أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: بين الصفوف

  1. #1
    الصورة الرمزية فريد البيدق أديب ولغوي
    تاريخ التسجيل : Nov 2007
    الدولة : مصر
    المشاركات : 2,698
    المواضيع : 1052
    الردود : 2698
    المعدل اليومي : 0.45

    افتراضي بين الصفوف

    تصفحت الوجوه، لم تجد وجه أبيها .. جرت بين الصفين مضطربة .. وقفت، لم تجد أباها .. نفذت إلى الصف المتقدم، لم تجده .. بكت:
    - بابا!
    جرت بين الصفين، علا صراخها:
    - بابا!
    نفذت إلى صفه .. احتضنت ساقه وهو يركع.
    احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!

  2. #2
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 391
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.14

    افتراضي

    لقطة سريعة رائعة وماأجملها
    رغم بكاء وصراخ الطفلة لماحركت فيه ساكنا
    فكان بين يدي الله يقيم فريضته
    أديبنا المجيد ...
    دمت بتلك الروعة
    ورمضان مبارك


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
  4. #4
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.72

    افتراضي

    لماذا يصحبون الصغار الى الصلاة؟
    يقولون أن هذا من السنة، ولكن ....
    ألا ترى معي أنه يؤدي لتشتيت المصلين؟
    أليس له أثر يناقض المطلوب منه ؟

    لقطة رائعة
    دمت مبدعا
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  5. #5
  6. #6
    الصورة الرمزية محمود فرحان حمادي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2009
    الدولة : العراق
    العمر : 62
    المشاركات : 7,102
    المواضيع : 105
    الردود : 7102
    المعدل اليومي : 1.29

    افتراضي

    ومضة رائعة طيبة
    تحمل بين طياتها ألقًا لحرف نبيل
    مابين السطور الكثير الذي يدعو إلى التأمل
    تحياتي

  7. #7
    الصورة الرمزية لانا عبد الستار أديبة
    تاريخ التسجيل : Nov 2012
    العمر : 53
    المشاركات : 2,496
    المواضيع : 10
    الردود : 2496
    المعدل اليومي : 0.60

    افتراضي

    طفلة بعمر تنادي فيها بابا وتبحث عنه واصطحبها للمسجد
    مشهد لم احبه
    أشكرك