مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أخي الحبيب محمود حمادي
وجع بغداد وجعنا جميعا ياأخي لقد بكينا عليها على بعد
فكيف إذا سيكون حالكم أنتم وسط اللهب . .
بارك الله بك أخي مارأيتها إلا لمن يستحقها والأخ ماجد
من الناس المميزين الذين دخلوا قلوبنا
من كريم إلى كريم ودامت المودة في ظلال الواحة الوارفة
عذرا لتأخري لوجودها قبل عودتي
محسن شاهين المناور
وكل يوم يمر يثبت أصالة الواحة في أهلها ومحبيها
دمتما بكل خير
وتحية تبيق بحضوركما المشرف
جمعنا الله دوما ً على ما نحب ونرضى
تحيتي
صديقي العزيز الشاعر المفلق المبدع الكبير محمود حمادي
أي صدىً جميل شنّف الأسماع ، أورقت به المشاعر وأزهر به الفؤاد وانشرحت به الأسارير و تضوّعت به الذائقة وغيّب صوتي في ثنايا جماله لولا أنه آثر أن يسير في امتداد هذا البوح الآسر ليعانق الشعر الأصيل والروح المحلّقة !
سرّني الشعور وأسرني الشعر وأسعدني أن أنبضت وتر الإبداع ومعزوفة الوفاء بما أنتقي من أشقاء الروح وأصدقاء الحرف وأرباب التميّز.
شكراً لك يا صاحبي فلا أجد ما يفيك حقك من الثناء والتبجيل فهنيئاً لي بكم .
مع وافر الود و ذائع الوفاء.
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الأخ الفاضل محمود فرحان حمادي الموقر
هي أخلاق الشعراء فكم هي رائعة مهداة لأخ عزيز
نبع من الصفاء أضاء جنبات القصيد
تفضل بقبول التقدير والإحترام
,.
الصديق العزيز
لا زال حرفك يئنُّ من وجع الجرح
أقرأ ذلك حتى في سطورك التي تحاول أن تضحك
صدقني أخي لا أدري ما يصيبني عندما
أقرأ عن جرح بغداد وغزة
.