عن محمود درويش
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
عن محمود درويش
سَأفــْقـَأ عَيْنَ الزَّمـَانِ بإبْرَةِ شـِعـْر
أبدعت جدا
سعيد بجمال هذه القصيدة
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
من مهرجان شنقيط للأدب والثقافة والسياحة بموريتانيا بلد المليون شاعر
أخي الشاعر المبدع محمد عريج
أحييك من القلب ، قصيد جميل وإلقاء أجمل .
أرجو أن نقرأها مكتوبة .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
محمد عريج
إسم نردّده عندما نتجاذب أطراف الحديث عن الشعر الأصيل
يبهرنا ألقك الشاعري بصوره وأخيلته الفارهة
جميل هوحرفك شاعرنا فلا عدمناك
تحياتي
معذرة أخي الحبيب مازن على التاخر في الرد
مرورك يسعد القلب دائما ولأحرفك عبق يشي بروحك الراقية في كل حين
القصيدة مكتوبة كما طلبت أخي :
لنا منطق في أهلنا حين نعشق
وللموت فيهم حين يقبل منطق
يمر بنا من غير صوت ولا خطى
فيأخذ منا من يشاء ويسرق
وندعوه رفقا كلما مر بيننا
متى كان قلب الموت بالناس يرفق؟؟
**
لنا فيك يا أرضي جراح كثيرة
ودمع على خد الأسى يترقرق
لنا فيك ما خط ابن حيفا على الثرى
لنا صوته المخنوق..والحزن يخنق
لنا شعره المزروع في كل خافق
لنا قلبه..إحساسه المتدفق
لنا وطن كنا نراه قصيدة
ونبصره مثل الطيور يحلق
لنا غدنا الآتي بشمس وضحكة
لنا أمل في عينه كان يبرق
**
يقولون لي : محمود مات وليتهم
دروا أن بعض الناس في الموت يخلق
أجل كنت عزيت التراب فقال لي :
تأمل عصافير البلاد تزقزق
تأمل تجد في القمح لون جبينه
وفي النهر يجري قلبه وهو يخفق
وفي غصن زيتون وريش حمامة
وفي القدس تطفو في الدماء وتغرق
بكل التفاصيل الصغيرة حاضر
وصورته نقش على الأرض ينطق
تأمل تجده في معانيه واقفا
كعادته نحو السماء يحدق
يرى...يتحدى...ينتقي حجرا له
ويرمي به ظلم الجنود ويرشق
ويكتب للثوار موال نصرهم
ويرسم آمال الشهيد لمن بقوا
هو الناطق الرسمي باسم جراحنا
وباسم أمانينا التي نتسلق
***
لقد كان جيشا وحده...كلماتهُ
إذا قرئتْ قلبُ الحقيقةِ يورقُ
وكم حن في المنفى إلى خبز أمه
وقهوتها في الصبح تندى وتعرق
كأني به للتو ألقى قصيدة
على مسمع الدنيا فراحت تصفق
فهل مات؟؟ كلا إن محمود لم يمت
فما زال حيا في القصيدة يرزق
شكرا من القلب أيها الجميل
فيأخذ منا من يشاء ويطلق ُ ..
جميل ما سمعت جميل
شعر مميز وابداع
تقبل تحياتي
الكلام اللطيف ينبئ عن الفهم الكثيف