أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: بين الفيزا والهوية ضاعت القضية

  1. #1
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Jan 2003
    الدولة : طريق العودة لفلسطين
    العمر : 51
    المشاركات : 26
    المواضيع : 6
    الردود : 26
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي بين الفيزا والهوية ضاعت القضية

    يعاني الشباب الفلسطيني اللاجيء للعديد من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية خاصة في البلاد العربية.

    وكما نرى بأن عدونا يمارس الكثير والعديد من الضغوط لننسى قضية اللاجئين، ولكن كيف ننسى وقضية اللاجئين هي أساس القضية ولا حل للقضية بدون حل مشكلة اللاجئين.

    ولذلك رأيت أن ألقيَ الضوء على بعض صور المعاناة التي يعانيها الشباب الفلسطيني اللاجيء والضغوطات التي يتعرضون لها. وكيف أن معاملة بعض البلاد العربية وسياستها مع الشباب الفلسطيني اللاجيء أدت إلى تفاقم الأمر وإلى يأس بعض هؤلاء الشباب وتغير أفكارهم تجاه حلم العودة لفلسطين أو الحفاظ على الهوية أو الوثيقة التي بيدهم والتي تثبت هويتهم وكل هذا لاحساسهم بضرورة معاملتهم معاملة إنسان له حق المعيشة وتحسينها وحق التعلم والعيش كما غيره دون قيود تفرض وتفرقة وعدم مساواة بينه وبين أبناء البلد التي لجؤوا إليها.

    وكبداية أعرض هذه القصة بين أيديكم ومن ثم دعونا نستخلص منها ما يجب أن نسلّط عليه الضوء ونتدارسه ونطرحه بأسبابه ونتائجه والحلول المقترحة أو الخطة التي يجب اتباعها ورسمها للوصول لما هو مطلوب.

    وأملي أن أجد منكم أعزّائي التجاوب بكل ما لديكم سواء باستخلاص ما ستقرؤونه في القصة او من خلال طرحكم لقصص واقعية مثيلة عن حال الشباب اللاجيء في البلاد العربية ومشكلاتهم.


    هذه قصة أحد الشباب هي بين أيديكم والتي أنقلها لكم من موقع البوابة:
    [HR]

    بين الفيزا والهوية.. ضاعت القضية

    حنـان عيسـى


    "مستعد لأن أبيع باسبوري الفلسطيني بآخر أوروبي للحصول على حياة أشعر فيها بأنني إنسان!". "همي الأول هو إيجاد عمل وتأمين لقمة العيش وهذا عندي أهم من القضية الفلسطينية!".

    لم أتوقع أن أسمع مثل هذا القول قبل توجهي إلى مخيم برج البراجنة للاجئين الفلسطينيين في الضاحية الجنوبية لبيروت. كان نقيض ما أعرفه تماما. كان وقعه علي كمن يقول إن أميركا أعلنت السلام العالمي ورفعت وصايتها عن العالم العربي وأن الاحتلال الإسرائيلي زال.

    كان الموعد عند العاشرة صباحا عند بوابة مستشفى حيفا مع شاب كل ما أعرف عنه أنه في العشرين من العمر، وصلت في الموعد المحدد وانتظرت نحو عشر دقائق ولم يصل، وبعد اتصال هاتفي أجريته بعائلته أتى أخوه واصطحبني إلى المنزل وقال لي: "وسيم لسه (ما زال) نايم"، مع العلم أن وسيم هو الذي حدد الموعد!.

    أول ما لفت انتباهي في المخيم عبارة كتبت على حائط متداع وتحته كومة نفايات تقول: "هنيئا لشعب الجبارين!".

    سلكت دهاليز ضيقة جدا، لا تتسع لمرور شخصين. أما ما يعرف بالبنى التحتية فهي إمدادات خارجية مهترئة تحيط بها مستنقعات من المياه الآسنة ومياه المجارير. والبيوت من باطون لا يمكن تمييز بيت عن آخر أو فصله. في المخيم تجمعات بشرية تتعفن باسم سياسة منع التوطين وتترك في شروط حياة غير إنسانية.

