وصال .... [ ق . ق . ج ]

وصال

عبد الرزاق مرزوكَ

قامت عن قبره تتجرع وجع صدمتها

ثم ولت يتنازع خطوها المغيب وأصفاد الأنين

فلما جن عليها الليل أضاءت غرفتها بأول مشاهد حبهما :

قالت : عدني أن لا تتركني ...

قال : وهل في دار المُقامة افتراق ؟! .....

رائعة سيدي الفاضل ..
نجحت في إيصال المغزى بأسلوب أكرمه ولغة بليغة ثرية ..
رسالة دينية في إطار بديع رغم جرعة الحزن التي تحمله ..
دمت بنور الحروف سامقا
ولك تحية تليق

الاخ الأديب الشاعر عبد الرزاق
قصة ناجحة ذات دلالة إيمانية عميقة ، وضعت الدنيا والآخرة في كفتين وبينهما برزخ لا يبغيان ، وكفى بالموت واعظاً ، باختزال وتكثيف موفقين ، لتختمها بحكمة يقينية تسكن لها النفس ....... ويبقى ألم الفراق إلى حين .

شكري البالغ لك أختي الفاضلة رنيم مصطفى

ردك شهادة لسطري ثمينة أعتز بها

بورك قلمك النقي

نعم سيدي الفاضل إن الإخلاص في حب شخص ما يجعلنا نعيش معه دائماًً ..

سواء كان موجوداً بشخصه أم لا ..

دمتَ مبدعاً

من اجمل واروع ماقرأت

كلنا مودع لدار الفناء

جزاك ربي خيرا

ابداع استاذ قدير

اللهم اجمعنا بالأحبة في دار السعادة .

قصة بليغة ، و ذكرى لمن يذّكر .

شكرا لك .

الأستاذ عبد الرزاق مرزوك

إقتناص جميل ..لهاجس إنساني يقف عند فاصلة تتباين زاوية الرؤيا نحوه ..

بوركت ..

محبتي ..واحترامي

أي وعد طلبت في دار فناء مهما أسماها هو!

نص قصي إيماني النكهة قوي الفكرة
واعظ موجه وحكيم

دمت بألق

تحاياي

وعد بلقاء لا فراق بعده في دار الحق لمن صدق الله فصدقه

ومضة فيها موعظة

شكرا لك

بوركت