أحدث المشاركات
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 20 من 20

الموضوع: محرقـــة السنيـــن

  1. #11
    الصورة الرمزية لمى ناصر أديبة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : زنبقة الروح
    العمر : 39
    المشاركات : 1,424
    المواضيع : 37
    الردود : 1424
    المعدل اليومي : 0.22

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريمة سعيد مشاهدة المشاركة
    الرائعة لمى ناصر

    قصة شيقة ومثيرة شدتني وأمتعتني

    تقديري
    وأسعدني ندي المرور أيتها الكريمة

    سلمت لنا ولنبع العطاء.
    تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
    تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !

  2. #12
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Apr 2010
    المشاركات : 450
    المواضيع : 12
    الردود : 450
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    استاذتي العزيزة /لمى ناصر

    نصك ابكاني قد توغلت به بل انغمست باعماقه
    قصة منسابة بغاية الجمال
    بورك القلم النابض

    تقبلي مروري

    دمت بخير

  3. #13
    الصورة الرمزية لمى ناصر أديبة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : زنبقة الروح
    العمر : 39
    المشاركات : 1,424
    المواضيع : 37
    الردود : 1424
    المعدل اليومي : 0.22

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد إبراهيم درويش مشاهدة المشاركة
    الأخت الكريمة
    بورك القلم والمداد
    جميل ما قرأت هنا

    دمت بود
    مودتي
    والأجمل هو مرورك أيها الفاضل

    تحياتي لك.

  4. #14
    الصورة الرمزية لمى ناصر أديبة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : زنبقة الروح
    العمر : 39
    المشاركات : 1,424
    المواضيع : 37
    الردود : 1424
    المعدل اليومي : 0.22

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء شوكت خضر مشاهدة المشاركة
    قصة متداولة ، تكررت بأساليب عدة ، لكنك باسلوبك جعلتها مختلفة تماما ..
    طريقة الإلتفافية في السرد والارتداد إلى الماضي في لحظة الحاضر لإلقاء المزيد من الحطب في تلك المحرقة ، والتي
    لا تحرق إلا هي ولا يختنق بها إلا هي ، ولا تحاصر إلا هي في لحظات اليأس والاكتئاب ، ولكن أبدا لا تستطيع التخلص منها ..
    مشكلة نفسية اجتماعية تخبطت فيها البطلة ما بين التوق للحرية ومابين القيد الذي لا تستطيع كسره لأسباب اجتماعية
    لها قوانينها ولها ثوابتها وموروثاتها في حالة من التردد والقهر والضعف ..

    أسلوب أقرب للنثر في سرديته لكنه جميل ، أرجحنا بين سحب الدخان ودموع البطلة ، وبين صراعاتها النفسية ..



    ..
    لا شك ستكون لك مكانتك كأديبة هنا كما في أماكن أخرى ..

    لك باقة تحايا وطاقة ورد .
    ودي .
    الأديبة لمى الناصر

    أين أنا من هذا كله يا سيدتي

    ما زلت أرتشف الحرف ارتشافا

    وما زلت أحبو فالمشوار أمامي طويلااااااااا

    لكن بعيدا عن كل هذا تزهرين بمرورك هنا فأسعد بك.

  5. #15
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    نص مميز وأسلوب جميل ومفردة طيعة ومعبرة!

    والفكرة في النص هنا معضلة حقيقية ودائمة لا يمكن لوم طرف فيها دون آخر ولكن على المرء أن يقدر للأمر قدره وأن يكون البناء الحقيقي قائم على احترام القيمة وتفهم الدور وعدم التنافس حيث لا يكون للتنافس معنى أو وجاهة.

    دمت متألقة بحرف جميل!

    تقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #16
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.72

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمى ناصر مشاهدة المشاركة
    أغمضت عينيها ، وجاء ذلك الوجه من المحرقة , كانا معا , يستمتعان بمشاهدة التلفاز , بينما أنامله راحت تعبث بشعرها, أريد كوب ماء.

