وحيدة في وحدتي

الراقيه شريفه
كتابه بمداد الروح
وحرف يعصف قلوبنا بحرقة
ننهل من حرفك الواعي فنزداد ظمأ
كل التقدير لحرفك
تحياتي

أخي المبدع عبدالرحن الكرد
تحية تليق بمقدمك الراقي ومرورك المتألق
دمت بكل خير وسعادة

جميل هذا التنضيد اللّغويّ والفكريّ . لقد استمتعت كثيرا في استشعار "يوجا" كلماتك .
فسويعات الوحدة جميلة للتطهير من ضوضاء الفكر التي فرضتها حيويّة الحياة ، وممتعة للروح لتغوص في بحار المناجاة والبوح بما نشاء .لكن إن طالت الإقامة في بيت الوحدة ،فإنّها تتحوّل إلى وحش يفترس كلّ خلايانا ، وهيهات حينها للفكر أن يعمل ،وللشعور أن يهنأ ، وللرّوح أن تتأمل ! فالوحدة هي الانتحار البطيء وهي السّم الذي ينفذ إلى الجسد والرّوح ليهلكهما !
دمت متألّقة

الاخت الفاضلة شريفة العلوي
ودائما ما تهزين بجذع الكلمات ِلتتساقط علينا الحروف رطبا جنيا
تملكين الحروف كتملك الملكة على النحل
والناتج جمال وروعة وابداع
تقديري الكبير وانحناءة الورد للنص

الرقيقة العذبة بنت العراق بتول الدليمي
اقتطف زهور الفرحة من حدائق كلماتك التي تبقى فائحة عبر الوقت في الروح
دمت بكل حب.

في هذا القلم انسانية بحجم الكون.. و صدق باذخ ما بينك و بين الذات..

أنتِ تحاكين الروح باحتراف كبير و تستخرجين منها صدق الحرف ..نادرا ما نقرأ لمثل هذا القلم.

السيدة شريفة العلوي ..عنوان يغريني بالقراءة بعمق أكثر دوماً.

قرأتها قبل أيام ..وجدتها هنا لأسعد بها أكثر . . و لأتمكن من الاقاء التحية..

احترامي و أكثر ..

الرائعة مرمر القاسم

أيتها المضيئة من الأعماق تلتقطين ما خفي عن الرؤية بعد ان تلقي مرايا روحك استار النور على زواياها ..وهذه لفتة ليس غريبة على قلبك المترع بالكرم .
دمت بكل خير .

ليس لي الحق أن أتدخل في مجريات بوحك، وخلوة وحدتك الناطقة ببيان لا يحسبه الحاذق إلا سلسلة من نور خرّتْ على صفحة من ذهب.
وهبي القلم تسرع بشيء من محاولة الجرأة على هذا البناء الوجداني الركين! فماعساه أن يقول إلا تلك البداية المتدلهة من هول ما قرأ، بل من هول ما عبث بخيوط النور يا هذه.
مثلت موقفي من حروفك بغواص حسب دانات اللؤلؤ على السطح طافية، فإذا به كلما لاحت له دانة أغرته أخرى أبعد منها عمقاً،وهكذا أخذ يرقى في أعماق نثرك حتى أدركه الاتكاء إلى شجرة هناك تساقطت عليه كلِما أشهى من أن يوصف يا صاحبة القلم الساحر.
سيكون هنا احتفاء، واحتفال مع وحدتك الأدبية الجميلة، لك الود......أحمد.

أستاذتي الرائعة / شريفة العلوي

أقف امام شموخك وينحني القلم إجلالا لقلمك وحرفك السامي السامق
وأنا التي قرأت لك وعجزت عن الرد مرارا ..
كيف لي أن أقف أمام روعة حرفك أو أناجيه أو أتغنى به فلاأستطيع أن أناله فقد اعتلى المنار..
لم تصفي الوحدة وإنما وصفت العالم بأسره ..
و وحدة الوطن بحث آخر لمن تاق الى هذه الوحدة لمن عانى مُر الأحتلال
لايستنشقها ولا يعرف ماهيتها كحالنا نحن حين فقدنا وطن سال من أيدنا كالرمال وتقاطرت ادمعنا بلا أمال...

أرأيتي كيف حرفك أخذني بعيدا وحلق بي بأحلام الحرية ..مبدعة أنت

سلم الذوق والحس وهذا الحرف المسكي الذي عطر المكان

دمت بخير


أنا أقرأ لك كثيرا ولكني أخجل أن أرد لوقار حرفك وشموخه..

