ما حيلتي .. !!

روحي إلى ساحل العشاق تنحدرُ
شهداً من الحب نحو القلب ينصهرُ


كأنني سحر هذا العشق أسكنهُ
غُصنً وأشرق من زهوي فأستعرُ


تلم مثواي هذي الزهر في ألقٍ
فَتشْهَقُ الحال من قلبي وتنزفرُ

هي التي مُذ باغتتني مُكَلْلِّةً
عمري فصارت تنادي الشعر يندثرُ

تلوح ملء جفون العشق تضطربُ
فتلمح العمر مفزوعاً فتنتظرُ

في هامش العشق حلوي تنطوي كسفاً
شمائل العمر فيها لوعةً زُمرُ

تطوف بي عاشقً أركان قافيتي
حتى إذا هل بدر الشعر تعتمرُ

عميقة جدا

الى مزيد من الابداع

سلمت الايادى

مساحة من الجمال تتنفس عشقا
تقديري لقلم نابض

هي التي مُذ باغتتني مُكَلْلِّةً
أشعر أن هذا الشطر ربما به خلل , ليس لي خبرة كافية بعلم العروض لكن وددت الاستفادة

عاشقً - عاشقاً

يا اسماعيل
عيل صبري وأنا أناشدك رفقا بنا
كيف لنا أن نلحق ركبك
في كل يوم جديك يتألق وموضوع جديد يقودنا بمراكبه لنبحرالى بحار جديدة وشطآن جديدة
دمت مبدعا

عميقة جدا

الى مزيد من الابداع

سلمت الايادى

أخي إبراهيم

سلمت المرور

ودم بألق

مساحة من الجمال تتنفس عشقا
تقديري لقلم نابض

هي التي مُذ باغتتني مُكَلْلِّةً
أشعر أن هذا الشطر ربما به خلل , ليس لي خبرة كافية بعلم العروض لكن وددت الاستفادة

عاشقً - عاشقاً

أشكركِ على هذه اللفته الجميلة أختي الفاضله

قد تكوني أصبتي وقد لا فيما شعرتي

فما أنسكب هكذا كان هكذا .. ولا أحمل نفسي معرفة الأمر ,,

تحيتي الخاصة

ودومي بألق .

يا اسماعيل
عيل صبري وأنا أناشدك رفقا بنا
كيف لنا أن نلحق ركبك
في كل يوم جديك يتألق وموضوع جديد يقودنا بمراكبه لنبحرالى بحار جديدة وشطآن جديدة
دمت مبدعا

يا إستاذي عيل صبري منه كيف يكتبني بأكبر مني

فكيف بك تعيل مني مناشداً

فابحر أين ما تريد فأنت ربان السفينه تنطلق في المحيط

وما أنا إلا مجرد خيط فيها .

آه يا إسماعيل ما أجملها وما أعذب نكهتها!

ساقول لك قولا أرجو بك أن يحثك لا أن يغريك ولا أن يغرر بك ، أنت شاعر ييمتلك موهبة مبهرة متى تفلتت من عقال قصور التمكن من الأدوات فستملأ الدنيا صداح عنادل!

سأكرر نصيحتي بصقل موهبتك فإنك ستكون شاعرا ذا شأن كبير.

دمت بألف خير!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

سكبت هنا مشاعر تضيق على روعتها مساحة النص
ورسمت صورا من بيان فأبدعت

دمت متألقا

آه يا إسماعيل ما أجملها وما أعذب نكهتها!

ساقول لك قولا أرجو بك أن يحثك لا أن يغريك ولا أن يغرر بك ، أنت شاعر ييمتلك موهبة مبهرة متى تفلتت من عقال قصور التمكن من الأدوات فستملأ الدنيا صداح عنادل!

سأكرر نصيحتي بصقل موهبتك فإنك ستكون شاعرا ذا شأن كبير.

دمت بألف خير!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

مفاجئة إنتزعتني من صومعة الصمت .. انا لا أدع له مجالاً لحضور حياتي العامة فكيف له أن يغرر بي ولكنه يغرني لأنه يخفف عني

وحده الواقع يبحث عن حقه عندي .. فهل أنا أعيش خارجه ؟؟

أنا في زمنٍ صرتُ أعايشه ليقبل أو يرضى ولكن هكذا هي بداية الجنون وما أعذبه من جنون وهو يتمثل في ما قلتُ :

لمن ترنو وشعرك في المحابر
وعمرك بين مجنونٍ وشاعر

تفتش في زمانك عن بريقٍ
وتشعل فيكَ دهراً من مخاطر

وما أوقفت عابرة بشيءٍ !
و قالت .. ما لعمرك لا يحاور ؟

أشكر لك دعمك المتواصل بالنصائح بالينابيع التي لا تجف

أشكرك أشكرك

خالص تحيتي