فلاش باك ... أحمد سعيد موسى

	فلاش باك ..... .. أنا قولت سكوووووت إدخل كلاكيت الزوم على وش الواد والبنت ماكياج من طين ومادام ساكتين على راس لتنين غرّقهم زفت الحلم زمان كان للفرسان دلوقتى الزل فى كل مكان الزيف ميادين والبهلوانات واقفين صفين فوق الرصفان إستوب هناك إدخل بالكاميرا اتنين والنور البنت... عمود للنور مكسور والواد..أباجورة ف بيت مهجور وكبير على باب البيت واقف وف قلبه ضلام وضمير مبتور إعملى فلاش باك وارجعلى مع كاميرا تلاته سنين وسنين تحديدا عند صلاح الدين الزوم على وش فرس واقف والفارس قلبه جرس وأدان لفلى بالكاميرا تلاته كمان حتشوف فرسان ورايات وإيمان وطبول أفراح على باب حطين إمشيلى سنين الزوم على وش الواد والبنت البنت عروسة بتوب بنّور حواليها وروود وصبايا الحور والواد فى الغيط ساجد لله لابس افرول تلاته وسبعين إمشيلى كمان واقلبلى العرض دراما حزين الزوم على وش الواد والبنت ماكياج من طين ومادام سكتين على راس لتنين غرّقهم زفت إطلع بالكادر صورلى هناك الأرض البكر حتشوف أعاجيب زودلى النور الأرض البكر هناك بتبور البنت .... عمود للنور مكسور والواد .. أباجوره ف بيت مهجور وكبير على باب البيت واقف وف قلبه ظلام وضمير مبتور إطفيلي النور وخلاص فركش تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي أحمد موسى هذه جميلة جدا
ورائعة الفكرة والمضمون بيد أن المعالجة تحتاج التريث أكثر منك
حتى تخرج محلقة أيما تحليق
همسة في اذنك
إطلع بالكادر
صورلى هناك الأرض البكر
أحس هنا كسر
فلو قلت
إطلع بالكادر صورلي
حتلاقي هناك الآرض البكر
سينضبط الوزن
ولكنها رغم ذلك قشيبة الثوب والمضمون
تحياتي ايها الحبيب
لو ترجع انت فلاش وتصنعهالي مرة أخرى بنفس الفكرة والوزن ولكن بطريقة أروع
ستكون إحدى روائعك يا أحمد
وتقبل همسات أخيك ولكن والله لمصلحتك وأنت شاعر كبير وفكرك عميق ورائع وافكارك تغلب ابداعك
تحياتي وتقديري
اخوك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي أحمد موسى هذه جميلة جدا
ورائعة الفكرة والمضمون بيد أن المعالجة تحتاج التريث أكثر منك
حتى تخرج محلقة أيما تحليق
همسة في اذنك
إطلع بالكادر
صورلى هناك الأرض البكر
أحس هنا كسر
فلو قلت
إطلع بالكادر صورلي
حتلاقي هناك الآرض البكر
سينضبط الوزن
ولكنها رغم ذلك قشيبة الثوب والمضمون
تحياتي ايها الحبيب
لو ترجع انت فلاش وتصنعهالي مرة أخرى بنفس الفكرة والوزن ولكن بطريقة أروع
ستكون إحدى روائعك يا أحمد
وتقبل همسات أخيك ولكن والله لمصلحتك وأنت شاعر كبير وفكرك عميق ورائع وافكارك تغلب ابداعك
تحياتي وتقديري
اخوك

أخي الحبيب / الطنطاوي
القصيدة خالية تماما من أي هنة عروضية ( وأنا واثق )
وهي فائزة بمركز أول في أكثر من مسابقة
أرجو أن تعيد القراءة مره أخرى
فلربما طريقة النطق هي التي سببت هذه المشكلة
وأنتظر نصحكم لي
دمت لي
أنتظرك

بسم الله ما شاء الله
لم أقرأ لك عملا بهذه القوة من قبل يا أحمد
القصيدة بالفعل خالية من أى هنات عروضية
المفارقة بين أكثر من عصر جاءت هنا سلسة
من عصر صلاح الدين مرورا بـ (تلاتة وسبعين) حتى العصر الحديث
هكذا أبدعت وهكذا أحب أن أراك
والقصيدة للتثبيت تقديرا

اقتباس كامل النص

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي أحمد موسى هذه جميلة جدا
ورائعة الفكرة والمضمون بيد أن المعالجة تحتاج التريث أكثر منك
حتى تخرج محلقة أيما تحليق
همسة في اذنك
إطلع بالكادر
صورلى هناك الأرض البكر
أحس هنا كسر
فلو قلت
إطلع بالكادر صورلي
حتلاقي هناك الآرض البكر
سينضبط الوزن
ولكنها رغم ذلك قشيبة الثوب والمضمون
تحياتي ايها الحبيب
لو ترجع انت فلاش وتصنعهالي مرة أخرى بنفس الفكرة والوزن ولكن بطريقة أروع
ستكون إحدى روائعك يا أحمد
وتقبل همسات أخيك ولكن والله لمصلحتك وأنت شاعر كبير وفكرك عميق ورائع وافكارك تغلب ابداعك
تحياتي وتقديري
اخوك

المبدع / احمد موسى
قصيدة فوق الممتاز قراتها اكثر من مرة وفى كل مرة يزداد اعجابى بها
وبقدرتك على الابداع والامتاع
اتمنى لك دائما مزيد من الابداع
اما بخصوص راى استاذنا / الطنطاوى
فانا اخالفك الراى استاذى
فعلا القصيدة لا يوجد بها اى كسر عروضى
ممكن يكون الخلل اللى وصل لحضرتك من طريقة نطقك ليها
جايز لهجتك مختلفة شوية
لكن ع العموم هيا سليمة عروضيا
وسليمة جدا ابداعيا فانا احيي المبدع العزيز /احمد موسى على هذا العمل الجيد
انت الوقت متمكن جدا من اداوتك وعارف بتعمل ايه كويس
دمت مبدعا يا احمد
تقبل خالص تحياتى وتقديرى
الهام احمد سعد
........

خلاااااااااص فركشششششششش

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب أحمد موسى
أظن ما كذبتك يوما في تصحيح
والقصيدة مكسورة في الموضع الذي أشرت إليه حتى ولو فازت بجوائز الدنيا
إلا إذا كانت
إطلع بالكدْر أي مع سكون الدال أيضا هنا لا تكون مكسورة وتكون الآلف خطف أي لا تنطق
فتكون كتبتها بالكادر وأنت تقصد (الكدر) اما لو كانت الكادِر مع كسر الراء ومد الآلف فهي مكسورة تماما إلا إذا كان التدوير بزيادة( صورلي)
ثم أن هناك صعوبة في الوقوف على الراء في الكادر إلا أن تدور معها صورلي في سطر شعري لوحدهما
ثم تكمل ما أشرت به او ما تتقاطر به ذائقتك الجميلة
و لا أفهم أخي أحمد هل لآنها جميلة وحلوة الفكرة تكون فوق النقد أم ماذا
انا أحترم رأي أستاذ القويسني جدا ولكن ربما قرأها أفضل مني
تقبل أحترامي ولو لم يكن هذا الكسر لثبتها أنا
اخوك

الزوم على وش فرس واقف
والفارس قلبه جرس وأدان

سكووووووووووووووووووووووو ووت
انا الذيسينتقد اخي احمد
هنا
البيت اعلاه
كنت تتحدث في المقطع عن حطين
وانت تتفق معي ان البيت يشير بالجرس الي الكنيسة مكان تعبد النصاري
والاذان يشير الي الاسلام والمسجد مكان عبادة المسلمين اعزك الله
وبعد هذا الاتفاق نخوض غمار النقد
كان لابد عليك ملاحظة ان المعركة في حطين كانت بين مسلمين ومسيحين اي انه تاريخيا لم يشارك مسيحي واحد في المعركة حتي نربط بين الجرس والاذان
الا اذا كنت قد اقتبست هذا من فلم ((( صلاح الدين القليوبي ))) بتاع احمد مظهر وعيسا العوام
بالمناسبة
المؤرخ شاهنشاه ابن ايوب
وهو من ارخ لحطين لم يذكر مطلقا ان عيسي العوام مسيحي
فهنا نقد يا عم احمد
ازيك بقي
اما

القصيدة فليس لي تعليق عليها الا انها حروف نثرها شاعر اعرفه جيدا وله في قلبي ما يعلم هو
سلام والي لقاء
سكوت فركشششششششششششششششششششششش ش

بسم الله ما شاء الله
لم أقرأ لك عملا بهذه القوة من قبل يا أحمد
القصيدة بالفعل خالية من أى هنات عروضية
المفارقة بين أكثر من عصر جاءت هنا سلسة
من عصر صلاح الدين مرورا بـ (تلاتة وسبعين) حتى العصر الحديث
هكذا أبدعت وهكذا أحب أن أراك
والقصيدة للتثبيت تقديرا

أكرمكَ الله أخي الحبيب وائل
شكرا لجميل الحضور وبهيْ المرور
والحمد لله أن أعجبتكَ القصيدة
محبتي ووافر مودتي
أحمد

ايه ده كله ,,,,,,,,,,

على فكره القصيده تحفه,,,,,,,,,,,

وإيقاعها حلو أوى تحس انك فى عرض سينمائى بالأبيض والأسود وكلامك ده بيقوله رجل صوته واقعى جدا والصور بتعرض أمامك الواحده تلو الأخرى ,,,,,,,,, متخيل معايا المنظر ,,,,,,,,,,,,,,,, رائع

الفكرة هنا نجم القصيدة
و جاء التعبير عنها فى أجمل ما يكون
من استخدام الألفاظ المعبرة و الدلالات الموحية
أجدت أيها الشاعر
...
بالنسبة إلى ما أشار إليه الحبيب الطنطاوى
فأنا أتفق معه من حيث كتابة الكلمة
و ما أدت إليه من تعثر فى النطق
لأن أصل الكلمة هنا ( كَدْر )
و هو ما قصده الشاعر فى البيت
و لذلك جاءت كلمة ( كادر ) زائد بها حرف الألف
...
نقطة أخرى ،،
و هى نقد أخى الحبيب خالد
أتفق معه بصورة كبيرة
ربما أراد الشاعر هنا الوحدة
و لكن الربط بين الجرس و الأذان فى موقعة حطين
لم يكن موفقًا بشكل يخدم الفكرة
...
أتمنى أن تقبل مرورى
و
إلى لقاء