انعكاس- ق ق ج

احيانا يكون عقاب الذات أشد ايلاما من عقاب الأنتظار
"انتظار الانتقام".



كأنه فقأها في المرآة ..أقصد أنه لم يفقأ عينه بل انعكاسها
فكون الكاتبة استخدمت "مد إصبعه صوب الأخرى " ولم تقل رفع إصبعه اليها.. يحدث الفرق و هنا يكون الإنعكاس..

أتمنى ان اكون قد قرأتها كما يجب..

احترامي أستاذتي

جميل ما اختزله هذا النص
فكثيرة تفسيراته وجميلة
معانيه
قد أكون اضعت المعنى الذي
ترمين اليه الا انني استمتعت
اعذري تقصير حرفي

الرائعة رنيـــــــم

دمت متميزة

من كان بيته من زجاج ..
لا يقذف الناس بالحجارة
أسلوب ماتع شيق
يختزل المسافات بخطوة أو خطوتين
شكرا لك

سعدت بتواجدك الثر في متصفحي والدي الفاضل
وتلك قراءة أخرى فتحت نافذة تأويل جديد للنص
سيدي ...
أنتم من تجعلون للنص قيمة برؤاكم
دمت بخير
ولك جل التقدير

إقصوصة مبهرة تعطي للفكر مساحة واسعة من التدبر والتأمل والبحث عن الكيفية والأسباب قد لايعني المعنى بــ العين بالذات
بل هو كل مايؤرق البشر لابد ان يزال خير من الأنتظار وهل الموت الخاطف كالموت البطيء؟ وهل إزاحة شوكة في الجسدكالأبقاء عليها؟!؟!

شيء مما اقتبسه فكري الفطري

فكرك كشراع سفينه ودفتها .. يوجه حيث الصواب

دام لنا هذا الفكر المتمعن والمتذوق الاحساس

دمت بخير وعطاء

احيانا يكون عقاب الذات أشد ايلاما من عقاب الأنتظار
"انتظار الانتقام".


كأنه فقأها في المرآة ..أقصد أنه لم يفقأ عينه بل انعكاسها
فكون الكاتبة استخدمت "مد إصبعه صوب الأخرى " ولم تقل رفع إصبعه اليها.. يحدث الفرق و هنا يكون الإنعكاس..

أتمنى ان اكون قد قرأتها كما يجب..

احترامي أستاذتي

كثير منا مالايجيد التحلي بالصبر... بل يبدع في التأفف والقنوت
والتمرد على الذات وينسى بل يتناسى الواقع , وأنه لابد من تقبله مهما كان مريرا
ولكن ........
هذا هو الإنسان : كثيرا مايستنكر الحقيقة ويتمنى زوالها , وغالبا مايؤدي به اليأس لهلاك مؤكد
أستاذتي ... جزيل امتناني لتواجدك الراقي بين حروفي
ود وبسمة صادقة

ذاك هو فن القصة أيتها المبدعة ...
كلمات قليلة تفتح أبواب التأويل على مصراعيها ....
أديبة أنت حقاً أستاذتي ....
دمت بخير

جميل ما اختزله هذا النص
فكثيرة تفسيراته وجميلة
معانيه
قد أكون اضعت المعنى الذي
ترمين اليه الا انني استمتعت
اعذري تقصير حرفي

الرائعة رنيـــــــم

دمت متميزة

الرائعة أماني ...
بل تواجدك الكريم بين حروفي زادها ألقاً
أما التفسير فلكل متلقي حق التأويل
حسب رؤيته الخاصة وسيجد القبول حتماً
سعيدة بتواجدك
تقديري الكبير

إقصوصة مبهرة تعطي للفكر مساحة واسعة من التدبر والتأمل والبحث عن الكيفية والأسباب قد لايعني المعنى بــ العين بالذات
بل هو كل مايؤرق البشر لابد ان يزال خير من الأنتظار وهل الموت الخاطف كالموت البطيء؟ وهل إزاحة شوكة في الجسد كالأبقاء عليها؟!؟!

شيء مما اقتبسه فكري الفطري

فكرك كشراع سفينه ودفتها .. يوجه حيث الصواب

دام لنا هذا الفكر المتمعن والمتذوق الاحساس

دمت بخير وعطاء

قراءنك عزيزتي تعطي النص أبعادا كثيرة عبر التساؤلات المطروحة من لدنك
لكل سؤال رؤية للنص تفتح آفاق جديدة للتأويل والفكر الممتع
شيماء الغالية ...
دمت باتقاد فكر مستمر
ولك تقديري ومحبتي

قرأتها أكثر من مرة

و في كل مرة تنهمر تأويلات غير التي سبقتها

لذا قّرَّرْتُ أن أستمتع بها هكذا

هي كما سكبتْ حروفها نبضات الأديبة القديرة/ رنيم مصطفى

نصٌ ممتع حقاً ..

الإنسان بطبيعته لا يقبل التهكم ، و يرفض أحياناً أن يرى هذا التهكم منه حتى إذا كان هذا الرفضُ سيكلفه أكثر من مواجهة الواقع

دمتِ بخير و إبداع

ذاك هو فن القصة أيتها المبدعة ...
كلمات قليلة تفتح أبواب التأويل على مصراعيها ....
أديبة أنت حقاً أستاذتي ....
دمت بخير

أغدقت عليَّ بفيض عبورك فاستطاب الحرف عطرا سيدي الفاضلشكراً لك وأكثرتقديري الكبير