الجدارُ 00شعر : سكينة جوهر

صباحك الخير يا سيدة القصيد

هذه أنت سكينة جوهر

تلك التي عرفتُ فيها حب الوطن

عاش فيها حرا أبيا كبيرا شامخا

هذه هي سكينة جوهر

تلك السيدة الجريئة التي ما خافت يوما بالحق لومة لائم

بوركت أيتها الكبيرة على حروفك وانتفاضك بوجه الظلم

فما فعلته يعجز عن فعله الأفذاذ ...

فطوبى لك وطوبى لنا فيك يا قلب الوطن

أختي الشاعرة الغيورة على الوطن ، سكينة جوهر
أما وقد جئت متأخراً ، فلا أقل من الحضور في هذا الرواق الوطني .
قصيدة تستحق كل ما قاله فيها الإخوة والأخوات .
وفقك الله لمزيد من الأبداع .

أختي المبدعة مقبولة عبد الحليم
أسعدني مرورك هذا بقصيدتي المتواضعة

وفخرٌ لي أن تنال إعجابك
وتقبَّلي خالص تحياتي
سكينة جوهر

الأخ الشاعر مازن لبابيدي
خالص شكري على كريم مرورك
وتلك أقل مشاعر تعبِّر عن تضامننا مع أهلنا بغزة
أمدَّهم الله بمدد من عنده
ووفقك لما يحب ويرضى
وعاطر تحياتي
سكينة جوهر

سكينة جوهر
أي تاج زانت به هامتك الشامخة تلك الكلمات
نبض شعر عطر وشعور عريق

دام نبض قلمك مبدعا

	سكينة .. حيا الله سكيتة

	وسكيتة في القلب يخفق ذكرها علما تراءى للوفاء منارا أبديت يا أخت الحجال مروءة تسمو على هام الزمان فخارا عجباً لطيفك لا يفك محدثي طبتِ الكريمة للكرام دثارا حرفٌ أتى كالسيف يرفل زاهيا أحيا السرائر لامس الأقمارا فإذا سكينة والسكينة أهلها عجوا إليك تزاحمت أزهارا أوتيتِ شهد الحرف يرفل حلة سبحان من آلاؤه تتبارى فجزيت يا أختاه دعوة شاكر لفَّ الجدار لهاثه يتمارى وحباك ربي جنة من فضله ترقين للعليا تشدي إزارا أختاه .. أيتها الجوهرة النادرة هذه أول إطلالة لي على حرفك الشاعري .. أما إسمك فلكم صك أذني ولكم تمنيتُ يوما معانقته هذا ما فتح به الله علي أثبته كما هو فالكهرباء والنت لا صاحب لهما عندنا هما لا يعرفان الباب ليستأذنا دمت مبدعة ومتألقة تقبلي مودتي جهاد درويش

الخت سكينة
تحية لك على هذا النيضوالتفاعل مع قضايا الأمة
أتمنى الأعتناء أكثر بهذا الألق
مثال : كم واحد منها بأرضك لاذوا والأصح لاذا
كذلك مهما تشعب بيننا الأفخاذ والأصح تشعبت وهذا يكسر الوزن
واني على يقين بانك تستطيعين الأفضل
دمت ودام صرير قلمك

اختاه ايتها الفاضلة سكينة
كم ان لسانك يفيض عذوبة وبلاغة الالفاظ واكتمال المعانى وتعبير الكلمات وانتظام القوافى يشهد بأنك مفوهة
اما ما لاحظته فى القصيدة هو تأثرك الشديد بأهل غزة وبالجدار الصرى وانا أعلم انك لا تفوتين حدثا او موضوعا مهما الا ونظمت شعرا فيه
وان كان الجدار سيفصل مصر عن غزة فإن اهل غزة وجدوا جسرا آخر من مصر يمتد اليهم وهو عنطريق قصيدتك البليغة هذه وحقا أما يكفيهم جدار واحد
لمْ يكْفِهـمْ فينـا جـدارٌ واحـدٌ
الظلمُ شيَّـدهُ 00 والاسْتِحْـواذُ

دمت لنا اختى سكينة

القصيدة التى يمدحك فيها جهاد درويش غاية فى الروعة اختى سكينة

الأخ الفاضل صبري سلامة
لك الشكر الجزيل على مرور الكريم بقصيدتي
وتعليقك الطيب
دمت - أخي - بكل الخير