    بدأت ترتسم أمامي خريطة جديدة لوطن جديد، فكل شيء في هذا المخيم فلسطيني له طعم خاص ونكهة خاصة على رغم البؤس.

    وصلت إلى منزل الشاب المقصود واستقبلتني العائلة المكونة من ثلاثة شبان وابنتين والأم.

    تعبق في هذا المنزل روائح القرى الفلسطينية. هو عبارة عن غرفة للجلوس وغرفة خالية من الأثاث فيها مجموعة من الفرش والحرامات التي تشكل غرفة النوم التي يتجمع فيها أفراد العائلة السبعة، ومطبخ صغير يكاد لا يتسع للبراد الموجود في غرفة الجلوس التي ازدانت جدرانها بصور قديمة وأعلام فلسطينية.

    بعد انتظار دام أربعين دقيقة دخل وسيم واعتذر عن تأخره قائلا: "أنا معتاد أقوم (أستيقظ) الساعة وحدة (الواحدة ظهرا) كل يوم".

    شعرت بالذنب، إذ أن الوالدة كلفت نفسها وأعدت إفطارا استثنائيا على شرفي.

    لم يكن من الصعب التأقلم في جو هذه العائلة البسيطة. وفي حضور شقيق وسيم الأكبر وصديقه بدأ سرد حكاية شاب تشبه في محطات كثيرة حكايات معظم الشباب الفلسطيني.

    "اسمي وسيم الجرشي مواليد 1981م من الطبسية، قضاء عكا، نشأت في هذا المخيم ودرست في مدارس الأونروا (وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين) من المرحلة الابتدائية إلى حين تخرجي هذه السنة، وقد نلت شهادة البكالوريا، القسم الثاني في العلوم وحزت درجة جيد. وأنا اليوم أنتظر فيزا السفر إلى روسيا لمتابعة دراستي بعد أن حصلت على قبول في إحدى الجامعات وعلى منحة. إن مستقبلي هو خارج هذا البلد وقد توصلت إلى هذه القناعة من خلال معايشتي الشباب في داخل المخيم حيث لا فارق بين طبيب أو أستاذ مدرسة أو عامل بسيط. فالجميع عاطل من العمل. أما ما شجعني على نيل الشهادة فهو سفر ابن عمي السنة الماضية إلى روسيا".

    وعن فلسطين وحلم العودة الذي بدا غائبا تماما قال: "لا شك في أن فلسطين حاضرة في قلبي وقد رسمت صورة قريتي ومنزلي من خلال أحاديث أهلي وجدي الذي وصل لبنان سنة 1948م وكان في الثلاثين من العمر. هو لا يزال يحتفظ بصور ووثائق عن أرضه وبمفتاح منزله ظنا منه أنه سيعود يوما. لكن، وعلى خلاف جدي، أنا أدرك أن الأحلام هي مجرد أحلام ونحن في الحقيقة ندفع ثمن هذا الحلم غاليا جدا، فالأوضاع اليوم لا تشبه أيام الحرب والمتاريس والفلتان الأمني حيث كان الهم الشاغل هو الدفاع عن الهوية الفلسطينية ويوم كان السلاح اليد الثالثة للعجوز والفتى.

    أما اليوم بعدما أمسكت الدولة اللبنانية بزمام الأمور واستتب الأمن، تبدو الآفاق مسدودة أمامنا نحن الشباب في ظل التشدد اللبناني الرسمي في مسائل العمل، حيث يمنع الفلسطينيون من مزاولة أكثر من ثمانين مهنة ويحرمون من حقوقهم المدنية والاجتماعية. إن القوانين لا تزال تسن وتشرع لإحباط هذا الشعب وآخرها إصدار قانون يتعلق برفع الرسوم الجامعية للطالب الأجنبي بصورة خيالية.

