آل الفلوجة ما بهم تكذيبُ

مفكرة الإسلام: [خاص] أفاد مراسل المفكرة قبل قليل أن المقاومة في الفلوجة تمكنت من ذبح 17 قناصًا أمريكيًا بعد حصارهم وكانوا قد تمركزوا فوق إحدى البنايات أثناء توغل القوات الأمريكية في حي الجولان صباح اليوم حيث قتلوا مجموعة كبيرة من الأطفال والنساء من العائلات العراقية أثناء عودتها إلى ديارها التي كانت غادرتها أثناء القصف قبل عودتها بعد اتفاق أمس. وأفاد المراسل أن هذه المجموعة من المارينز قد حوصرت بعد انحسار القوات الأمريكية المهاجمة أمام شراسة المقاومة وتركتها محصورة فوق البناية التي تمركزت فوقها قبل أن تتمكن عناصر من المقاومة من مداهمتهم، وأفاد المراسل أن المقاومة قامت بذبحهم فردًا فردًا بعد إلقاء القبض عليهم وإلقائهم من أعلى البناية وسط تكبير الأهالي. http://islammemo.cc/news/one_news13.asp?IDNews=30793

آل الفلوجة ما بهم تكذيبُ أسروا العلوج، فما يقولُ كذوبُ؟ في الأسرِ بات مُجَنّدٌ و مُهندسٌ أو طائرٌ بسلاحنا مَضّروبُ تشكيلةٌ في الأسرِ أجمل ما بها أن الجميع بذلهم مخضوبُ واليوم من فوق البيوت تَصَيّدُوا قناصةٌ في فعلهم ترهيبُ فلتذبحوهم كالنعاج فإنهم أولى بذبحٍ كي تُسر قلوبُ يا ليت فيكم من يصورها لنا أشلائهم إذ أنها ستغيبُ لا تحرقوها بل دعوها فُرجةً كي يبتهج من حينهِ مغلوبُ جيفٌ غدت للناس أفضل فرجةً تأتي لها في بهجةٍ وتئوبُ قد عجلوا بخلاصها من خوفها لو أنها بقيت إذاً ستشيبُ قد سرهم إذ أنها في أرضهم كل الصنيع كفعلهم مطلوبُ الله أكبر رددوها دائماً الله أكبر أيها المنكوبُ سترد كيد المعتدين وتجزهم بالنار نار فيهمُ ستطيبُ

كالعادة لا تحرموها تفاعلكم والنقد والتعديل .

الله أكبر رددوها دائماًالله أكبر أيها المنكوبُ

نعم خالد سنرددها الى أن يأتى نصر الله المبين

تحباتى لثورة القلم


لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

لنا النصر في عز ومفخرة ولهم بإذن الله ما يخشون

بارك الله فيك اخي

الله أكبر .. رددي يا أمتي فالعين تنظرُ والمشاعرُ تُطرَبُ الله أكبر .. والعدو تقطعت أعناقهُ فدع الصليب يُصلّبُ الله أكبر .. لم تزل كأس الردى طوّافة وجنودُ " بوشٍ " يشربوا الله أكبر .. قلتها يا خالدٌ سننال منهم شرقوا أم غربوا

لك التحية أخي على هذا الاسهام الجيد ، وكما تدين تدان ، هؤلاء الغزاة دخلوا مستنقع الوحل وسيطاردهم الموت في كل زاوية ، ونحن نرى نعوشهم بالمئات ولعمري أن هذه الحالة مرت بخاطري قبل عامٍ حين قلت :

إني أرى من نعوش الكفر قافلةً ... يلفها علمٌ ينعي إلى علم ِ


أما تقييم النص :

فهو يتناول موضوع الساعة الذي يعيشه الجميع بكل حوارحهم ، وإذا فلا غرو أن يتلاحم القارئ مع هذا المضمون ليبحث من خلاله عن التعبير الذي يختلج بين جوانحه ، فالاختيار موفقٌ إلى حدٍ بعيد .
تبقى الصياغة الادبية في المحك أمام سؤال : هل وصلت الصياغة إلى مبتغاها .. ربما اقتربت إلا أن الوقوف حيال المواضع التالية أمرٌ لا بد منه :

1- في البيت الاول وردت كلمة ( أسروا ) وقد تثير موضوع جدل ديني فهناك من يرفض اعدام الاسير بحسب فتاوى مذهبية على اختلاف آرائهم ، وكان بوسع الشاعر تلافي هذا الاشكال باستخدام مرادف بديل مثل ( قتلوا) .

2- في البيت الثاني يأتي لفظ ( مضروب ) حالة الاعراب الفتح كخبر لليت .

