**)) جميل هذا الألق العراقي
وهذا الشجن الشجي العجيب
ووجود السياب زاد النص توهجا
أحييك أيها الدرّة المكنونة
وبوركت أنفاسك العذاب
لك كل التحية
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
**)) جميل هذا الألق العراقي
وهذا الشجن الشجي العجيب
ووجود السياب زاد النص توهجا
أحييك أيها الدرّة المكنونة
وبوركت أنفاسك العذاب
لك كل التحية
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
أحمد عبد الرحمن جنيدو
مرورك أضاء صفحتي
أيها الشاعر الكبير
تحياتي
وحدي يشاركني الذبابُ وليمتي
والحزن قاسمني الوسادةَ والفراش
شجرٌ تيبّس في الجوار صديقي
والحارس الليلي مأجور من المدن البعيدة
ماذا أقول؟
ماذا أقول هنا؟
في الحقيقة
كلمات تقشعر لها الجلود
تدهش
العزيز محمود فرحان حمادي
أشكر لك تواجدك المستمر في صفحتي
وأشكر لك ألق ملاحظاتك
تحياتي
حازم محمد البحيصي المحترم
تواجدك الدائم في صفحتي شرف لقصائدي
تحياتي اليك
عبد الملك الخديدي المحترم
ألف شكر لك أيها العزيز
لتواجدك في صفحتي
تقبل تحياتي القلبية
د. خليل الحبيب
ألف شكر لتواجدك الدائم في صفحتي
ملاحظاتك تسعدني
تحياتي القلبية
هو سفر من الحزن القاسي والألم العميق!
هنا رأيت الألق للشعر بستانا وللشعور بركانا!
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ثائر الحيالي
لك تحية من القلب ياآبن مدينتي الجريحة
هنا أوجاع الدنيا ترتسم على ظهر الكلمات
وما أجاعها إلا من إوجاع صاحبها
أسأل الله تفريج كربة العراق وأهله
أيها الحبيب
ما زال قلب ينبض بالحب فالعراق حي وسيعود الى
سالف أجاده , فكم رأى وكم عانى
ولكنه دائما يعود الى الواجهة سيدا
شكطرا لهكذا ابداع