آخر الأخبار عن أسطول الحرية وتداعياته

يصل خلال 6 أسابيع
الحملة الدولية تعد لأسطول بحري جديد إلى غزة

[ 31/05/2010 - 03:41 م ]

لندن – المركز الفلسطيني للإعلام



كشف رئيس مركز العودة الفلسطيني ماجد الزير النقاب؛ عن أن الحملة الدولية لكسر الحصار عن قطاع غزة، بدأت في الإعداد لأسطول بحري جديد سيذهب إلى قطاع غزة خلال ستة أسابيع من الآن، في إشارة إلى التضامن الدولي الكبير مع قطاع غزة وتحدي التهديدات والجرائم الصهيونية.

وأوضح الزير في تصريحات صحفية اليوم الإثنين (31-5) على هامش مشاركته في تظاهرة شعبية كبيرة ضمت عدة آلاف من الفلسطينيين والأقليات المسلمة في بريطانيا أمام مقر الحكومة البريطانية في لندن اليوم؛ أن المتظاهرين أمام مقر الحكومة البريطانية يريدون الكشف للعالم أن ما فعله الكيان الصهيوني أمام عدسات التلفزيونات الدولية بالمتضامنين العزل لا يساوي شيئًا أمام ما تفعله خلف هذه العدسات بالشعب الفلسطيني المحاصر.

وأضاف أن "الحملة الدولية لكسر الحصار عن غزة بدأت في الإعداد لأسطول بحري جديد سيتوجه إلى قطاع غزة خلال 6 أسابيع، والتحركات الجماهيرية السلمية المتضامنة مع الشعب الفلسطيني ستستمر، ونحن على اتصال مستمر مع الحكومات الأوروبية التي أصبحت معنية بما يتعرض له مواطنوها المتضامنون مع الشعب الفلسطيني، ونحن جزء من تحالف دولي لرفع الحصار المفروض عن الشعب الفلسطيني سنستمر في كشف العدوان "الإسرائيلي" أمام العالم".

وكان جيش الاحتلال الصهيوني شن عدوانًا شرسًا فجر اليوم على المتضامنين الدوليين القادمين إلى قطاع غزة ضمن "أسطول الحرية " أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات.

"رداً على مجزرة الحرية"
المعارضة اليمنية تدعو لمزيد من سفن "الحرية"
[ 31/05/2010 - 08:10 م ]

صنعاء - المركز الفلسطيني للإعلام



دعا تكتل المعارضة اليمنية (المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك) الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى تنظيم قوارب وسفن "حرية" أخرى تتجه بصورة متزامنة إلى قطاع غزة رداً على العدوان الصهيوني الذي تمثّل اليوم بالاعتداء على سفن أسطول الحرية وقتل وجرح العشرات من المتضامنين.

وقال التكتل في بيان صادر عنه: "إن أحزاب اللقاء المشترك تدعو كل شعوب الأقطار العربية والإسلامية إلى تجهيز وإعداد قوارب وسفن إسناد ودعم إنسانية للشعب الفلسطيني، لتتحرك بصورة متزامنة باتجاه قطاع غزة لكسر الحصار، وفاء لدماء الشهداء والجرحى المشاركين في أسطول الحرية"، واصفاً الاعتداء على الأسطول في المياه الدولية بأنه "عملية إرهابية وقرصنة سافرة".

ودعا السلطات المصرية إلى فتح معبر رفح بصورة دائمة، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية للمحاصرين في غزة، مطالباً الأنظمة العربية والإسلامية التي لديها تمثيل دبلوماسي مع تل أبيب إلى طرد السفراء الصهاينة وقطع العلاقات".

ضمّت الآلاف من الفلسطينيين
مسيرة ليلية غاضبة في اليرموك تنديداً بـ "مجزرة الحرية"

[ 31/05/2010 - 09:08 م ]
دمشق - المركز الفلسطيني للإعلام



خرج الآلاف من أبناء المخيمات الفلسطينية في سورية، مساء الاثنين (31-5)، في مسيرة غضب عارمة من أمام مسجد الوسيم في مخيم اليرموك في دمشق، يتقدمهم النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني الدكتور مروان أبو راس، تنديداً بالقرصنة الصهيونية والمجزرة بحق أسطول "الحرية" المبحر إلى قطاع غزة.

وجابت المسيرة الشارع الرئيس لمخيم اليرموك، ثم ألقى الدكتور مروان أبو راس كلمة قال فيها إنّ هذه المسيرة تعبِّر عن "رفض الإجراءات الصهيونية والمجازر"، وقال "ماذا ينتظر العرب بعد كل هذه الغطرسة؟ وماذا عن مصر؟ أما آن الأوان ليتوقفوا (المسؤولون المصريون) عن بناء جدارهم الفولاذي؟ وماذا عن جامعة الدول العربية فأين الأموال التي وعدت بها وماذا عن قراراتتها بخصوص فك الحصار عن غزة؟".

