مثلُ محاولاتي وما تلقى منك من كريم متابعة ، مثلُ ذي حاجة أمَّ كريما ، فرفده ووصله وأكرمه ، ثم جاءه أخرى ، فصنع به فوق ما كان منه في الأولى ، ثم إن الأول ألمت به ضائقة من بعد ، وبينما هو في همه وغمه إذا صاحبه الكريم يطرق بابه والخير كله في وجهه وبين يديه ...
أخي الموقرالشاعر الأديب سالم العلوي
لا حرمني الله من وصل طيب حرفك ، وليحرسك الله .