أخي الشاعر الفلسطيني الجميل رمضان عمر
أصدقك القول .. هذه معانقة اولى لرائعتك تلك
وجدتني مدفوعا لتمحصها و قراءتها مرات و مرات
في كل مرة كنت اشعر أن قلبا يزف هو الذي يكتب و ليس قلما مترفا هو الذي يتلاعب بالحروف
ليلبسها ثوب الشعر
نعم أخي الكريم ..قصيدتك نتاج مرارات و معاناة نعيشها جميعنا
و لكنكم أنتم ابناء فلسطين الحبيبة و شعرائها أصدقنا في التعبير عنها
لك كل الشكر و كل الحب على ما جادت به قؤيحتك الغنية
و أنتظر مزيدك
و سامحني على تقصيري
أخوكم د. جمال