جرى حوار بيني وبين أستاذي د. عمر خلوف حول السريع ربما يكون من المناسب الإشارة إلي رابطه في هذا السياق :
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=66999
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جرى حوار بيني وبين أستاذي د. عمر خلوف حول السريع ربما يكون من المناسب الإشارة إلي رابطه في هذا السياق :
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=66999
لا أستغني أبدا عن ما خطه ويخطه أخي وأستاذي د. عمر خلوف من درر أعود إليها دائما
وما أفيده من الحوار معه. أحد محاور الحوار هو الأثر الكبير ل 222 في الحشو والضرب
كما في :
المخلع
http://bit.ly/2MOcltw
أزواج في أفياء د. خلوف
http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=437
وتاـي هذه الأبيات في هذا السياق.
إنّ السماءَ مُظلِمٌ جَوُّها كأنّما اكتسَتْ لها جلبابا كأنما على القُرَى خيمةٌ منَ الدّجَى مدّتْ لها أطنابا وانظرْ إلى الطيورِ منْ ذعْرِها تطيرُ في جُنْحِ الدّجَى أسرابا ويقصِفُ الرعدُ بها صارِخاً ويُومِضُ لبيرقُ بها خَلاّبا وتنجلي الغيومُ عن جَوِّها بهاطِلٍ تُرسِلُهُ تَسْكابا
إنّ السما قد شابهت غرابا كأنّما اكتسَتْ لها جلبابا
كأنما على القُرَى خيامٌ منَ الدّجَى مدّتْ لها أطنابا وانظرْ إلى الطيورِ كيف خافت ا تطيرُ في جُنْحِ الدّجَى أسرابا ويقصِفُ الرعدُ بها مخيفا ويُومِضُ لبيرقُ بها خَلاّبا وتنجلي الغيومُ عن سماها بهاطِلٍ تُرسِلُهُ تَسْكابا