سيدتي الفاضلة ...
نحتاج دائما لمن يأخذ بأيدينا ويذكرنا بتقصيرنا
استوقفني نصك الشجي الذي يأخذنا حيث التقوى ومهابة الله
دمت ناصعة القلب والقلم
تقديري الكبير
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سيدتي الفاضلة ...
نحتاج دائما لمن يأخذ بأيدينا ويذكرنا بتقصيرنا
استوقفني نصك الشجي الذي يأخذنا حيث التقوى ومهابة الله
دمت ناصعة القلب والقلم
تقديري الكبير
قال الله - جل جلاله -: ﴿ ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ﴾ [الأعراف: 55].
فالمضطر في لحظات الكربة والضيق لا يجد له ملجأ إلا الله يدعوه ليكشف عنه الضر والسوء
فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه. هو وحده دون سواه. يجيبه ويكشف عنه السوء، ويرده إلى
الأمن والسلامة، وينجيه من الضيقة الآخذة بالُخنَّاق.
نسأل الله بمنه وجوده وكرمه أن يجعلنا ممن يدعونه رغباً ورهباً وممن كانوا له خاشعين.
بوح غاص في لجج الألم واكنه رغم ذلك حمل الكثير من الأمل في الله بالدعاء الصادق.
شكرا لهذا البهاء.