بارك الله تعالى حرفك مبدعنا الحبيب حسام!
غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بارك الله تعالى حرفك مبدعنا الحبيب حسام!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
حين يفقد المرء حسه بالآخر ويبدأ في التعامل معه بعيدا عن إنسانيته وكأنه قطعة من جماد ، وحين ينقطع التواصل والحوار بين البشر ويصبح الحديث عند بعضهم مجرد ضوضاء لا تفيد بشيء ولا تغير في الروتين قيد أنملة يكون للقصة هنا روعتها في الرصد بهذا الحذق وبهذه الرمزية المكثفة بشكل مميز.
أشكر لك نصك الرائع أيها الحبيب.
دمت بخير ورضا!
تحياتي
التعامل على اعتباره رقما في قائمة الانتظارلايعنيه الاستماع لما يشكو منه والأخذ بمسبباتها وإنما كيف يجعل الوقت كافيا للآخرين وكيف يجعل منهم عبيد للروتين
نص رائع فكرا وحرفا وحوارا
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لمن يشتكي؟
لموظف استقبال في مستشفى؟
أم لمراقب أمن على قطيع بشري؟
المشهد مخيف
شكرا لك
بوركت
لمن يشتكي؟
لموظف استقبال في مستشفى؟
أم لمراقب أمن على قطيع بشري؟
المشهد مخيف
شكرا لك
بوركت