المبدع مصطفى السنجاري
قرأتها نشيدا جميلا خفيف الإيقاع وعميق المعاني
دمت جميلا ومميزا
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
المبدع مصطفى السنجاري
قرأتها نشيدا جميلا خفيف الإيقاع وعميق المعاني
دمت جميلا ومميزا
سهلة ولطيفة وقريبةمن الطفل
أبدعت أخي
بوركت
لا نستطيع أن نغفل أهمية أناشيد الطفل كمحور مهم من محاور
ثقافة الطفل التي تقع على عاتقها تربية النشأ.
وما أجمله من نشيد .. جميل اللحن والإيقاع سهل الفهم وسهل الحفظ
مربي للنشأ على فضيلة القراءة.
سلمت يداك ـ ودمت مبدعا وجميلا.
أنشودة جميلة بإيقاع حلو النغم يطرب، ومعان تربوية هادفة
دمت شاعرا قديرا في كل مجال
ولك كل التحية والتقدبر.