سافِرَ الغزل

أخي نبيل
حييت و أصلك الطيب
قصيدة جميلة و لها زخرفها و رونقها
أبدعت فيها بصراحة




محبتي و مودتي لك

نص شعري رقيق وجميل أخي الحبيب النبيل وأحييك عليه!

ولعلني أؤكد ما أشار إليه الأخ الحبيب محمد ذيب سليمان وعدة مواضع أخرى تحتاج تنقيحا يتناسب والبسيط.

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

الأخ الفاضل د. سمير العمري الموقر
هنا أخي الكريم تحديث للقصيدة أرجو أن تحظى بالقبول

زار النهى حُلٌماً ....ذكراك يا أملي

فانساب يقرئها عهد الصفاء جلي
والورد يرشقها فوح المساء ندي
ماست شمائلها ماردها خجلي
سلَّت مفاتنها تنهال في سمري
وضّاءُ ما هطلت يا ليل في الُليلَي
بروعةٍ سكبت نور الهوى قمري
أومت رسائلها فاشتاقني غزلي
في كفها قبضت روضاً به أثري
حنَّاءُ ما انبسطت نقشاً على وجلي
والعود مبخرها، طيبُ الهوى وَطَري
مال الجوى ورنا يا عمر كي تصلي
سالت على رهفي والشعر بات ثري
كم كان يسألني شفافة الحللي
تلك التي نَسجت أحلامها صوري
تأتي فأبعدها خوفاً من الزللِ
والبوح ما وسمت بالروح من دررٍ
تترى فأنشدها في أجمل الجمل
أهواك يا حُلُماً ملقاه في سَحَري
هل عادني زمنٌ من خافيَ الأجلي
يمشي على هدبي ما كان في قدري
واريت قافيتي من جامح الهطل
مهلاَ فلا تصلي إن كنت مسفرةً
بالله فاحتجبي عن سافر الغزل
هلِّي كطائعةٍ تقتات من زَهَدي
ما كان في أملي ، وصلاً بلا عللِ

يا لحدة اللام كيف صارت رقيقة ناعسة في بوح رقيق عذب

لامية تخطر كرقصة الفرس ألقا ورقة

دمت مبدعا

يا لحدة اللام كيف صارت رقيقة ناعسة في بوح رقيق عذب

لامية تخطر كرقصة الفرس ألقا ورقة

دمت مبدعا

أختي الموقرة ربيحة الرفاعي
أشكرك من أعماق قلبي
حقيقة لك كل الود أختاه
تعجز الكلمات عن الإيفاء
عل الصمت يسعفني
دمت بحفظ الله ورعايته