الأغنية

شاعري ..
فيلسوف أنت ..
فمن هذا الذي يسير غورك
أبدعت وأجدت
دمت متأـلقا

تقبل مودتي
جهاد درويش

أعلنتَ هنا صرخة الشعر عندما يصيبه الحس في تحليق.

أنشدت أغنيتكَ رخاءً.

تقديري

دكتورة نجلاء الشكر العميق لك سيدتي والتقدير والاحترام لك
دمت بخير مودتي لك

المبدع الشاعر أحمد عبد الرحمن جنيدو

يسمو بك الحرف وتسمو به حتى تلتقيان على قمة نشور يحوطها الحبور
بوركت وبورك حرفك البهي

تحياتي

الأستاذ والأخ والصديق الرائع محمود حمادي
الشكر العميق والتقدير لروحك وطيبها ولخلقك العظيم
دمت بود وسلام ومحبة وخير
لك الشكر والتقدير والامتنان امرورك الكريم الرائع
محبتي يا صديقي

يحدّثني الفجر،
كيف تغادر عصفورة الشمس نحو البعيدْ .
وكيف تلازمها الريح فوق جبال الجليدْ .
وكيف أواري بقلبي حديثاً،
تلوّى بجرحي العنيدْ.
وكيف أحبك في زمن ٍ من صديد ْ .
وأنساك في لحظة ٍ ما
أراك بكل الخلايا ،
فأعبر حلمي البليد
وأنساق خلف المتاهة ،
أنجو بصحبة خوفي
تراني اضطراباً بجوف النشيدْ.
سأعلن ما لا أريدْ.

... ودائما تبقى القراءة لك مخاطرة جميلة ..
استمتعت بها رغم أن هذه ليست القراءة الأولى ..
دمت بهيا ورائعا صديقي المبدع
أحمد عبد الرحمن جنيدو

تلمذة العبط داخل صدر ٍ لعين .

تمرّد قلبي فأطرقت رأسي.
أيا أنت رغم انتعال الغباء لحسّي.
تعودين حلماً يرفرف فوق طلاسم يأسي .
فيبدأ رقص الخريف بأجنحتي
هل أطير ؟
وأقطف تمراً وماءً
محمّلة ً في جدائل شمسي .
تعاظمت وانتفخ الجسم بالإثم ِ
مبروكة فعلتي فانشققت لنصفين
لست أنا عندما تسبحين بروحي ،
تنامين أشباح كأسي.
فأشرقت رغم امتعاضي
فهم يحسبون انكساري وليد اعتراضي
فهل تحسبين فراري انتصاراً لبؤسي .
لأنك لا تولدين احتمالاً
وتلغين أعرافنا باهتزاز الجفون ،
سألعن أبناء حدسي.
جمييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي يييييييييييل
ورائع
هذا
البوح
سلمت يداك
و
لا فض فوك
أيها الكبير.

تقبل حضور الصغير

الأخ حسين آل شرف
الشكر العميق لك والمودة والتقدير والاحترام الكبير
دمت بخير مرورك شرفني وأسعدني
مودتي صديقي وامتناني

أخي وصديقي الحبيب : عبد الرحمن جنيدو
أهنئك على هذه الجوهرة الثمينة.
شعور انساني حقيقي رائع..
تشريح متكامل للمشكلة بكل جوانبها
بأسلوب مميز ومنفرد.
باركك الله.

الأستاذ والصديق علي الجاسم
الشكر الكبير والعميق لك
مرورك شرفني واسعدني
دمت بخير

أخي الشاعر المبدع أحمد عبد الرحمن جنيدو
قصيدة باذخة و شعرية طافحة صادقة
خيال جامح وصور عميقة تتطلب الوقوف عندها طويلا

وافر ودي وتقديري

الأخ جلال الشكر العميق والتقدير لك والمحبة
دمت بخير وسلام وألف شكر لحضورك الراقي والرائع
مودتي

شاعري ..
فيلسوف أنت ..
فمن هذا الذي يسير غورك
أبدعت وأجدت
دمت متأـلقا

تقبل مودتي
جهاد درويش

الصديق الأستاذ المبدع جهاد
مودتي لك ومحبتي وتقديري لمرورك الراقي
دمت بخير وسلام

يحدّثني الفجر،

كيف تغادر عصفورة الشمس نحو البعيدْ .
وكيف تلازمها الريح فوق جبال الجليدْ .
وكيف أواري بقلبي حديثاً،
تلوّى بجرحي العنيدْ.
وكيف أحبك في زمن ٍ من صديد ْ .
وأنساك في لحظة ٍ ما
أراك بكل الخلايا ،
فأعبر حلمي البليد
وأنساق خلف المتاهة ،
أنجو بصحبة خوفي
تراني اضطراباً بجوف النشيدْ.
سأعلن ما لا أريدْ.

... ودائما تبقى القراءة لك مخاطرة جميلة ..
استمتعت بها رغم أن هذه ليست القراءة الأولى ..
دمت بهيا ورائعا صديقي المبدع
أحمد عبد الرحمن جنيدو

الأستاذ مختار
المحبة لك والتقدير الكبيرلحضورك الجميل
مودتي لك وتقديري دمت بخير وسلام

عندما تعانق الفلسفة الشعر...
يصير بناء القصيدة أبهى، وتتألق الصور بروعة أكبر، وتتيه الفكرة إلا من شاعر فيلسوف
لم أفهمك حتى أسعفتني الفكرة فانطلقت من هذه القاعدة

دمت مبدعا