توقيع غضب ورفض
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
توقيع غضب ورفض
هذا هو حال أصحاب الفكر و المنهج و الدين الصحيح الصريح , دون ظيف أو تجريح , تجدهم يقذفون من كل جانب
و لكن ما علينا هو اللجواء الصادق إلى الله و الصبر على البلاء لان ذلك من صحيح الإيمان , و لكن ما زل الطريق طويل من أجل تحقيق النصر و ذلك من عند الله و بيد الله ليس من عند أحد أو بيد أحد و أذكركم بقول الله تعالى
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
و لكن صبراً فأن وعد الله حق , و النصر بأذنه قريب
اذا كان التوقيع سيغير من الامر شيئا فاقر انني أوقع بكل قطرة من دمي ...!!!
هي أحد جرائم بني صهيون الكثيرة وسيفلتون من عقابها كالعادة
ومن ثم من منا لا يكن أقصى مشاعر الغضب على هذا العدو الغاشم وكل أشكال الوحشية
التي يمارسها على الأحرار أؤيد هذا البيان بحذافيره
.
.
.
ما أخت طارق في الهيعات صانعة إذا استهل سماء "التين" كالمُهَل؟ أمّا الدموع، فلا و الله ما غسلتْ عاري و لا رمَتِ الأوغاد بالشلل ما أحرقَت أدمُعي الأعلام جارية في البحر تنقل نحوي سلعة الفشل يا "أخت طارق" حسبُ الغيد إذ عجزَت سدل النقاب، و كشف الهود للغُفُل فيم القعود؟ و رأس الأمر في يدنا و قد تحكّم فينا قاتل الرسل!