لقطات من الحياة ـ3ـ دوامة

ليس ذنبا للحياة
إذا أردنا فاننا حتما سنجد وقتا
لأشياء نلقي تبعتها على دوامة الحياة والعمل والجري على لقمة العيش
كلها أعذار ونصنع من الحياة مشجبا نعلق علية تقزمنا
أوجد سيدي وقتا ولو قصيرا وسوف تستطيع ذلك
فقط حاول
القصة عبارة عن ومضة تشرح ما ناقشناه
شكرا لك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي واخي عبدالصمد زيبار
ايها القاص المبدع
رغم يسر اللغة والتصوير لكن اللقطة جاءت فعلا من الحياة رائعة
وحبكتها مع المفاجأة كانت قوية
أول مرة اقرا لكم هذا الأدب الراقي
تحياتي وتقديري لفكرك ولأدبك اخي الكريم
تقبل ثقل مرور اخيك

يا الله
هو مثل الدنيا
مسافر يستظل فيء شجرة ..ثم يمضي
فيا لخسارة من يفوته في جلسته تحتها التزود بما يعوزه لاكمال رحلته

إضاءة تعشي البصر وتهدي البصيرة

دمت متألقا

الفاضلة ربيحة
ممتن على مرورك أيتها الكريمة
من الشهداء نتعلم فن الموت في سبيل الله و من الأنبياء نتعلم كذلك فن الحياة في سبيل الله
تحياتي

التقاطة ذكية وقفت عندها طويلا لما تشتمل عليه من معان مبطنة
هي ذي الحياة الدنيا أخي الكريم تسحبنا في الكثير من الأحيان في دروب لا نختارها ولا نعي سلكنا لها إلا بعد فوات الأوان
تقديري

الكريمة كريمة
إن لم تخطط لحياتك فستكون ضمن مخططات الآخرين
تحياتي

هي الحياة التي لطالما
الهتنا بمشاغلها الكثيرة
عمن نحب...
وأنستنا أن القبر سيحتضننا في النهاية
سيدي
دمت متميزا

اماني
نعم هي كذلك يراد لها...
لكن الممكن متسع لاحتمالات ...
تحياتي

ليس ذنبا للحياة
إذا أردنا فاننا حتما سنجد وقتا
لأشياء نلقي تبعتها على دوامة الحياة والعمل والجري على لقمة العيش
كلها أعذار ونصنع من الحياة مشجبا نعلق علية تقزمنا
أوجد سيدي وقتا ولو قصيرا وسوف تستطيع ذلك
فقط حاول
القصة عبارة عن ومضة تشرح ما ناقشناه
شكرا لك

سيدي الفاضل
مرور الحكمة و النور
نعم في الحياة متسع لأن يكون كل منا إنسان بطعم إنسان
تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي واخي عبدالصمد زيبار
ايها القاص المبدع
رغم يسر اللغة والتصوير لكن اللقطة جاءت فعلا من الحياة رائعة
وحبكتها مع المفاجأة كانت قوية
أول مرة اقرا لكم هذا الأدب الراقي
تحياتي وتقديري لفكرك ولأدبك اخي الكريم
تقبل ثقل مرور اخيك

بل مرور اليسر و المحبة و الصفاء أيها الطنطاوي البهيج ...
تحياتي

جميلة هده الومضة يا صاحبي
وفيها حكمة كبيرة

بارك الله فيك

جميلة هده الومضة يا صاحبي
وفيها حكمة كبيرة

بارك الله فيك

سامي
شكرا على المرور الجميل
تحياتي

هازم اللذات و مفرق الجماعات يلتقطنا فردا بعد فرد تدور بنا دوامة الحياة فننسى ذلك السيف المسلط فوق رقابنا ينتظر الفرصة ليهوي *** ومضة قصصية معبرة عن مأساة الإنسان لأنه الواعي الوحيد لحقيقة مصيره من بين كل المخلوقات *** أجدت و أبدعت أخي عبد الصمد رمضان كريم و كل عام و أنتم بخير نزار