غدا ً قد تشرق ُ الأقمار ُ في لغتي..
كما النور ِ ..
لكي أنجو بأفكاري..
وقد تلقيك أشعاري إلى شط ٍ بلا غرَق ٍ ..
وقد تلقاك َ أنفاسي..
لأني في مدى الأحلام ِ لاأفتر..
وطيفي في الهوى سامي...
غدا ً قد تشرق ُ الألوان ُ في ذاتي...
وأحكي قصة َ الأمس ِ ..
بلاخوف ٍ..بلا وجل ٍ..
لأني زهرة َ الأشعار ِ في حرفي وفي ورقي..
فلاتنس..
ولن أنسى
********
بل ستشرق .. وتشرق
وها هي مشرقة
هنا ما أحببت قد وهي للتشكيك
ونبضك أيتها الفاضلة حق بيّن
واضح المعالم والزوايا والحدود
ألق الحرف ينم عن صاحبه
لأن الوعاء بما فيه ينضح
وافر التحايا