    لم تفهم أو بالأصح أرادت أن لا تفهم ! , قالت مازحة :
    وأنا كذلك أريد , أحضر كوبين بدلا من واحد , لم ترق له الممازحة, بدا متجهما , قامت...أحضرت الماء, جلست في ركن بعيد,كان من السخف أن تدع أنامله تداعب شعرها ثانية.
    لماذا يكون من السخف أن تدع أنامله تداعب شعرها ثانية ؟!
    ألأنه قال بذوق ولطف أريد كوب ماء؟
    ألم تفكر يوم قبضت من يده صداقها ان الشئ يقود للشئ احتكاما لمنطق المعقول؟
    أليست تدرك وهو يتحمل العبء الاقتصادي للأسرة -حتى عندما تكون هي عاملة- أن لهذا معانيه وآثاره؟
    أيرضيها أن يأتيها بأخرى تأتيه بكوب الماء فخورة بأنها من اختارها لتأتيه به؟

    أعادتني هذه الفقرة من القصة لأيام كنت أكوّر قبضتي غضبا للمرأة في موقف كهذا مؤمنة بما شربت من خزعبلات هدى الشعراوى ونوال السعداوي ومجانين تضييع الأمة بتمييع فواصل الأدوار بين المرأة والرجل

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمى ناصر مشاهدة المشاركة
    وبلغة المثقفة علق في رأسها سؤال : لماذا عليَّ ان أغيب إذا أراد هو أن يكون حاضرا ؟ , وبدت لها سلسة تنازلاتها حبلا خشنا منتنا يلتف حول عنقها ! .
    ماذا لو كان حاضرا وكانت ، يصنعان معا صورة للاحتواء والمحبة والحرص المتبادل!
    لماذا نصر على أن ثمة معركة بينهما وثمة منتصر ومهزوم؟
    ولماذا يرتبطان اصلا إن كان هذا هو الشكل المنتظر للعلاقة؟

    بالحب تتعلم كيف تفرح بحضوره وتزداد به حضورا، وبالحب تعلّمه كيف يغلّف حضورها بنوره لتشرق

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمى ناصر مشاهدة المشاركة
    احتوتها المدرسة في صباح اليوم التالي , ارتدت ثيابها بعناية , هواجس الأمس اختفت تحت وطاة الشرح المتواصل وتصحيح الأوراق ، وحكايا المعلمات التي لا تنتهي , لكنها في لحظة لم يخطفها الشرح أو الحكايا عادت إلى نفسها أحست - أو لعلها أرادت ذلك - بأن المدرسة عبء على حياتها , وأن لها ضلعا فيما يحدث من خلاف بينهما , تهيأ لها لو أنها كرست كل حياتها لبيتها ؛ لكان ذلك مدعاة لأن تنال مزيدا من الاهتمام ,كانت الفكرة مباغتة , وأدركت بعد لحظات أنها فكرة غبية .
    العمل جزء من أناها
    في اختيار الكاتبة عبارة " العمل جزء من أناها" تشير بمهارة لمكمن القضية الحقيقية، والتي منها ينطلق أصرار البطلة على تضخيم المشهد والمبالغة في وصف العلاقة وتصور الامتهان لشخصها وأناها
    وفي الطرح الذي سبقها توجه إتهاما حييا للبطلة بتقصير غير معلن لانحياز النص لقضية نسويّة تندرج تحت عنوان المساواة بين الجنسين وأهمية التحرر الاقتصادي للمرأة في تحقيقها .

    نص قصّي جميل السرد شائقه عرض لموضوع متداول بكثافة في الأدب

    دمت بخير مبدعتنا

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  7. #17
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.85

    افتراضي

    سرد شائق وجاذب... واختيار رائع للعنوان
    بوركت
    تقديري وتحيّتي

  8. #18

  9. #19
    الصورة الرمزية خلود محمد جمعة أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    المشاركات : 7,724
    المواضيع : 79
    الردود : 7724
    المعدل اليومي : 2.00

    افتراضي

    القصة رائعة ، بسردها وتعبيراتها ولغتها وصورها
    قصة تتكلم بلسان الكثيرات ، بعد ان قررن ابتلاع افكارهن والجلوس على حافة الانهيار بانتظار السقوط
    وان كن بنظري سقطن في دائرة الضياع والأنكسار
    تتمنى ان تجد طريقة لتخبره بها بعدم تنظيف حذائه! أي سقوط هذا !؟
    ستختنق يوما بالدخان
    دمت بخير
    مودتي وتقديري

  10. #20
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,112
    المواضيع : 317
    الردود : 21112
    المعدل اليومي : 4.95

    افتراضي

    إن كانت القصة قد اعجبتني .. لأن السرد كان رائعا ـ لغة قوية وتعابير ملفتة تركيبا وصورا
    إلا إني لا أخفي عليك إن إعجابي برد القديرة / ربيحة كان أكبر
    لأنها عبرت ببساطة ووضوح عما شعرت به وأنا اقرأ قصتك
    فشكرا لك ولها ـ ودمتما بكل خير.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12