يكفي أن القصيدة خرجت من قلب محب غيور على أمته المكلومة
من أجمل ما قرأت من بوح صادق
بورك النبض وبورك القلم الذي رسم هذه اللوحة الراقية
شاعرنا
شكرا لك
غفلة» بقلم عدي نعمة الحديثي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الوعي» بقلم عباس العكري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ~ العثرة ~» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أتعاتبيني وأنا العاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أقوال من الحكمة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» بين السماء والأرض.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» حتى يسلم ..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال هل كان علي مع النبي (ص) في المعراج ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يكفي أن القصيدة خرجت من قلب محب غيور على أمته المكلومة
من أجمل ما قرأت من بوح صادق
بورك النبض وبورك القلم الذي رسم هذه اللوحة الراقية
شاعرنا
شكرا لك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب أحمد موسى الفاضل الشاعر الصاعد الواعد
مرحبا بك اخي في متصفحي المتواضع الإبداع
واحبك الله الذي احببتنا فيه يا أحمد وأنت أخي الصغير سنا الكبير مقاما
تحياتي وتقديري
ونصر الله غزة وكسر حصارها
واشدد اللهم على يهود واعوانهم واذنابهم امين
أخي الحبيب الشاعر الرائع جلال الصقر
سلام عليكم ابدا والإبداع والإمتاع
شرفتني اخي واشكرك لدوام التحفيز لكل ما هو أجمل وأقوم
ونحمد الله أنه ما زال لدينا ما نعطيه وندافع به
أما همستك اخي جلال على عيني
ولكن العجز صحيح تفعيليا اما اسلوبيا فهو اسلوب تخويف لبني يهود او بني صهيون ما تقدم من
صدر العجز
ومعنى البيت كاملا
هو أن صفعات أيمن الحق - أي ضربات الله للظالمين وهم اليهود من ايمانه - وكلتا يديه يمين سبحانه لا تتقى ابدا -فإنما أمره بين الكاف والنون -سبحانه وتعالى كما تعلم واقول خذوها يهود الذبح أي ان منهجكم الذي تسيرون عليه في قهر الشعوب واستذلالها هو الذبح والقتل -وانقلب المجن اي قد قلب العالم لكم المجن وهو معنى يقال عندما تدبر الدنيا عن الإنسان أو الصحبة عن صاحبها وهكذا
دمت بقلب اخيك حبيبا مبدعا صادقا نحسبك
مَتَارِيسُ قَمْحٍ
متاريسُ قَمْحٍ أمْ أَوانٍ مِنَ الْمُؤَنْ قَصَفْتُمْ رَصَاصَ الْحِقْدِ أَمْ صَدَّهُ الْبَدَنْ أمِ الْكونُ مُشْتاقٌ لِكَشْفِ حقيقةٍ توارتْ عن التَّصْديق رِدْحًا منَ الزَّمَنْ وَ سَالتْ دِمَانَا تستغيثُ بِعدْلِكُم فلَّما نَسى كونٌ خَتَمْنَا بِهَا الْوَطَنْ أَيَا عُصْبَةَ الْأَشرافِ مِنْ نَبْعِ فِطْرَةٍ مَصَبَّ اتِّحادِ الْهَمِّ والدَّمِ وَ الْمِحَنْ تُرى البحر يَبْكي أو تُراه بعيدِهِ إذَا مَا ارْتقي الأبطالُ في عَرْضِهِ عدَن سفينٌ تَنَدَّىْ الخيرُ من بَخْرِ زحفِه كأسْطُولِ حَربٍ هزَّ بالحقَّ مَا سَكَن بتمزيقِ ليلِ الظُّلمِ قامتْ جنودُه ف لله جندٌ فِي عقِيدَةِ مَنْ فطَن بهِِ اسْتَجْمَعَتْ دوْراتُ شَّمْسِ مَدَارَهَا فَغِيظَ الْعِدَا حينَ انْتَشَى البدرُ فاحتضَنْ وما صَفْعَةٌٌ من أَيْمُنِِ الْحَقِّ تُتَّقَى خُذُوها يهودُ الذَّبْحِ- وانْقلبَ المِجَنْ وَ لَا تِلْك يَا صُهيونُ آَخرُ صَفْعَةٍ بأوزَارِكُمْ أنْجَاسِكُمْ كَوْنُنُا احْتَقَنْ بعُجْمٍ وعُرْبٍ وحَّدَ اللهُ قلبَهمْ فيَشْتطَّ طَاغوتٌ بِعَزْمَاتِهِمْ يُجَنْ منَ الإنكليز التُّركِ والصِّينِ والدُّنى وعربٌ مغاويرٌ و (كُلَّاْنْدَ) و اليَمَنْ ألَا أيُّها التاريخُ قِفْ لنجيعِهم تضمَّخْ بمسكٍ في قِرابٍ من الشَجَن أَعِدْ دورةَ التأريخِ للنُّورِكَرَّةً فَكَمْ ذا شَقِيْنَا فِتْنَةََ الزُّورِ وَ الرَّطَنْ وَ مِنْ بِئِرِْ صِدْقٍ فَانْزَعِِ الماءَ فِتْيَةً أَبَوْ أنْ يجيؤونَا العَشيَّةَ بالفِتَنْ مَتَى يلمعُ الحقُّ البَهيجُ ونجمُهُ تنادوْ لِسَعيٍ مَسْحُ أََعتَابِهِ الكَفَنْ ومن وقفة الأحرارِ يَمْتَدُّ سُؤْلُنَا لِأَيْنَ اصْطِبَارُ الأهلِ طَاحُونةَََ الرَّسَنْ وكيفَ احْتمالُ الشَّيْخُ في مَوْتِ بَعْضِهِ و كيفَ اشتهاءُ الطفل قارورةَ الَّلبَنْ و كمْ مِنْ مَريضٍ أو جَريح ٍ تَسَرَّبَتْ لِأوْصَالِه آلامُ موتٍ بِذَا الدَّرَنْ وكمْ من صقيع ألهبَ الظهر سمُّهُ خيامٌ ببؤسٍ موتُهمْ خطفةُ الوَسَنْ سَلَامٌ عليْكُمْ صَاحِبَ الْحَوْضِِ طََرَّدًا فَمِنْ فِعْلِكُمْ ذَا فُسْحَةَِ الْعَدْلِ وَ الْمِنَنْ متى أمةَ الحقِّ الجليلِ رجوعُنَا أَمَا آن فعلٌ قد تَمَاهَى مَعَ السُّنَنْ عَسَى اللهُ في الْعَلْيَاءِ يرضِيهِ سَعْيُنَا فَرِضْوَانِهِ نَصْرٌ معَ السِّرِّ وَ الْعَلَنْ نواقيسُ صَحْوٍ سَاقََها اللهُ نحْوَنَا وقرآنُ كَونٍ في ثِيَابٍ منَ المِحَنْ دَعُونَا شُعُوبَ الْأَرضِ مِنْ حُكْمِ ذِلَّةٍ وَ هَاتُوا قُلُوبًا فِي اتِّحَادٍ مَعَ الزَّمَنْ نَفُكُّ الْحِصَارَ الْمُرَّ مِنْ حُرِّ بَأْسِنَا بَراهينُ صِدقٍ أنَّ للحقِّ مُؤْتَمَنْ أَلَسْنَا بِنِي الإنْسَانِ والأبُ آدمٌ أَمَا أمُّنَا حوَّا وَ جَادَتْ لِمَ الضَّغَنْ
أيها ألأحباب مشرفي الفصيح
ارجو ادخالها مكان الفوقية او فعل اللازم
اخوكم ولكم الشكر
المكرم الطنطاوي...منَ المَطلَعِ وعبوراً إلى الأَبْياتِ وَما عالَجتْهُ من فِكرٍ وَانْتهاءً بِالخاتِمةِ وَجدْتُكَ الشّاعِر الذي لا يُشَقُّ لَه بَيان إلاّ بِشِقّ الجَدل..وقَرأْتُ فيكَ نَخوَةَ الأَبطالِ حَيثُ كَلّفكَ الله وَحملْتَ الأمانَةَ وها أنْتَ تَقِفُ طَوْداً أَدَبِياً تَسلّ قَلمَكَ سَيْفاً بوَجْهِ الظّلمِ والطّغْيانٍ ...
بارَك الله بكَ أخي ونَصرَ المُجاهِدينَ ورَحمَ الله الشّهداءَ
لهم تَحية إِكبارٍ وإجِلالٍ..
خضراء الرّوح ..هـدى
القصيدة بكل المعايير والمقاييس رائع من رقي الكلمة وسموهاإلى روعة الصورة ودهشتها وفعلها في الذاتإلى تراكيب القصة الشعريةوالفلسفة البنائيةأتقنت كل مفردات القصيدة وبلغت ذروتها
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
اختي الكريمة الفاضلة هدى عبدالرحمن
الشاعرة الرائعة
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
شرفتني ايتها المبدعة الرائعة على متصفحي المتواضع
اشكر لك روحك الواعية الناقدة المبصرة
والحمد لله ان حاز الإعجاب رضا قامة شعرية مثلك اختاه
ونسأل الله النصر وكسر الحصار عن غزة والآقصى والعراق وكامل اراضي العرب والمسلمين امين
تحياتي اختي الكريمة
ونورتيني وشرفتيني
دمت مبدعة رائعة كعادتك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عملاق التفعيلة الأصيل الجميل المبدع استاذنا الشاعر أحمد جنيدو
مرورك دائما انتظره كي تضع لمساتك الفكرية والأخوية على تواضع ابداعي
والحمد لله ان حازت ذائقتكم الفريدة اخي احمد جنيدو
تقبل حبي وتقديري واستمتاعي بإبداعكم اخي
دمت رائعا وشكرا للمرور الندي والتعليق البهي