وأرسل النائب الفلسطينية تحية لتركيا، ووصفها بأنها غدت "مفتاح الأمل للشعب الفلسطيني وللقضية الفلسطينية"، كما وجه تحيّة لسورية "حاضنة المقاومة وداعمتها"، وتحية للجزائر "التي نصرت القضية الفلسطينية بإرسالها سفينة ضمن أسطول الحرية".

وختم الدكتور أبو راس بتأكيده "عدم الاعتراف بالكيان الصهيوني"، ووعد بـ"الثبات على الحق وعلى التمسك بجميع حقوق الشعب الفلسطيني"، معتبراً أنّ "هذه المجزرة ليست الأولى وقد لا تكون الأخيرة، لذلك لابد من وقفة جادة من قبل شعوب الأرض وحكوماتها"، وقال "على أوروبا أن تستيقظ، فإسرائيل باتت تشكل خطراً على الجميع".

طالبوا بفتح معبر رفح
المعارضة المصرية تطالب بطرد سفير الاحتلال

[ 31/05/2010 - 06:53 م ]

القاهرة- المركز الفلسطيني للإعلام



انتفضت القوى السياسية المصرية بمختلف أطيافها بعد ظهر اليوم الاثنين أمام مبني وزارة الخارجية للتنديد بالمجزرة الصهيونية ضد قافلة أسطول الحرية، واحتجاجا على موقف النظام المصري المتمثل بإحكام الحصار على قطاع غزة.

وهتفت الجموع "اللي يحاصر أهله وناسه يبقي عميل من ساسه لراسه.. الحرية لفلسطين مطلب كل المصريين .. حزب الله يا حبيب اضرب دمر تل ابيب.. واحد اتنين نوابنا الأسري فين" في إشارة إلى كل من (محمد البلتاجي و حازم فاروق.. النواب المصريين الموجودين في القافلة).
وقال نائب البرلمان سعد الحسيني عضو مكتب ارشاد جماعه الاخوان المسلمين، إن "اسرائيل والنظام المصري وحدهما يتحملان مسئولية ما حدث، حيث أن "اسرائيل" قامت بمهاجمة مدنيين في المياة الدولية، ولم تراع أي قوانين كما أن مصر ترفض فتح معبر رفح، وهو الامر الذي ان حدث لن يبحث احد عن قوافل من البحر او البر".

وقال الدكتور عصام العريان إن العدو الصهيوني ضُبِطَ متلبِّسًا بجريمة حرب في المياه الدولية، مشيرًا إلى أن كل القوى السياسية والوطنية محتشدةٌ في وقفة رمزية تجاه الصمت العربي والإسلامي الرسمي.

وأضاف أنه إذا قررت مصر فتح معبر رفح بصورة طبيعية ودائمة والسماح لقوافل الإغاثة بالعبور إلى غزة دون إعاقة، فإنها ستثبت أنها ليست مشاركةً في الجريمة التي يقتل فيها مليون ونصف المليون إنسان بطريقة بطيئة، واستشهاد ناشطين من جنسيات وأديان مختلفة.

واكد النائب مصطفي بكري عضو مجلس الشعب المصري أن هناك طلبات إحاطة لرئيس الوزراء المصري ووزير الدفاع ووزير الخارجية، يطالب فيها النواب بمعرفة موقفهم مما حدث مضيفا :"كما ان النواب المستقلين والمعارضة تقدموا بطلب بعقد جلسة لمجلس الشعب يوم الاربعاء القادم للوقوف علي موقف مصري موحد للبرلمان للتضامن مع النواب المحتجزين (محمد البلتاجي و حازم فاروق )".

من جانبة أكد حمدي حسن المتحدث باسم كلتة الاخوان المسلمين بالبرلمان أن الكتله تعتز بنوابها الذين شاركوا في الاسطول، وتعتبر مشاركتهم تمثيل لجميع المصريين وجماعه الاخوان، رافضا أي محاولة من جانب النظام المصري لتشويه سمعه النواب الأبطال.

وتقدم المحتجون ببيان لوزارة الخارجية يحمل أربعة مطالب للقوي السياسية، اولها طرد السفير الصهيوني من مصر وسحب السفير المصري لدى الكيان، وفتح معبر رفح وسحب الموافقة المصرية علي مبادرة السلام العربية وتعهد الحكومة بحماية المشاركين في الأسطول وبالاخص النواب المصريين.

