أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: هذا هو البعث الذي نريد / علي الصراف

  1. #1
    الصورة الرمزية عادل العاني مشرف عام
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jun 2005
    المشاركات : 7,783
    المواضيع : 246
    الردود : 7783
    المعدل اليومي : 1.13

    افتراضي هذا هو البعث الذي نريد / علي الصراف

    بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    هذا هو البعث الذي نريد
    شبكة البصرة
    علي الصراف
    "بارك الله فيك، بارك الله في حزبك".
    هذه هي الكلمات التي ترددت في ذهني وأنا أقرأ تصريحات الناطق الرسمي باسم حزب البعث تعقيبا على أجواء الجدل التي أثيرت حول العلاقات بين فصائل المقاومة الوطنية العراقية ضد الإحتلال.
    لقد كان من الطبيعي، بالنسبة للمتصيدين في الماء العكر، أن ينتظروا الهفوة، حتى وإن كانت من النوع الذي يهفوها كلُّ جوادٍ أصيل، لكي ينتهزوا الفرصة لإضعاف مكانة حزب الشهداء والأحرار، حزب المقاومة.
    لقد كان من الطبيعي أيضا، أن يبحث المتسلقون عن سبيل للظهور بمظهر الحريص على البعث، ولكن بقصد امتطاء إرثه النضالي، واستمطاء قاعدته الشعبية من اجل أغراضٍ صغيرة.
    كما كان من الطبيعي، أيضا وأيضا، أن ينحدر الجدلُ، كلٌّ حسب طاقته، الى حيث لا يليق، كلٌّ حسب حليبه!
    ولكن الحقيقة عادت لتكون جليةً في المقاربة الوطنية حيال كل الآخرين، بمن فيهم الذين يتخذون من البعث موقفا معارضا. كما عادت الأصالة لتجلو معدنها بالصحيح وبالأصيل.
    وهذا هو حزب البعث الذي نريد.
    نريده نزيها في وطنيته، ليس حيال تقديره لنفسه، بل حيال موقفه من الآخرين.
    ونريده رافعا لسلاح المقاومة والجهاد، متمسكا بثوابت التحرير حتى نستعيد العراق سيدا وموحدا وحرا، وحتى نجعل الجريمة تلاحق مرتكبيها الى ساحة القضاء، وحتى يعود العراقيون أسيادا في بلادهم وعلى ثرواتهم.
    ونريده حزبا جامعا، واسعَ الصدر، ويحتكم في الخلاف الى الثوابت والقيم، لا الى مسالك النبذ والتشويه والإقصاء.
    ونريده حزبَ مناضلين يتجردون عن النزعات الشخصية، يعلون بعلو غيرهم لا بالاستغناء عنهم؛ يتقدمون الى التضحية، ويتصدرون الأذى، ويكسبون الخسارة، ولكن يكبرون، فتكبر وطنيتهم بهم.
    ونريده حزبا ينتقد أخطاءه بشجاعة الواثق من معدنه النقي، ويجرؤ عليها بعزيمة القادر على التجاوز والتجديد.
    ونريده حزبَ أبطالٍ شجعان يركبون الصعاب ويذلّون أنفسهم لرفاقهم المجاهدين، كائنا من كانوا، وكائنة ما كانت جبهاتهم، لأنهم يضعون التحرير نصب أعينهم.
    ونريده حزبَ ضمائر، يُوقظه الحقُّ، ويستفزه الباطل.
    ونريده حزبا موحدا، لمناضلين كبار، لا حزب أتباع وشراذم؛ يعرفُ كيف يُطهّر نفسه من الأدعياء والمتزلفين الذين نخروا عوده يوم فتح أبوابه وشبابيكه للجميع.
    ونريده حزبا نشعر بالحرية في نقده ومعارضته على مجرى الأخلاق الراقية واللغة الرفيعة.
    نسانده ونشد من أزره إذا تعرض للظلم والأذى، ونقوّمه بالسيف، سيف المحبة، إذا مال عوده.
    هل اختلفنا معه أمس أو اليوم؟
    ولكن، ياما سنختلف!
    سنحترمه في الاختلاف أكثر مما نفعل في الاتفاق. وسيردّ لنا صاعَ المحبة صاعين.
