيتهمَا الأَغْلَى
جَرَّبَا لاسْتِرْجاعِها شَتَّى الطُّرق
حَاوَلَ الأصغرُ بِبَسالَةٍ وأَرْجَعَهَا فرِحًا إلى أخيهِ الذِي صَفَعَهُ
وَأَعَادهَا إلى السَّارِقِ طَالبًا الصَّفْح ؟!.
ومضة مكثفة جداً
تحمل من الرمز ما تحمل
عبر حالة عالية الجمال
لك كل التقدير
[SIGPIC][/SIGPIC]
ولك مني كل المودة و التقدير أخي ماجد.http://www.360tr.net/kudus/mescidiaksa_eng/index.html
ازدادت هذه الومضة جمالا حين مررتَ بها .
كيف لا وأنتَ صاحب ( الجمع بين ما يبعد جمعه ).
أرجو أن تتقبل مني هذه الهدية والتي تبين ما هي (هديتهما الأغلى) في الومضة
لاتزال معه يصول ويجول فيها، ونحن نبكي عليها من بعيد!وَأَعَادهَا إلى السَّارِقِ طَالبًا الصَّفْح ؟!
رائعة برمزيّتها وأسلوبها
بوركت
تقديري وتحيّتي
أشكر لك أنك أوضحت ماهية الهدية الأغلى
في شريط رائع جعلت قلبي يرفرف وكأني أتجول فيه حقيقة
لا حرمنا الله من الصلاة فيه.
ومضة رائعة ـ سلمت يداك.
معبرة برمزيتها ورائعة بأسلوبها وزادها بهاء تلك الهدية المبهرة
كتب الله لنا صلاة بها أو شهادة على عتباتها
بوركت شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
وها هم أيها الحبيب لا يزالون يخذلون بل ويصفعون أخاهم الباسل ويردون ما استرد إلى اللص الخسيس بل ويتفاخرون بهذا.
نسأل الله السلامة ولا أوحش الله منك!
تقديري
ومازال الغدر مستمراً
ومضة موجعة
دمت حراً
تقديري