مظاهرة أمام السفارة الصهيونية في برلين

[ 31/05/2010 - 09:22 م ]
برلين - المركز الفلسطيني للإعلام



نظّمت الجمعيات والمؤسسات العربية والفلسطينية في برلين، وقفة احتجاج أمام السفارة الصهيونية في العاصمة الألمانية، مساء الاثنين، تنديداً بما وصفوها بالجريمة البشعة التي ارتكبتها القوات الصهيونية في عرض البحر ضد أسطول الحرية المبحر إلى قطاع غزة.

وعبّر المعتصمون عن تضامنهم مع المتضامنين العزّل المشاركين في سفن أسطول الحرية، ورفعوا لافتات كُتبت عليها عبارات تعبّر عن غضبهم.

كما خرجت مظاهرت في عدة مدن ألمانية، من بينها شتوتغارت وفرانكفورت وبون ودسلدورف، نددت بالقرصنة والمجزرة ضد أسطول الحرية الذي يقل سبعمائة وخمسين شخصية، من بينها شخصيات سياسية وثقافية ألمانية.

وطالبت المظاهرات والاعتصامات بضرورة كسر الحصار الخانق المفروض على قطاع غزة، وبمعاقبة السلطات الصهيونية على ما ترتكبه من انتهاكات.

تنديدًا بالعدوان الصهيوني على "أسطول الحرية"
مظاهرات الغضب تندلع في أراضي الـ48

[ 31/05/2010 - 07:13 م ]

الناصرة – المركز الفلسطيني للإعلام



شهدت المدن والأحياء الفلسطينية في الأراضي المحتلة سنة 1948، عدّة تظاهرات ومسيرات احتجاجية ندّدت بالعدوان الصهيوني على سفن "أسطول الحريّة" واستخدام الرصاص الحي ضد مبعوثي الإغاثة والمتضامنين الدوليين، الأمر الذي تسبّب في سقوط عشرات الشهداء والجرحى.

وكانت القوى والفصائل السياسية الفلسطينية في مدينة الناصرة، شمال فلسطين المحتلّة، قد نظّمت مظاهرة سلمية، طالبت فيها بمحاكمة الجانب الصهيوني "لارتكابه جرائم حرب إرهابية".

كما اندلعت مظاهرة احتجاجية أخرى في مدينة سخنين، عقب اجتماع طارئ عقدته بلدية المدينة لبحث الخطوات الاحتجاجية القادمة، في مسعى للتعبير عن "رفض الشعب الفلسطيني واستنكاره لممارسات الاحتلال وانتهاكاته المتواصلة بحق الإنسانية".

وفي جامعة بئر السبع في النقب قام مئات الطلاب الفلسطينيين بتنظيم مسيرة سلمية، عبّروا من خلالها عن شجبهم لعملية العدوان الصهيوني على سفن "أسطول الحريّة" الإنساني، والتعرّض للمشاركين فيه بإطلاق النيران عليهم، بيد أنّ عددًا من ناشطي اليمين الصهيوني المتطرّف "حاولوا استفزاز المتظاهرين وتأجيج مشاعرهم".

كما شهدت الجامعة العبرية في القدس المحتلة وجامعة حيفا، مظاهرات احتجاجية تنديدًا بالقرصنة الصهيونية والمجزرة الدامية على متن سفن أسطول الحرية، وقد قامت سلطات الاحتلال باعتقال طالبين من جامعة حيفا.

ودعوات لتقديم شكوى عاجلة للجنائية الدولية
حملة دولية لإطلاق دعاوى قضائية ضد الكيان الصهيوني

[ 31/05/2010 - 07:46 م ]

غزة – المركز الفلسطيني للإعلام



ذكر التحالف الدولي لملاحقة مجرمي الحرب أن قوات الاحتلال الصهيوني قتلت بدم بارد 19 ناشطًا مدنيا وعامل إغاثة، وأصابت 36 وفق معلومات أكيدة – بحسب التحالف- عن ظهر سفن الأسطول، وهيمنت وقرصنت وسيطرت على مساعدات غذائية متجهة إلى المحتاجين في قطاع غزة.

وأكد التحالف في بيان صدر عنه الإثنين (31-5)، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام"، نسخة منه، أن "السفن لا تحمل أي نوع من السلاح وتحمل فقط مساعدات إنسانية لضحايا غزة، وأن كل من تواجد على السفن هم نشطاء مجتمع مدني وعمال إغاثة وممثلي منظمات حقوقية تأدية لدورهم وواجبهم الإنساني الذي نصت عليه القوانين الدولية".

واعتبر التحالف الدولي الإجراء الصهيوني جريمة ضد الإنسانية، وإعاقة عمل إنساني ومهاجمة عن سبق إصرار لقوافل إغاثية وإنسانية وهو حدث تكرر سابقا.

