بارك الله تعالى حرفك مبدعنا الحبيب حسام!
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بارك الله تعالى حرفك مبدعنا الحبيب حسام!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
حين يفقد المرء حسه بالآخر ويبدأ في التعامل معه بعيدا عن إنسانيته وكأنه قطعة من جماد ، وحين ينقطع التواصل والحوار بين البشر ويصبح الحديث عند بعضهم مجرد ضوضاء لا تفيد بشيء ولا تغير في الروتين قيد أنملة يكون للقصة هنا روعتها في الرصد بهذا الحذق وبهذه الرمزية المكثفة بشكل مميز.
أشكر لك نصك الرائع أيها الحبيب.
دمت بخير ورضا!
تحياتي
التعامل على اعتباره رقما في قائمة الانتظارلايعنيه الاستماع لما يشكو منه والأخذ بمسبباتها وإنما كيف يجعل الوقت كافيا للآخرين وكيف يجعل منهم عبيد للروتين
نص رائع فكرا وحرفا وحوارا
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لمن يشتكي؟
لموظف استقبال في مستشفى؟
أم لمراقب أمن على قطيع بشري؟
المشهد مخيف
شكرا لك
بوركت
لمن يشتكي؟
لموظف استقبال في مستشفى؟
أم لمراقب أمن على قطيع بشري؟
المشهد مخيف
شكرا لك
بوركت