أستاذي الغالي محمد ..لك أعذب التحايا وأنت توظف قلمك المتميز من أجل قضيتنا المحورية الأولي .. بالمناسبة ارتباطي وجدانياً بالقضية الفلسطينية دفعني لتسمية باكورة أولادي وأكبرهم ب ( غسان ) من شدة إعجابي بالكاتب والناقد الراحل غسان كنفاني ومثلك أبحث عن نافذة لإضاءة قضية فلسطين وجعلهاً حية في أذهان الناس ..وقد وجدت ضالتي في روايتي أنستاسيا وأدعوك لقراءة الحلقة السابعة منها وسلمت لنا .