    اليوم أفكر فقط بالسفر إلى أي بلد كان والاستقرار في مكان أشعر أنني إنسان يحق له التعلم والعمل والطموح وتحقيق الذات، من هناك يبدأ النضال من أجل الأرض والهوية. فعندما نتحرر نستطيع أن نحرر أرضنا ووطننا، أما إذا بقينا مكبلي الأيدي في هذا السجن الكبير فسيزداد الأمر سوءا وستدفن القضية في زواريب المخيم".

    عند الساعة الثالثة والنصف رافقت وسيم في جولته اليومية داخل المخيم وقد بدا النهار طويلا بالنسبة إليه. يجتمع أصدقاء وسيم الخمسة يوميا بعد الظهر ويتحدثون في كل المواضيع ما خلا السياسة والمستقبل. وبدا واضحا خلال الجولة وجود عدد كبير من كبار السن وفراغ المخيم من العناصر الشابة.

    في الطريق أشار وسيم إلى غرفة صغيرة وقال: "هنا يسكن أحد السماسرة الذين يستغلون الأوضاع الاقتصادية ويوهمون الشباب بتنفيذ إجراءات سريعة للسفر، بينما هم في الواقع يخدعونهم للإفادة منهم ماديا". وعما يجري من حوادث داخل فلسطين قال: "أصبح شيئا عاديا أن يستشهد كل يوم خمسة أو ستة فلسطينيين، ولم تعد المجازر ومحاصرة القرى وما تقوم به القوات الإسرائيلية من ممارسات يلقى تأثرا أو تعاطفا. ونحن، بصراحة، لم نعد نتابع ما يجري داخل الوطن والقضية غابت عنا في شكل تام. نحن نمضي السهرة نشرب النرجيلة وأحيانا نشرب أكثر من رأسين، إذ لا شيء نفعله سوى إضاعة الوقت، وهذا ما نفعله يوميا طوال بعد الظهر وحتى ساعات الصباح الأولى بانتظار أن يبدأ نهار آخر له الوتيرة ذاتها والإيقاع نفسه".

    قبل أن أستودع وسيم مع مسلسل النرجيلة الطويل سألته: ماذا ستفعل في حال لم تحصل على الفيزا؟ فقال: "سأمزق شهادتي، عوضا عن وضعها على الحائط، لأنني لا أستطيع أن أفعل بها شيئا".

    بعد خروجي من المخيم أصبت بإحباط وأدركت أن في هذه البقعة المنسية لا مكان للبسمة أو الفرحة أو الأمل، فالأبواب موصدة باسم حق العودة، والإنسانية مشوهة باسم سياسة منع التوطين.

  2. #2
    الصورة الرمزية بنت عكا عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2003
    العمر : 43
    المشاركات : 16
    المواضيع : 3
    الردود : 16
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    شكراً لك أخي اللاجئ الفلسطيني ، فموضوعك في غاية الأهمية

    إن وضع اللاجئين في لبنان أصعب من أي بلد آخر

    و تجد كثير من اللاجئين يعانون من توزع عائلاتهم في أكثر من دولة ، فأمي مثلاً تعيش في سوريا ، و أخوها في كندا ، و عائلة أخوها رحمه الله في قطر ، و عائلة أختها المتوفاة تنقسم بين لبنان و دبي ، و كان والديها رحمهما الله يعيشان في لبنان

    و هم لا يتمكنون من زيارة بعضهم البعض لأنهم { إرهابيين } يحملون الهوية الفلسطينية ، بينما يسمح لليهود بدخول العديد من الدول العربية بكل سهولة

    و أكثر ما عانته أمي عندما لم تتمكن من زيارة خالي في قطر المصاب بورم خبيث في الرأس رغم أنها تعرف أن أيامه التبقية قليلة ، و قد بذل الكثيرون ما بوسعهم لشرح ظروفها لمن بيدهم الأمر و لكن بلا جدوى

    أما خالي فبعد أن تمكن من الحصول على الجنسية الكندية فيمكنه التنقل بكل سهولة حتى أنه يستطيع زيارة فلسطين بلده التي لم يتمكن من الذهاب إليها و هو يحمل الهوية الفلسطينية

