ذاكَ الشهيد

ولي عودة بمشيئة الله
لم أترو منها وتلك سبيلي قراءات للنص وليس عبور مؤقت .
وفقك الله
أخي والتحيات

إنها الآلام يا محمود

أيها الشاعر المغرد في سماء الأحزان

هل الحزن ثوب مفصل على العراق وأهله فقط ؟؟؟

فخور بك يا ابن وطني الغالي وأنت تسطر هذا الوفاء لأبطالنا رحمة الله عليهم

وحفنة قادمون يا محمود

بك يا شهيدَ الحقِّ يُبنى طارفٌ
من مجدنا وتُقامُ فيك تِلادُ
العالمُ العلويُّ سبَّح باسمكم
وله الملائكُ حضَّرٌ أشهادُ
بكَ والجهادُ الحرُّ يُكتبُ مجدُنا
والنصرُ للأوطان فيك يُعادُ

أحسنت أخي الفاضل أحسنت

تحياتي

سراب
الوصول

زيد خالد علي

ذاكَ الشهيد

لِمَنِ السِّراجُ ضياؤهُ وقّادُ
ولِمَن يُصاغُ الشعرُ، والإنشادُ
ولِمن أُقيمتْ في الديار محافلٌ
تُتلى بها الأذكارُ، والأورادُ
مَن ذلك الجبلُ المُنيفُ مُبرَّزًا
والناسُ حولَ سفوحِهِ تنقادُ؟
ذاك الشهيدُ الفذُّ مَن أنوارُهُ
تُزهى بها الأثوابُ، والأبرادُ
يُزهى بها وجهُ الزمانِ، وتنتشي
بجمالها الأحقابُ، والآبادُ
نالَ الشهادةَ في علوِّ مكانهِِِ
يومَ انبرت لقتالهِ الأحقادُ
نال الشهادةَ كالهلال وحولَهُ
كالنَّجمِ في يومِ الوغى آسادُ
طافتْ به وسطَ السماءِ ملائكٌ
وسمتْ به في نُبلها الأمجادُ
بجهاده تاهَ الوجودُ مهلّلاً
وعلا وجوهَ المرجفين حدادُ
طوبى لمَنْ جعل الشهادةَ مغنمًا
مثل اليراعِ له الدماءُ مدادُ
بك يا شهيدَ الحقِّ يُبنى طارفٌ
من مجدنا وتُقامُ فيك تِلادُ
العالمُ العلويُّ سبَّح باسمكم
وله الملائكُ حضَّرٌ أشهادُ
بكَ والجهادُ الحرُّ يُكتبُ مجدُنا
والنصرُ للأوطان فيك يُعادُ
أرضٌ بكى هذا الترابُ بسوحِها
وبكتْ سهولٌ حولها ووهادُ
عاث الدخيلُ بها فماتتْ نخوةٌ
للمبتلينَ، وحُطِّمت أوتادُ
فكأنَّ جرحَك بلسمٌ لمصابنا
ودماءُ نعشِكَ للقلوب ضمادُ
أحييت سعدًا في البلاد وخالدًا
وإليك قام بجرحهِ المقدادُ
فاهنأ برضوان الإله وجنّةٍ
فيها المكاسبُ جمّةٌ تزدادُ
وإليك من كلِّ الشعوب تحيّةٌ
ووسامُ فخرٍ طرَّزتهُ الضّادُ

من عيون الشعر فكرة وصورا وترابط معان
تستحق القراءة أكثر
وفقك الله أخي
همسة
لم أر ترابطا في بيت شعري بين الهلال والآساد ، وبيت آخر بين اليراع والدماء .
ويبقى النص قمة

أخي الحبيب محمود
كأنك أخذت على عاتقك أن لا تدع مفخرة للأمة أو هماً للوطن أو نصرة للدين إلا نظمت فيها درة من جواهرك
قصيدة نبل فيها القصد ، وتستحق شهادة الإبداع ووسام الإمتاع .

أخي الشاعر المبدع مازن لبابيدي
شكرا لمشاعرك التي بدت ندية طيبة
تقبل مني خالص ودي
تحياتي

عطرته مرورًا
وبانتظار مقامك في رياضه
ليزدان ألقًا
تقبل خالص الود شاعري المُجيد

إنها الآلام يا محمود

أيها الشاعر المغرد في سماء الأحزان

هل الحزن ثوب مفصل على العراق وأهله فقط ؟؟؟

فخور بك يا ابن وطني الغالي وأنت تسطر هذا الوفاء لأبطالنا رحمة الله عليهم

وحفنة قادمون يا محمود



أحسنت أخي الفاضل أحسنت

تحياتي

سراب
الوصول

زيد خالد علي

سعيد أنا بحضورك أخي الشاعر المبدع زيد
ولا بد لهذه الغمة من أن تنفرج
دمت بكل خير وتقبل خالص ودي
تحياتي

طاب البيان والقلم شاعرنا ..

وجزيت الجنة على أبياتك الرائعات

في حق الشهداء ..


وأطيب تحية

من عيون الشعر فكرة وصورا وترابط معان
تستحق القراءة أكثر
وفقك الله أخي
همسة
لم أر ترابطا في بيت شعري بين الهلال والآساد ، وبيت آخر بين اليراع والدماء .
ويبقى النص قمة

شكرا شاعرنا المبدع محمد الحريري على حضورك الكريم
وعنايتك الطيبة
تقبل خالص الود
تحياتي

تقاسيم من شجو الروح وبعثها الزمني
في الأرض
نطير نحلق بين السطور
ونكبر بعدين للرؤية
ونمسك أطراف البداية والنهاية بنفس اليد
رائع

لِمَنِ السِّراجُ ضياؤهُ وقّادُ
ولِمَن يُصاغُ الشعرُ، والإنشادُ
ولِمن أُقيمتْ في الديار محافلٌ
تُتلى بها الأذكارُ، والأورادُ
مَن ذلك الجبلُ المُنيفُ مُبرَّزًا
والناسُ حولَ سفوحِهِ تنقادُ؟
ذاك الشهيدُ الفذُّ مَن أنوارُهُ
تُزهى بها الأثوابُ، والأبرادُ


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعذرني اخي لعدم الدخول لمتصفحك الرائع
ولم ارها إلا الآن قد تكون ادخلتها بالقرب من احدى قصائدك الأخرى
رائعة والله وجميلة الصور والتراكيب والشعر والشعور
دمتم بكامل إباءك وفهمك ووعيك
ورحم الله شهداءنا في العراق وجعلهم بوابة النصر والخير في الدنيا والآخرة
اللهم أمين
ودمت مبدعا رائعا أخي محمود