وجدت نفسي في الأسطر الأولى أمام نص سريالي حقيقي ..... عاد للرومانسية في أواخره ......
كتابة ملؤها الخيل المحلق بعيداً ..... و الشعور النابض ، جعلتنا أمام تحفة فنية .....
بورك يراعكم المقتدر
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
وجدت نفسي في الأسطر الأولى أمام نص سريالي حقيقي ..... عاد للرومانسية في أواخره ......
كتابة ملؤها الخيل المحلق بعيداً ..... و الشعور النابض ، جعلتنا أمام تحفة فنية .....
بورك يراعكم المقتدر
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
لقد وجدت هنا لذة حقيقية ومتعة فكرية طيبة
بورك اليراع الأصيل والبوح الجميل
تحياتيالأستاذ الشاعر محمود فرحان
أن ينال هذا الهذيان إعجابكـ ، فهو لعمري تثمين وتشريف لهذه الكلمات الفقيرة لبارئها ... إننا في زمن أنزوت فيه الرغبات بفعل الإحباط الذي سيطر على صيرورة الحياة ، ولكنكم بمجهودكم الإنساني وكلماتكم المضئية تمسحون النوافذ عما علق عليها من غباش ...
لكـ التحية والتقدير وشكراً على مروركـ الباهي وأتمنى أن يكون نصي البسيط قد أحتوى فعلاً على ما أستشعرته من لذة ومتعة ...
بوركت بحق الذي رفع السماء من غير عمد
ولعينيكـ بعد إنكفاء المدى أفقهـــــا
خمائل من جمال عبرتها هنا، تحملني روعة ظلالها الى أعماق النص، لأغوص متأملة درر الصورة الساحرة
والحس المموسق كقصيدة، في منثور ولا ابهى..
أجمل الكلام ما يطربك بدون لحن ...الأستاذة الشاعرة ربيحة الرفاعي
كلماتكـ أزهارٌ تحمل الندى في أوراقها ... تمارس عملية النتح ... تماثل الكلورافيل ضوئياً ... لتخرج خضراء وتهب الظلال للنصوص المتعبة ... وتمنح الأكسجين لأكسدة النصوص
سعيد بمروركـ البهي وشهادتكـ المميزة ...
.
.
.
الأستاذ القدير صديق رحمة النور
إنثيال رقراق ..ومفردة سامقة متميزة وهي تتلمس بواطن اللهفة ..
سلمت ..وسلم مدادك
محبتي ..واحترامي
الأستاذ الغالي ثائر الحيالي
تحية طيبة
لكـ أجمل ما يحتويه قلبي من تحايا ، وليتني امتلكـ أسطولاً من المفردات لأزجيها اليكـ حتى تجد فيها ما تشتهي وتقضم منها ما تشاء ...
لكـ تقديري على حضوركـ الدائم المضيء
.
.
.
.
.
السيد صديق رحمة نور
تسجيل غياب
فقد غبت بين السطور ابحث عن قانون الجذب واسرار الجمالالأستاذة الأديبة أماني عواد
لقد كان لتسجيل غيابكـ حضور مؤثر في القلب ... مشجع على البوح
لكـ الشكر بما تبقي من إنفعال في الدواخل ، ولكـ الامنيات الوردية
أتمنى ان ترتقي نصوصي المتواضعة الى حجم معزتكم في قلبي
.
.
.
تكفيني هذه لأمكث عندها بعض العمر
مدهش وتستحق الإنحناءالقاص الشاعر محمد ذيب سليمان
ويكفيني حضوركـ الرائع لحواشي هذياني المقيم في النصوص .... فقد منحت النص المتواضع بحق بعض مقامٍ في ساحة الجمال والنقاء ؟؟ أشكركـ على هذا الحضور المميز
ولكـ من قلبي مثل مافي قلب الام لأبنها من دعاء
الرائع المترف صديق رحمه ..
سأهديك صمتي وساماً وآمل أن يجد عندك القبول ..!!الاديب القاص عبدالغني خلف الله
وهل يقوي مسكين مثلي على عدم قبول ضجيجكـ الصامت ؟؟؟ فانا مازلت مهرولاً في حديقتكـ أحمل فأس شغفي لأحتطب بعض حروفٍ من غابة أفكاركم الممتدة ...