    لكن الشعب الفلسطيني أجمع على عدم التخلي عن هويته الفلسطينية ، و و التمسك بحقه بالعودة إلى فلسطين الحبيبة

  3. #3
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Jan 2003
    الدولة : طريق العودة لفلسطين
    العمر : 51
    المشاركات : 26
    المواضيع : 6
    الردود : 26
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    الأخت الفاضلة بِنْت عكّا ما ذكرته مهم جداً مسألة تشتت العائلات او ربما في بعض الأحيان، تشتّت العائلة الواحدة نفسها. فها هيَ أم في بلد وابنتها في بلد آخر ويلتقون بعد 20 عاماً من العذاب والشوق والقهر والقلق والألم.

    دعونا نتطرق لمسألة لجوء حاملي الوثائق مثلا أو الفلسطينيين المهجّرِين إلى البلاد الاوروبية ليأخذوا الجنسية؟ والسؤال هو يا ترى لو أنهم وجدوا الاهتمام والتكريم من الدول العربية هل كانوا سيلجؤون إلى الدول الاجنبية؟

    دعونا نتناقش في هذِه النّقطَة. ونتدارس جميع جوانبها.

    أخُوكُمْ
    لاجيء فلسطيني

  4. #4
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.29

    افتراضي

    أشكر لك أخي لاجئ فلسطيني طرح هذا الموضوع المهم والمؤلم وأضم صوتي إلى صوتك بضرورة التفاعل القوي مع هذا الموضوع وطرح مواضيع أخرى تتناول أوضاع اللاجئين وحق العودة لنسلط الضوء على ملايين تجهمها القريب وظلمها البعيد وطواها الفقر والعجز والحرمان ...

    إن حرية الحركة المعدومة تقريباً للاجئين الفلسطينيين من حاملي وثائق الذل والقهر والتسلط هي من أهم مشاكل اللاجئين إلى جانب الفقر والاضطهاد إذ يؤدي بهم ذلك إلى أن يعيشوا في سجن كبير وفي أحايين كثيرة صغير متجرعين ألم الفراق أو ضياع الفرص لحياة أفضل ... بل ويفقدون الولد والبلد والأصدقاء بسبب هذا الظلم الذي أوقعه عليهم من يتشدقون بحرصهم على القضية وعلى أصحاب القضية ...

    قد آن الأوان أن نستنبط مفاهيم جديدة وأن نطلق عهد الشعارات لنتحرك بشكل أفضل في خدمة قضيتنا وتحسين مستقبل جيل التحرير لا دفنه في مستنقعات الجهل والفقر والألم.

    تحياتي وتقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Jan 2003
    الدولة : طريق العودة لفلسطين
    العمر : 51
    المشاركات : 26
    المواضيع : 6
    الردود : 26
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    أخِي القَدير - سميرْ العُمري
    لقد أصبت وصدقْت فيما ذكرتْ، فقد آنَ الأوان أن نطلّق الشّعارات الغير مجدية، ليحلّ محلّهَا الأهداف المترجمة لخطوات عملية نحو التمسك بقضية اللاجئينْ وحقّ عودتهم وأيضا الاطلاع على مشاكلِهم والتشديدْ في مسألة تحريرهم من الظلْم الذي يعانون منه في السّجن الذي يعيشون فيه المتمّثل بالدول اللاجئين إليها وتعاملها السّلبِي معهم، وحرمانهم من حقوق الحياة كما غيرهِم وكأن مصيبتهم بضياع الوطن والأرض والغربة والتشتت لا تكفيهم، ليزيدوا من آلامِهم مدّعين بأنّهم من ساعدَهم ومن حقق لهم الحياة الآمنة بعدَ لجوئهم.

    نطرحْ الكثيِر من المواضِع عن فلسطين وعن القتل والدمار، ولكننا نتناسى ويتناسى الجميِعْ الطرح والتشديد والتذكير الدائِم بمشكلة اللاجئينْ.