وقال التحالف في بيانه: "إننا في التحالف إذ نأخذ المبادرة ونطلق حملة دعاوى قضائية ضد "إسرائيل" بناء على جريمتها، ندعو الدول التي كان رعاياها على متن السفينة إلى التقدم العاجل بشكوى إلى المحكمة الجنائية الدولية للاقتصاص من أولئك الذين المجرمين الذين أصبحوا يضعوا القانون الدولي تحت نعالهم".

وأضاف التحالف أن الكيان الصهيوني وقادته متهمين بالجرم وأصبح مقاضاة الكيان نفسه واجب على كل المنظمات الحقوقية، وضرورة ملحة للوهم الدولي المسمى بـ"مجلس الأمن" للتحرك ووضع حد لانفراط عقد القانون الدولي.

جميع أعضاء وفد فلسطيني 48 بخير
حنين زعبي تنفي أنباء إصابة الشيخ رائد صلاح

[ 31/05/2010 - 05:29 م ]

القدس المحتلة – المركز الفلسطيني للإعلام


نفت النائبة العربية في الكنيست الصهيوني حنين زعبي صحة الأنباء التي ترددت عن وقوع إصابات بالغة بين صفوف أعضاء وفد فلسطيني 48 الموجود على متن "أسطول الحرية" وعلى رأسهم رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني الشيخ رائد صلاح.

وقالت النائبة في تصريحات خاصة لموقع "عرب 48" إن جميع أعضاء وفد فلسطيني 48 والذي ضم كلا من رئيس لجنة المتابعة محمد زيدان، والشيخان رائد صلاح وحماد أبو دعابس، والنائبة حنين زعبي بخير وبصحة جيدة.

وكانت أنباء ترددت عن دخول الشيخ رائد صلاح لغرفة العناية المركزة وأنه سيتم إجراء عملية دقيقة له بعد إصابة من جراء العدوان الصهيوني على المتضامنين على متن أسطول الحرية، والذي أسفر عن استشهاد واصابة العشرات.

انتشار مكثف للميلشيا في بيت لحم
ميليشيا عباس تقمع مسيرة تضامنية مع أسطول الحرية

[ 31/05/2010 - 05:59 م ]

بيت لحم – المركز الفلسطيني للإعلام



قمعت ميليشيا عباس في مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة بعد ظهر اليوم الإثنين (31-5) مسيرة تضامنية مع "أسطول الحرية" الذي اعتدت عليه قوات الاحتلال الصهيوني وأسفر الاعتداء عن استشهاد وإصابة العشرات من المتضامنين القادمين على متنه إلى قطاع غزة.

وأفاد شهود عيان لــ" المركز الفلسطيني للإعلام" أن مسيرة عفوية خرج فيها العشرات من المواطنين، تنديدًا باستهداف قوات الاحتلال "أسطول الحرية" الذي أُعدِّ لكسر الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة منذ سنوات.

وأضاف الشهود أن المسيرة كانت متوجهة إلى الحاجز العسكري الذي تقيمه قوات الاحتلال على المدخل الجنوبي لمدينة القدس، فيما فوجئ المتظاهرون بقوات من ميليشيا عباس قبل الحاجز تمنع وصولهم إلى الحاجز.

يذكر أنه ومع ساعات الصباح، لوحظ انتشار مكثف للميليشيا في المدينة، حيث واصلت حملة الاستدعاءات بحق أنصار "حماس"، تحسبًا لوقوع ردة فعل شعبية على المجزرة التي ارتكبتها قوات البحرية الصهيونية بحق المتضامنين الدوليين.

الاحتلال هاجم الأسطول ومعه "قائمة مطلوبين" لتصفيتهم

[ 31/05/2010 - 05:58 م ]

المركز الفلسطيني للإعلام



ذكرت وسائل الإعلام التركية أن مئات الجنود الصهاينة هاجموا سفينة مرمرة الزرقاء التركية، وبحوزتهم ما أسمته "قائمة الموت" التي تضم أسماء نشطاء مطلوب قتلهم وتصفيتهم.

وأضافت وسائل الإعلام التركية اليوم الاثنين (31-5) أن الاحتلال الصهيوني أعد "قائمة الموت" مسبقا لتصفية بعض النشطاء المشاركين في أسطول الحرية المتجه نحو قطاع غزة، على حد تعبير المصادر التركية.

وأفادت المصادر أن قائمة الأسماء سقطت من الجنود الصهاينة أثناء هجومهم الوحشي علي السفينة، وعثر عليها وقامت أجهزة الإعلام التركي بنشرها.
وأحدثت "قائمة الموت" ضجة كبيرة في الأوساط التركية، موضحة أن هذه العملية الإجرامية المدبرة كانت تهدف بالفعل إلى تصفية نشطاء جاءوا من أجل نصرة الضعفاء والمظلومين في قطاع غزة.