الله ... ما قرأته هنا هو حالة ألق بوصف الأرق
لله درك من أديبة وقاصة وشاعرة
سأكتفي بالمتعة فقد كانت وجبة ليلية قيمة ... والتصفيق
الأخت الرائعة ناديا
كوني لنا دائما بهذا البذخ
مودتي وتقديري
مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
الله ... ما قرأته هنا هو حالة ألق بوصف الأرق
لله درك من أديبة وقاصة وشاعرة
سأكتفي بالمتعة فقد كانت وجبة ليلية قيمة ... والتصفيق
الأخت الرائعة ناديا
كوني لنا دائما بهذا البذخ
مودتي وتقديري
ما أجمل هذه الروح !! شكرا لك
الأخت الكريمة نادية بوغرارة صباح الورود و الياسمين ممتع و جميل و معبر ما كتبت لك خالص التحية و كل التقدير
ما أجمل ما كتبت هنا أيتها القاصة البديعة ..
فى حرفية وبراعة وبساطة عبرت فأجدت التعبير
لقد جعلتنا نعيش حالة الأرق لنأخذ القرار مع البطل ..
ما من زوجين إلا وقد مرا بتلك اللحظات .. تتأزم الأمور
فيظن كل منهما إنها النهاية , وما أن يختلى كل بنفسه حتى يشعر
كم هو يحتاج إلى نصفه الآخر .
أحببت قلمك وأسلوبك الشيق وطريقتك فى الكتابة
بورك حرفك ودمت مبدعة .
الأخت الفاضلة والمبدعة المتألقة .. نادية بوغرارة .. تحية طيبة ..
بفنية أدبية متميزة استطاعت الساردة أن تحدد زمن الحكي وهو زمن الحبكة القصصية الذي امتد ليلة كاملة .. واختيار االساردة لزمن الليل لم يكن اعتباطياً ، فالليل يتميز بسكونه وهمساته وهواجسه .. حيث تم التسلسل الزمني بطريقة مباشرة رغم أنها أعلنت عن بداية الأحداث بمشيرات لغوية دالة / أخيراً أسدل هدوء الليل ستاره / فكان الزمن الممتد والمتقطع ظاهرياً في القصة أقرب إلى اللقطة العابرة الخاطفة وأميل إلى الإيقاع السريع مع طغيان الأفعال النحوية على شذرات النص .. / مدد/ أغمض / أطوي / أرتب / نهض / .. أفعال ساهمت في تبيان أهميتها وقدرتها على تأطير حركات الشخصية وسلوكاته .. بطل يعيش في فوضى ذهنية وفكرية ، وما أفعاله وحركاته إلا مبررات وذرائع لتبديد سلطة الأرق ،لأنه يعرف مسبقاً عن سبب هروب النوم عن جفنيه .. وفعلا عرفت الساردة كيف تجرنا نحو نهاية مفاجئة وصادمة ، نهاية حققت إدهاشاً متميزاً ..
نص جميل محكوم بتدفقات مقطعية مبنية على المسرود الذاتي أكثر ، ، نص يتأرجح بين الشعور واللاشعور ، بين الوعي والهذيان .. بين الشك واليقين ، بين الأمل واليأس .. بين الواقع الممكن وغير الممكن ..
جميل ما كتبت أختي الفاضلة نادية .. أتمنى أن يجانبني الصواب فيما ذهبت إليه ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
أخيرا أسدل هدوء الليل ستاره على يومه الحافل ، مدّد جسده المنهك على سريره ، و أغمض عينيه :
-كان هذا هو الحل الأفضل ، نعم ، قبل أن تتعقد الأمور ..
-يجب أن أطوي هذه الصفحة ،و أرتب حياتي على الوضع الجديد ..
إنتبه إلى عينيه تحملق بالسقف ، فرأى من خلاله خواء روحه و كأنه مرآة تصف حاله ..
-ترى هل تسرعت ؟
-لا لا حتما لا ...
السلام عليكم
قصة رائعة صديقتي العزيزة ناديا وهادفة
الطلاق ليس سهلا كما يظن المتسرعون ,إنه عملية بتر حقيقية ,وعواقبه وخيمة على الأطفال
ومن المستحيل الأكيد أن يجد الرجل امرأة تحمل بصمته الخاصة ,وكذا المرأة من المستحيل ان تجد رجلا يحمل بصمتها ,ليتوافقا في كل شيء
والمفترض أن يتنازل كل من الطرفين قليلا للآخر حتى يتم التوافق
ولا كمال إلا لله
ولا سعادة حقيقية وكاملة إلا بمرضاة الله
قصة تهدف لهذا الغرض
شكرا لك
ماسة
كرنولوجيا محبوكة أضفت على النص مصداقية.
عاش لحضات الغياب بقلق واضح. تذكر خلاله البهاء الذي تضفيه على البيت. و ما التفكير في مهاتفتها إلا اعتراف بفضلها. و في هذا فضيلة. واجهتها المرأة بالفضيلة حين طلب منها الاستعداد للعودة إلى البيت لم تمانع و لم تتشرط. فكلاهما طيبان. و الصلح خير.
مودتي