3- لا تحرقوها بل دعوها فُرجةً ... كي يبتهج من حينهِ مغلوبُ

لاحظ أن (يبتهج) منصوبة بالاداة كي وقد أجبرتها على السكون .

4- قد سرهم إذ أنها في أرضهم ... كل الصنيع كفعلهم مطلوبُ
اسجل اعجابي بهذا البيت .

5- آخر بيت اشتمل على اللفظ ( وتجزهم ) وهو في الاصل وتجزيهم ، هو مجزومٌ هنا دون مسوغ .


تحياتــــي أيها العزيز ، ولا عدمناك قنديلاً مضيئاً ، وسهماً نافذاً في قلب الحدث .


المحب لكم /
طائر الاشجان

الله أكبر رددوها دائماً ....... الله أكبر أيها المنكوبُ


أحسنت وأبدعت أيها الشاعر


لا فض فوك


أتمنى لك التوفيق .. ومزيدا من العطاء

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة ياسمين الواحة

الله أكبر رددوها دائماًالله أكبر أيها المنكوبُ
نعم خالد سنرددها الى أن يأتى نصر الله المبين
تحباتى لثورة القلم
لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

بارك الله فيك يا ياسمين الواحة .

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة عدنان الاسلام
لنا النصر في عز ومفخرة ولهم بإذن الله ما يخشون

بارك الله فيك اخي

وفيك أخي عدنان الاسلام .

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة طائر الاشجان

الله أكبر .. رددي يا أمتي فالعين تنظرُ والمشاعرُ تُطرَبُ الله أكبر .. والعدو تقطعت أعناقهُ فدع الصليب يُصلّبُ الله أكبر .. لم تزل كأس الردى طوّافة وجنودُ " بوشٍ " يشربوا الله أكبر .. قلتها يا خالدٌ سننال منهم شرقوا أم غربوا

لك التحية أخي على هذا الاسهام الجيد ، وكما تدين تدان ، هؤلاء الغزاة دخلوا مستنقع الوحل وسيطاردهم الموت في كل زاوية ، ونحن نرى نعوشهم بالمئات ولعمري أن هذه الحالة مرت بخاطري قبل عامٍ حين قلت :

إني أرى من نعوش الكفر قافلةً ... يلفها علمٌ ينعي إلى علم ِ


أما تقييم النص :

فهو يتناول موضوع الساعة الذي يعيشه الجميع بكل حوارحهم ، وإذا فلا غرو أن يتلاحم القارئ مع هذا المضمون ليبحث من خلاله عن التعبير الذي يختلج بين جوانحه ، فالاختيار موفقٌ إلى حدٍ بعيد .
تبقى الصياغة الادبية في المحك أمام سؤال : هل وصلت الصياغة إلى مبتغاها .. ربما اقتربت إلا أن الوقوف حيال المواضع التالية أمرٌ لا بد منه :

1- في البيت الاول وردت كلمة ( أسروا ) وقد تثير موضوع جدل ديني فهناك من يرفض اعدام الاسير بحسب فتاوى مذهبية على اختلاف آرائهم ، وكان بوسع الشاعر تلافي هذا الاشكال باستخدام مرادف بديل مثل ( قتلوا) .

2- في البيت الثاني يأتي لفظ ( مضروب ) حالة الاعراب الفتح كخبر لليت .

3- لا تحرقوها بل دعوها فُرجةً ... كي يبتهج من حينهِ مغلوبُ

لاحظ أن (يبتهج) منصوبة بالاداة كي وقد أجبرتها على السكون .

4- قد سرهم إذ أنها في أرضهم ... كل الصنيع كفعلهم مطلوبُ
اسجل اعجابي بهذا البيت .

5- آخر بيت اشتمل على اللفظ ( وتجزهم ) وهو في الاصل وتجزيهم ، هو مجزومٌ هنا دون مسوغ .


تحياتــــي أيها العزيز ، ولا عدمناك قنديلاً مضيئاً ، وسهماً نافذاً في قلب الحدث .


المحب لكم /
طائر الاشجان

أخي طائر الاشجان

افضالك علي تزيد يوماً بعد يوم أخي الكريم

بدأت اشعر بضرورة ان اقرأ اسمك في كل مشاركة لي

فلا تحرمني ذلك بارك الله فيك .

وأشكرك على كل ما تقدمه لي في كل المشاركات .




.

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة الشريف آل جازان
الله أكبر رددوها دائماً ....... الله أكبر أيها المنكوبُ
أحسنت وأبدعت أيها الشاعر
لا فض فوك
أتمنى لك التوفيق .. ومزيدا من العطاء

وجودك جميل ويشعرني بالبهجة أخي الكريم فلا تحرمني وجودك ونقدك وتعديلك بارك الله فيك .