**)) جميل هذا الألق العراقي
وهذا الشجن الشجي العجيب
ووجود السياب زاد النص توهجا
أحييك أيها الدرّة المكنونة
وبوركت أنفاسك العذاب
لك كل التحية
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
**)) جميل هذا الألق العراقي
وهذا الشجن الشجي العجيب
ووجود السياب زاد النص توهجا
أحييك أيها الدرّة المكنونة
وبوركت أنفاسك العذاب
لك كل التحية
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
أحمد عبد الرحمن جنيدو
مرورك أضاء صفحتي
أيها الشاعر الكبير
تحياتي
وحدي يشاركني الذبابُ وليمتي
والحزن قاسمني الوسادةَ والفراش
شجرٌ تيبّس في الجوار صديقي
والحارس الليلي مأجور من المدن البعيدة
ماذا أقول؟
ماذا أقول هنا؟
في الحقيقة
كلمات تقشعر لها الجلود
تدهش
العزيز محمود فرحان حمادي
أشكر لك تواجدك المستمر في صفحتي
وأشكر لك ألق ملاحظاتك
تحياتي
حازم محمد البحيصي المحترم
تواجدك الدائم في صفحتي شرف لقصائدي
تحياتي اليك
عبد الملك الخديدي المحترم
ألف شكر لك أيها العزيز
لتواجدك في صفحتي
تقبل تحياتي القلبية
د. خليل الحبيب
ألف شكر لتواجدك الدائم في صفحتي
ملاحظاتك تسعدني
تحياتي القلبية
هو سفر من الحزن القاسي والألم العميق!
هنا رأيت الألق للشعر بستانا وللشعور بركانا!
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ثائر الحيالي
لك تحية من القلب ياآبن مدينتي الجريحة
هنا أوجاع الدنيا ترتسم على ظهر الكلمات
وما أجاعها إلا من إوجاع صاحبها
أسأل الله تفريج كربة العراق وأهله
أيها الحبيب
ما زال قلب ينبض بالحب فالعراق حي وسيعود الى
سالف أجاده , فكم رأى وكم عانى
ولكنه دائما يعود الى الواجهة سيدا
شكطرا لهكذا ابداع