تقبلي مروري

يا إلهي ..
توقفت كثيرا هنا ربما كنت استرجع لحظة النص الأولى في غضون الكتابة وعدت ثانية للنص تجردت فيها عني , واحببت ان اراه من منظورك الأجمل ووجدتك انت من كان هنا نجمة تساقط لوجينها الأرق على عتبات الليل وأسدل الفجر استاره باستحياء واطبق على ناصية الحرف هنا ملامح حروفك التي كانت هنا فاكهة الروح ..

الرائعة شيماء عبدالله
لا اعرف تماما من يكون تلميذ من بين لحظة الكتابة وزمن القراءة وقد تنبادل الادوار لأني كثيرا ما يلمهني انبطاع القارئ لكتابة جديدة .. وورطة الكتابة هي اجمل ورطة
بك تسعد المساحات
تقديري واحترامي.

لا اعرف تماما من يكون تلميذ من بين لحظة الكتابة وزمن القراءة وقد تنبادل الادوار لأني كثيرا ما يلمهني انبطاع القارئ لكتابة جديدة .. وورطة الكتابة هي اجمل ورطة


هنا أفخر ولاأغتر

أفخر لأن لديّ أستاذة في قمة التواضع والمثل العالية
ولاأغتر لان الغرور ليس من شيمة التلميذ وأمامه قمة لاتعرف معنى الغرور
أي تبادل أدوار أيتها السامقة تبقى السحب في السماء وأن حاول الطير أن يصاحبها لابد ان يعود للأرض
تلك هي صحة الأدوار
ملكتِ الحرف بحكمتك (ورطة الكتابة)...

دمت ودام عطاءك
وعذرا على المداخلة

في كل مرة أهِم بالقراءة لك أتيقن أنني سيعجز قلمي وحرفي عن مجاراة مايجود به قلمك علينا
حقا ماأروع الوحدة من يراعك فلك حرف يأسر الروح غرقاً
كنت هنا وارتشفت نور ألقك الأسطوري
سيدتي الـ شريفة
رائعة أنتِ بحجم السماء
تقديري ... ومحبتي

العزيزة رنيم مصطفى
مرورك يلبسني حلة الفرح ويطعمني حلوى لذيذة كهذه الكلمات التي طوقت بالنور امتداد السطور ورافقت الروح بعطر الحبور
دمت بكل خير

جميل هذا التنضيد اللّغويّ والفكريّ . لقد استمتعت كثيرا في استشعار "يوجا" كلماتك .
فسويعات الوحدة جميلة للتطهير من ضوضاء الفكر التي فرضتها حيويّة الحياة ، وممتعة للروح لتغوص في بحار المناجاة والبوح بما نشاء .لكن إن طالت الإقامة في بيت الوحدة ،فإنّها تتحوّل إلى وحش يفترس كلّ خلايانا ، وهيهات حينها للفكر أن يعمل ،وللشعور أن يهنأ ، وللرّوح أن تتأمل ! فالوحدة هي الانتحار البطيء وهي السّم الذي ينفذ إلى الجسد والرّوح ليهلكهما !
دمت متألّقة

العزيزة المبدعة كاملة بدارنه
رائع هذا التوغل الذي اثرى بكامل طاقات الابداعية فكرة النص وطوقه بقلادة خبرة مستوفية مفهوم الوحدة المزدوج .
كم ادهشني واسعدني هذا الانسكاب العفوي
دمت بكل خير.

ليس لي الحق أن أتدخل في مجريات بوحك، وخلوة وحدتك الناطقة ببيان لا يحسبه الحاذق إلا سلسلة من نور خرّتْ على صفحة من ذهب.
وهبي القلم تسرع بشيء من محاولة الجرأة على هذا البناء الوجداني الركين! فماعساه أن يقول إلا تلك البداية المتدلهة من هول ما قرأ، بل من هول ما عبث بخيوط النور يا هذه.
مثلت موقفي من حروفك بغواص حسب دانات اللؤلؤ على السطح طافية، فإذا به كلما لاحت له دانة أغرته أخرى أبعد منها عمقاً،وهكذا أخذ يرقى في أعماق نثرك حتى أدركه الاتكاء إلى شجرة هناك تساقطت عليه كلِما أشهى من أن يوصف يا صاحبة القلم الساحر.
سيكون هنا احتفاء، واحتفال مع وحدتك الأدبية الجميلة، لك الود......أحمد.

الأخ المبدع أحمد الفلاسي
خيل الي إن هذه ليست مجرد قراءة إنما هي احتفالية لقلم يستمد وميضه من نور وعي صاحبه وكم اغبط نصي على هذا المرور الحصيف.
شكرا جزيلا أخي
ودمت مبدعا .