    أخوكُمْ
    لاجيء فلسطيني

  6. #6
    الصورة الرمزية أبو القاسم شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2002
    الدولة : قرية لا مشكلة
    المشاركات : 1,072
    المواضيع : 174
    الردود : 1072
    المعدل اليومي : 0.14

    Angry

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    إن الموضوع الذي طرحته يجيب الهم والغم .. ولكن هذا مصيرنا إذا لم نواجهه بصدق الإيمان والله لن نعود ....
    دعني أضرب قلوبكم بهذه الحقيقة .. السبب الذي يجعل العُربان يكرهون اللاجئين والمهاجرين لإخوانهم هـــــــــــــــــو / استغلال بعض الخونة القضية لأهدافه الخاصة محاولاً كسب التعاطف ليصل إلى مصالحه الشخصية سواء كانت بالحلال أم بالحرام .... هذا صحيح نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .. وكذلك لا ننسى أن بين أنفسنا عداوة وعدم تعاون على البر والتقوى هل تصدقون ذلك ؟؟؟نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي؟؟؟؟
    إن الفاسقين من أمثال تلك الأشكال لا تستحق أن تكون من هذه الأمة المجيدة ... إسلامنا تاج الرؤوس .. وطز بكل وثيقة سفر وجواز ..
    اسمحلوا لي لكن هذا قولي ...
    ولله الحمد والمنة إني أسير في الدول بتوفيق الله عز وجل ولا أحمل هويتي الخرقاء إلا للعبور بين الأسلاك الشائكة فقط ، والذي يحاول أن يذل هذه الهوية ــ( ليس لأنها هوية غابرة بل لأنها تخصني )ــ أقيم الدنيا عليه حتى يعتذر بشكل رسمي .. نعم أنا طرطور في الدول لكني مسلم وكل بلاد الإسلام وطني رغم أنف العسكر والحرامية ... ولن يمعني أحد من أرضي ...
    قلة أدب فيهم وقلة إسلام .. إنهم يستحقون أن يربطوا على ثور بل ثلاثة ويُسحبون على الرمضاء في القيظ ...مع قليل من الحجارة المسننة ..


    كل شخص منا ، يقول رأيه وآخر يعارضه وكثرت الجعجعات واللغط بيننا وكل يوم في أكثر محطاتنا يخرج لنا رجل أو امرأة ويتكلمون بآراء نحن في طفح عنها .. أتعرفون لماذانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ؟ لأن الله لم يسخر لنا أحد من حزبه الذين لا يوادون من حاد الله ورسوله .. ولم يسخر لنا القائد الهمام الذي يملاء فراغ الأمة بالخير والصلاح ... ويسير بنا نحو الهدف الأسمى (( العزة في الدنيا والآخرة بطاعة الله عز وجل ))

    اعلم أني قلت كلاما لا يليق بكم وخرجت عن الموضوع ... لكن هذا هو الحال... فسامحوني يغفر الله لكم ..

    اللهم إنا نعوذ بك من عين لا تدمع وقلب لا يخشع ونفس لا تقنع

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  7. #7
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Jan 2003
    الدولة : طريق العودة لفلسطين
    العمر : 51
    المشاركات : 26
    المواضيع : 6
    الردود : 26
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    الاخ الحبيب ابو القاسم بل إنك لم تقل إلاّ ما هو صحيح صدقت والله يا اخي .

المواضيع المتشابهه

  1. مسار القضيّة بين الاغتراب والهويّة
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 14-02-2015, 04:27 PM
  2. بطاقة الفيزا
    بواسطة صهيب العاصمي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 06-09-2014, 01:10 PM
  3. مسار القضيّة بين الاغتراب والهويّة
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى مِنْبَرُ الفِكْرِ والمَقَالَةِ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-08-2011, 04:12 PM
  4. ما بين هذا وذاك ضاعت قضيتنا
    بواسطة عودة محمد ابوخماش في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 20-11-2010, 04:22 PM
  5. بين الفيزا والهوية ضاعت القضية
    بواسطة لاجيء فلسطيني في المنتدى مهْرَجَانُ الوَاحَةِ السَّنَوِي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 22-05-2003, 09:52 AM