الإشباع في الحشو

أساتذتي العروضيين !!!!

أرجو من سيادتكم معرفة ضوابط الإشباع في الشعر في غير العروض والضرب


ولكم جزيل الشكر

أخي وأستاذي الكريم جلال الصقر،
شكرا للتلخيص الجامع. وهنا أشير إلى بعض المرونة التي تتيحها الضرورة الشعرية في أمر مد الهاء.
واستكمالا للموضوع إليك الرابطان :
http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/ho-hoo
http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/selah

والله يرعاك.

وهنا أشير إلى بعض المرونة التي تتيحها الضرورة الشعرية في أمر مد الهاء.
واستكمالا للموضوع إليك الرابطان :
http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/ho-hoo
http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/selah
والله يرعاك.

اعجبني الايجاز التالي في الرابط أعلاه

1- تتأثر الهاء بما بعدها إن كانت أل التعريف فلا تشبع الهاء في هذه الحالة

2 - في غير هذه الحالة يقرر ما قبل الهاء إشباعها من عدمه في النثر على النحو التالي:
الهاء وما قبلها أما 1 2 أو 2 1 دائما بغض النظر عما يليها
2أ- إن كان ما قبل الهاء 1 أشبعت لتكون معه = 1 2
2ب- إن كان ما قبل الهاء 2 لم تشبع لتكون معه 2 1

3 – في الشعر تتأثر الهاء بسياق الوزن فتسير على القاعدة ما لم ينتج عن القاعدة خروج على الوزن أو زحاف ثقيل.

اعجبني الايجاز التالي في الرابط أعلاه

1- تتأثر الهاء بما بعدها إن كانت أل التعريف فلا تشبع الهاء في هذه الحالة

2 - في غير هذه الحالة يقرر ما قبل الهاء إشباعها من عدمه في النثر على النحو التالي:
الهاء وما قبلها أما 1 2 أو 2 1 دائما بغض النظر عما يليها
2أ- إن كان ما قبل الهاء 1 أشبعت لتكون معه = 1 2
2ب- إن كان ما قبل الهاء 2 لم تشبع لتكون معه 2 1

3 – في الشعر تتأثر الهاء بسياق الوزن فتسير على القاعدة ما لم ينتج عن القاعدة خروج على الوزن أو زحاف ثقيل.

شكرا أستاذتي ،


يخطر لي مما بقي من أمر المد موضعان

ألف أنا : فالأصل في أنا أن تلفظ ( أنَ = 1 1 ) ولا أذكر أني وجدتها في القرآن الكريم بغير هذا اللفظ.
ولكن يجوز مدّها في الشعر إن اقتضى الوزن ذلك :

راجعت (أنا ) عند البحتري في الموسوعة فما عثرت على استعمال واحد أشبع فيه فتحة النون

يقول أبو القاسم الشابي :

على الحَيَاةِ (أَنا = 3) أَبكي لشَقْوَتِها ...... فمنْ إِذا مُتُّ يبكيها ويبكيني

ويقول الطاهر الحداد :

وَأَمّا( أَنا = 3 ) فَأَنيني وَدَمعي ..... مَع الدَّهر ما لَهُما من ثَمَر

ويحسن أن يتصدى أحد لدراسة اللفظين لدى الشعراء الكبار ويرى إن كان مد (أنا) في اللفظ طارئ أم قديم.

حركة الميم في كل من أنتم ، هم وميم الجماعة المتصلة بالأسماء والأفعال فهي تشبع أو لا تشبع حسب الوزن

أما تسكين الميم فكثير وفيما يلي أمثلة على إشباعها

يقول المعولي العماني :
يا آل يعربَ أَنتمُ (و) غيثُ الورى ..... بكم استطابَ بدهرنا ساعاتُه

إبراهيم بن هرمة
هُمُ ( و) نَبَتوا فرعاً بِكُلِّ شَرارَةٍ ..... حَرامَ فَأَشبى فَرعُها وَأَرومُها

أحمد شوقي :

وَإِذا هُمو حَجّوا القُبورَ حَسِبتَهُم ..... وَفدَ العَتيقِ بِهِم تَرامى الأَينُقُ

ابن قيم الجوزية :

فَقَلَبتُمُ تِلكَ الحَقَائِقَ مِثلَ مَا ..... قُلِبَت قُلُوبُكُمُ (و) عَنِ الإِيمَانِ

ولي الدين يكن :

قلوبكم(و) هامت كما هام قلبُهُ ..... وأمس طلبتهم ما هو اليوم طالبهُ

معلومات قيمة

شكرا لكم

بوركتم

شكرا أستاذتي ،
يخطر لي مما بقي من أمر المد موضعان
ألف أنا : فالأصل في أنا أن تلفظ ( أنَ = 1 1 ) ولا أذكر أني وجدتها في القرآن الكريم بغير هذا اللفظ.
ولكن يجوز مدّها في الشعر إن اقتضى الوزن ذلك :
راجعت (أنا ) عند البحتري في الموسوعة فما عثرت على استعمال واحد أشبع فيه فتحة النون
يقول أبو القاسم الشابي :
على الحَيَاةِ (أَنا = 3) أَبكي لشَقْوَتِها ...... فمنْ إِذا مُتُّ يبكيها ويبكيني
ويقول الطاهر الحداد :
وَأَمّا( أَنا = 3 ) فَأَنيني وَدَمعي ..... مَع الدَّهر ما لَهُما من ثَمَر
ويحسن أن يتصدى أحد لدراسة اللفظين لدى الشعراء الكبار ويرى إن كان مد (أنا) في اللفظ طارئ أم قديم.

كلمة (أنا) قراءة وشعراً - سعيد بن عياد
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=38029

كلمة (أنا) قراءة وشعراً - سعيد بن عياد
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=38029

إضافة قيمة ومتابعة رائعة
شكرا لحضورك الكريم ايها العروضي الكبير

دمت بخير