    الوحدةُ ليست مطلوبةً في كل رأي. ولكنها مطلوبةٌ في المُتجرد والمُخلص والأصيل، في جوارِ كل رأيٍ مهما تمايز واختلف.
    والأخوة يختلفون. ولكن القيمة الأهم، هي أن يظلوا أخوة. والإنسان نفسه قد "يختلف" حتى مع مصارينه، ولكنه يتداعى لها بالسهر والحمى، فيُشفيها وتُشفيه.
    صغارٌ أولئك الذين، من أجل صغائرهم، يتصيدون ضدّك في الماء العكر.
    وصغارٌ أولئك الذين ينتهزون، من أجل أذاكَ الفرصة.
    وأصغر منهم أولئك الذين يخلطون الحابل بالنابل من أجل اغراض لا تخدم التحرير.
    فإرفع رأسك، وأشهر سلاحك، وافخر بانك ابن حزب قدّم من الضحايا والشهداء ما يكفي البطولة زادا لأبد الدهر.
    المخلصون لا يخلصون لأنفسهم، إذا وجدوك مظلوما ولم يتداعوا اليك بالدعم والمساندة.
    والمخلصون لا يخلصون لوطنهم إذا وجدوك ظالما ولم يتداعوا اليك بالنقد والتسديد.
    نريدُ أحرارا يعرفون كيف، ومتى، ومن أجل ماذا، يختلفون. فإذا اختلفوا كان خلافهم رحمة.
    ونريدُ قادةَ رأي لا يخشون في قول الحق لومة لائم.
    ومثلما نريدُ بعثا قديما في قيمه، جديدا في أصالته، فاننا نريد أن نبني، معه وبه، عراقا جديدا.
    نريدُ بلدا تسوده قيم الحرية والعدالة والمساواة.
    ونريدُ منازلَ آمنة نفتح أبوابها، ليس لأن هناك خوف، بل لأن هناك كفاية، ولأن هناك خير، ولأن هناك تضامن.
    ونريدُ احزاباً تخطبُ ودَّ المناصرين في المفاضلة بين مشروع وآخر، إنما في البناء والتنمية وحسن الإدارة.
    ونريدُ نظاما يستند الى قيم دستورية يحددها العراقيون ويتجادلون بشأنها لكي يُضفوا، على الجامع والمشترك منها، كلَّ ما تستحق من الخشية والخشوع.
    ونريدُ دولة قانون تستلهمُ الحقّ والإنصافَ بين البشر، ويقف على رأسها جهازُ قضاء مُقدس في نزاهته، صارم في تجرده في الفاصل بين الحق والباطل.
    ونريدُ وطنا يرعى أطفاله، ويحترم حقوق نسائه، ويحفظ كرامة شيوخه، ويحمي ضعفاءه من شدة أقويائه.
    وهذا لن يكون من دون ذلك البعث الأصيل، مثلما انه لن يكون إذا نقص فصيلُ مقاومةٍ واحد.
    نريدهم معا. ونريدهم كلهم. ونريدهم أخوة، يكبرون بإعلاء الآخر، والى حُرِّ ضمائرهم يحتكمون.
    البعث الذي جرّب الإقصاء لن يُقصي. والبعث الذي جرب الظلم لن يظلم. والبعث الذي جرب الإجتثاث لن يجتث وطنيا دفع قلامة إظفر من اجل حرية العراق، فكيف بالذين دفعوا دماءهم ومنازلهم وفلذات أكبادهم.
    دائرةُ الظلم لن تدور على غيرنا كما دارت علينا. ولكنها بالحق تدور.
    هذا ما سنقول.
    سنشفى من مرض القسوة والعنف، لنعود أحرارا لا يتوّجُ رؤوسَنا الخوف.
    وحجراً على حجرٍ سنعود لنبنيه، عراقا للجميع.
    أفهل تعرض حزب الجهاد للأذى من بعض ما قالوا وما تصيدوا؟
    لا بأس. الكبير يكبر بجرحه، إذا تعالى عليه من أجل العراق.
    إبق سلاحك عاليا ضد الغزاة وعملائهم، ولن تنخفض لك راية.
    تلك هي الآية.
    حتى بارك الله فيك، وبارك الله بحزبك ما بقي جامعا ومُوحّدا للمجاهدين.
    شبكة البصرة
    الخميس 9 رمضان 1431 / 19 آب 2010
    يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
    المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في شبكتنا لا تعبر عن راي الشبكة بل عن راي الكاتب فقط

  2. #2
    الصورة الرمزية عادل العاني مشرف عام
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jun 2005
    المشاركات : 7,783
    المواضيع : 246
    الردود : 7783
    المعدل اليومي : 1.13

    افتراضي


    بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    تعقيبا على علي الصراف
    شبكة البصرة
    د. قيس النوريكم أنت أصيل أخي في خندق الحق، علي الصراف..
    مقالتك، الوجع والبلسم (هذاهوالبعثالذينريد)لسان حال من عشق العراق وطنا، ومشروعا للغد، يبنيه الذين يحملون دمائهم في أكفهم من أجل أن تعود البسمة لأطفال وحرائر العراق..
    لن يموت هذا الشعب وفيه رجال من أمثالك، حر الضمير، نقي السريرة، لا يهاب لومة لائم وهو يشهر سيف الكلمة لتصويب زلات البعض..
    نعم.. حزب الشهداء، حزب العقيدة، حزب المقاومة لن يخذل شعبه، سوف ينتصر وهو راية من بين رايات التحرير وليس الراية الوحيدة..
    هكذا هو البعث الذي تريد ويريده الخيريين..
    نعم نحن معا شعب المقاومة حتى تحقيق البشير، النصر الأكيد.
    شبكة البصرة
    الجمعة 10 رمضان 1431 / 20 آب 2010
    يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
    المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في شبكتنا لا تعبر عن راي الشبكة بل عن راي الكاتب فقط

  3. #3
    الصورة الرمزية عادل العاني مشرف عام
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jun 2005
    المشاركات : 7,783
    المواضيع : 246
    الردود : 7783
    المعدل اليومي : 1.13

    افتراضي


    بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    هذا هو بعثنا.. هكذا نريده.. ولا نبدله تبديلا
    شبكة البصرة
    الرفيق محمود خالد المسافر
    لكتابة هذه المقاله سبب غير كل الاسباب... فليلتي الرمضانية قطعها احد الاصدقاء والرفاق ليقول لي هلا فتحت بريدك الالكتروني وقرأت ما كتب الصراف.. وما كتب الصراف؟ وان كنت من الدائمين على قراءة ما يكتب لكنني لم اشأ ان اقطع ليلتي وانا على وشك وقت السحور لأقرأ في السياسة والاجتماع والادب؟ قم واقرأ.. اترك ما بيدك واقرأ، فقد كتب ما يعجبك.. وما الغرابة في ان يكتب الصراف ما يعجبني، فالصراف حل احجية، ان يكون معارضا ومقاوما شريفا ولم يغلب، قبض على جمرة الايمان بالله ثم بالعراق الحر الموحد ولم يأبه، فلا ريب كل ما سياتي به يعجب، والا هل يجوز لبعثي مثلي شرب ماء البعث وارتوى، وعاصر انجازاته ونمى، وهالته اخفاقاته فاكتوى، وحضر اجتثاثه ورفض، ونظر الى اشراقة شمسه فومض، هل يجوز لمثلي ان يتمنى لو كان معارضا للبعث خلال حكمه وعنفوان انجازاته؟ اذا كان موقف المعارض يرقى ليكون عنوان الصمود في زمن الجمر والنار كما هو الصراف فاني والله اتمنى لو كنت مكانه، فهل يكون ملهم الحرية في زمن القيود غريبا في عطاء يعجبني، او مقالة يكتبها فتبهرني.. ولكنني اليوم مشغول برمضان ومشغول بالبعث المبعوث من جديد يفتح آفاقا لحرية ازفت، اينعت، اثمرت وحان قطافها. قم ولا تتأخر فما كتبه الصراف اليوم هو في صلب ما انت مشغول به، عجبا لهذا الصديق والرفيق لا يريدني ان اقضي ليلتي بهدوء الا ان ينزل دمعتي، فانا اعرف الصراف لن يستجيب لنداء عيني ليتركها وشأنها، فالدمع خادم مطيع للصراف يصرفه كيف يشاء. عماذا كتب الصراف يا أخي؟ انه يعقب على اخيك ورفيقك ابي محمد ممثل البعث والمقاومة لسان حالنا كما تصفه؟ قفزت، اتيت بجهاز الكومبيوتر ولا ادري لماذا طالت فترة تشغيله هذه المرة، وكانت المقالة قد وصلتني من احد الاصدقاء المخلصين الذي اذاق المالكي وزبانيته شر الهوان، يقول صديقي البطل ذاك، أقرأ اخي ما كتب الصراف واعطني رأيك. قرات المقال يعقب على بيان ممثل البعث ردا على رد شركاء المقاومة على خطاب بطل المقاومة وقائدها الرفيق المجاهد عزة الدوري، البعث حاضنة المقاومة، هكذا قالها القائد الدوري، وماذا في ذلك ايها الاخوة؟ نعم نحن حاضنتها والمدافعين عنها وعنوان صمودها وحاملين لواء سياستها ونواة اصغر واكبر فصائلها. وهذه حقائق لا ينبغي لأبطالٍ اعزاءٍ اصحابَ غيرةٍ وشرفٍ مثل شركاء المقاومة والجهاد ان ينكروها علينا، كما لا ننكر صولاتهم وجولاتهم التي اذاقت المحتلين واعوانهم الهوان والذل، ولا ننكر حين لبوا نداء الحق نعم للجهاد وليس طريق غيره نعيد به العراق. نعم أخطانا ويخطئون، واحسنا ويحسنون، لكن لم نبخل عليهم باي شيء ابدا، وما اظنهم يبخلون. ونحن واياهم في طريق ليس فيه مسارين، ان عادوا قطعوا طريقنا، وان عدنا اغلقنا عليهم طريقهم، وان واصلنا معا طريقنا عاد العراق حرا موحدا، فهل فينا من مخير في العودة؟ لقد اخترنا واختاروا المسير في ذات الطريق، البوصلة ذاتها، والقراءة عينها والضوء نفسه، نسرع تارةً ويبطؤون ونبطيء اخرى فيسرعون، اذا وصلنا قبلهم مهدنا لهم، واذا سبقونا تفضلوا علينا وما نحن بناكرين فضلهم وهم كذلك فاعلين. ولدنا جميعا في نيسان، اخوان توائم، فينا السمين وفينا الضعيف، فينا الطويل وفينا القصير، فينا الابيض والاسمر، فهل تنكر الفروق اخوّتنا. يراقب الطويل منا الطريق ويبذل القصير منا وقته يرقعه خوفا على الطويل من التعثر، لا يستغني احدنا عن الاخر فالقصير طويل باخيه والطويل حريص متحوط باخيه.
    يقول بيان البعث، "ودعا الممثل الرسمي للبعث جميع فصائل المقاومة إلى تجاوز أية حساسيات أو نوازع فردية أو أية أخطاء قد يرتكبها أعضاء في هذا الفصيل أو ذاك بحق فصيل آخر، والتوجه بدلا من ذلك إلى العمل الجاد للتنسيق والتعاون وتحقيق أي مستوى ممكن من التوحد في أي ميدان من ميادين العمل القتالي أو السياسي أو الإعلامي أو التنظيمي ما دامت كل الفصائل متفقة على هدف واحد وتسير في طريق واحدة لتحرير العراق واستعادة سيادته واستقلاله وأمنه واستقراره" ولعل هذا ما اعجب الصراف واستثار قلمه وهو كذلك ما اعجبني وغيري ممن يهتمون بتوحد الفصائل الجهادية والنضالية في نسق واحد مهما مثل ذلك النسق مما نحب ونرضى لفصائلنا الجهادية والسياسية. فكل خطوة تنسيق بينها هي خنجر في خاصرة الاحتلال وعمليته السياسية الموئودة، وهي كذلك امل للعراقيين من اجل الخروج من نفق الاحتلال المظلم. وينبغي ان يتذكر كل منا وقبلنا ابطال الفصائل جميعها انهم ليسوا مخيرين في ان يكونوا موحدين في مواجهة الاحتلال، فالنساء والثكالى ينتظرن الفرج بهم، واليتامى عيونهم على الطرقات ينتظرون ظهورهم، والشيوخ اشتروا الحرية والشرف بدماء وارواح اغلى ابنائهم على امل عودتهم بكم وبرجالكم، مئات الاف الاسرى والمعتقلين ينتظرونكم لكسر اغلال اسرهم، كل الجثث المجهولة الهوية التي تملأ شوارعنا تنتظركم لتعيدوا لها هويتها، حتى اقلامنا تترنح حين تتاخرون وتتسابق حين تتسابقون. الاف الاطباء والمهندسين والاساتذة والقضاة وخيرة ابناء العراق بانتظاركم، بانتظار عودتكم، لأنهم يعلمون ان لا عودة لهم من غير عودتكم، اطفالنا الذين تربوا في غربةٍ فرضها الاحتلال عليهم يختلفون في كل شيء الا في حبكم وانتظار توحدكم، فهل انتم مخيرون في توحدكم؟ لا ومائة الف لا، لستم مخيرين، اختاروا الطريق الذي ترغبون واختلفوا ما تشاؤون الا في ان تخذلوا كل اولئك فلن تستطيعون، قدركم ان العدو يسقط بتوحدكم فهل انتم رادون لقدركم، ما اظنكم فاعلين بل انتم عليه غير قادرين. فالقدر لا يرده الا صاحبه وهو القوي المتين.. اللهم فهيئ لهم من امرهم رشدا، اللهم آمين.
    عاشت المقاومة العراقية بكل فصائلها وتنظيماتها
    عاش العراق واحدا موحدا عزيزا مشرقا
    تحية لقائدنا المغوار عزة الدوري.. وتحية مثلها لكل قادة الفصائل الابطال في ارض الجهاد
    موعدنا جميعا ساحة الاحتفالات الكبرى في بغداد المنصورة بقوة الله
    شبكة البصرة
    الجمعة 10 رمضان 1431 / 20 آب 2010
    يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
    المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في شبكتنا لا تعبر عن راي الشبكة بل عن راي الكاتب فقط

المواضيع المتشابهه

  1. {{جَحيمٌ هوَ الحُبُّ }}-شعر حسين علي الهنداوي
    بواسطة حسين علي الهنداوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-06-2023, 12:33 AM
  2. قصيدة (دجلة)د.وليد الصراف
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى مُخْتَارَاتٌ شِعْرِيَّةٌ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 27-04-2014, 11:48 AM
  3. رائعة(د. وليد الصراف)في مولد الرسول
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى مُخْتَارَاتٌ شِعْرِيَّةٌ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 28-01-2013, 09:48 PM
  4. د. وليد الصراف : شكراً لقلبك
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 27-01-2013, 12:18 AM
  5. الشعب يلتف حول البعث الذي يزداد قوة وإقتدارا
    بواسطة عادل العاني في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-09-2010, 12:55 AM