هل قلت في ردكـ بأنني رائعٌ ومترف ؟؟؟ لاتضحكني فأن الروعة تقف عند إنتهائها منكـ ....
سلمت أيها القلب المعطاء
....
....
...
وجدت نفسي في الأسطر الأولى أمام نص سريالي حقيقي ..... عاد للرومانسية في أواخره ......
كتابة ملؤها الخيل المحلق بعيداً ..... و الشعور النابض ، جعلتنا أمام تحفة فنية .....
بورك يراعكم المقتدرالأستاذ عبدالله راتب نفاخ
أشكركـ على توصيفكـ البلاغي الراقي ومنحكـ للنص المتواضع وصف التحفة ... ولكن نحن الشرقيون دائماً متهمون (لا أقول من قبل الجندريات فحسب بل من قبل أنفسنا أيضاً) بأننا لانمارس الرومانسية بإعتبارها سلوكاً سلبياً ينم عن إستلاب ، بينما في الحقيقة الرومانسية مثل الملح متى ما أجدنا أستخدامها جعلت للحياة طعماً وبعداً جديداً ... وهي واحدة من الادوات التي يجب تسخيرها في النص متى ما أستطعنا الى ذلكـ سبيلاً (على الأقل) ننتزع الإعتراف بها عبر النص أذا عزّ علينا إقتلاعه في الواقع والتعامل اليومي ...
لا أريد أن أدلف الى مرئيات أخرى ولكن من الردود مايجبركـ على الأسهاب في مكان الأطناب
تقبل ثرثرتي وأعتبرها وعداً لنقاشات قادمة أذا أمد الله في الآجال
ولكم مودتي الأكيدة
في هذه النافذة أسمحوا لي ان أحتفي بمداخلة الأخت الخلوقة رنيم مصطفى في تنبيهها لي بمراجعة النص قبل النشر لتجاوز الهنات التي تقعد به المفاصل وتذهب به الى مضارب الوهن ... فهذه شجاعة في البوح يجب ان نتحلى بها جميعاً وويجب على الكاتب أن يتقبلها قبولاً جميلاً لانه تنم عن مسؤولية وتقدير للكلمة ، النصوص أذا خرجت للملأ صارت ملكـ المتلقي وصارت مسؤولية جماعية نتعاضد على كمالها بالأراء من كل الزوايا .... وأصبحت أبناً للجميع فلاتبخلوا علينا بالتصويب والتصحيح متى ما رايتم في نصوصي ما تستحقه من تصحيح .. أقر أنا (كسوداني) مستعرب ومن قبائل لاتجيد العربية ، والعربية بالنسبة لي لغة مكتسبة وأقر بعدم معرفتي بخبايا اللغة العربية وعدم دربتي على دروبها الشائكة التي تحتاج الى إعمال ذهني وصبر وطريق محفوف بجهد المقل ... وقد رأيت في هذا الموقع من يجيد دروبها وأغبطه على ذلكـ ، فلاتبخلوا علي أنا شخصياً بالتنوير والتصحيح والتنبيه ... واشكركم على ذلكـ كله وتأكدوا بان ذلكـ يجد عندي التقدير والتفهم ولا أخذه ماخذاً شخصياً البتة ...
ولكم مودتي الأكيدة ...
أديبنا السامق الصادق الأستاذ : صديق
معك حلقنا في مدارات الشوق، وطفنا في مدائن الصدق ، وسافرنا في آفاق الروعة مع أطياف حروفك الشفيفة وأبحرنا في مرافئ القلب الحانية
أرجو تصويب عجلة لوحة المفاتيح في:
==
الأسترجاء = الاسترجاء
وأهدراً = إهدارا
أما العنوان فاحسست - مجرد إحساس- أنه لم ينسجم مع رشاقة العبارة وسحر الإشارة في معزوفتك النثرية الساحرة
ودمت بكل الخير والسعادة والودّ
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل