( ومن الحبّ ما قتل )

وللخطيئة ثمن
وللقراءة هنا متعة
والإقامة على ضفاف المدن لذة
وللغة نصيبها....استمتعت بالقراءة..وفقك الله.

************************************************** *************

اختنا لمــــى
بارك الله هذا الحضور..وشكرا شكرا لهذا الاطراااااء
كلامك جميل.. ومعناه أجمل
شكرا للزيارة
دومي بألـــق..أختاه
.
.
أبو البراء

اختنا لمــــى
بارك الله هذا الحضور..وشكرا شكرا لهذا الاطراااااء
كلامك جميل.. ومعناه أجمل
شكرا للزيارة
دومي بألـــق..أختاه
.
.
أبو البراء

.....والآن أتركك يا صغيري على صدر أمك، لتنعم بالدفء والحنان،.. ولتنم ملء جفنيك ،فما عليك.. فأنت الآن في حضن الأمان ...

مبدعٌ أنت أخي ، حقاً ومن الحبّ ما قتل.
وقانا الله شرها وإياكم ..
بوركت .

وللخطيئة ثمن
وللقراءة هنا متعة
والإقامة على ضفاف المدن لذة
وللغة نصيبها....استمتعت بالقراءة..وفقك الله.

.................................................. ........................

بوركت ..لمى..وبوركت الزيارة
شكرا للولوج..وللرأي الحكيم
سلمت بنيّتي

مبدعٌ أنت أخي ، حقاً ومن الحبّ ما قتل.
وقانا الله شرها وإياكم ..
بوركت .

-

*--*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
اختنا..نور

بورك الرأي..ولا عدمت الحكمة
بارك الله هذه الزيارة الكريمة
دومي بخير ..وألق

نصان يباري أحدهما الآخر بروعته

ولكن النص الثاني بدى لي قصة قصيرة

وأنت أدرى

جزاك الله خيرا

/-*/-*/-*/-*/-/-*/-*/-*/-/-/*

بوركت الزيارة ايها الجميل

وسررت باعجابك بكلا النصّــين..

وجزاك الله كل خير
..


..
اخوك:ابوالبراء

إنهنّ الكاسيات العاريات المائلات المُميلات

فويلٌ لآدم منهنّ وويلٌ لهنّ من نار جهنّم

بوح عميق هادف

دمت بودّ أخي

إنهنّ الكاسيات العاريات المائلات المُميلات

فويلٌ لآدم منهنّ وويلٌ لهنّ من نار جهنّم

بوح عميق هادف

دمت بودّ أخي

-//-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-///-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-///-/-/-//-/-/-/-/-//-/-/-/-/-/-/

حسبن الله ونعم الوكيل...وكفى

( ومن الحبّ ما قتل )


( ومن الحبّ ما قتل )
بقلم: إبراهيم محمود الخضور/عمّـــان
---------------------------------------------------------------------------------------------
أخذ يقبلها بشــوق ، ويمتص أنفاسها بعنف، يخبؤها بين طيّـات ضلوعه ، ويحبس زفراتها في ذاته ،خوفا عليها من نسيم عليل..يخالطها لو سمح لها بالخروج.
.
.

هي ملك يمينه..بثوبها الأبيض ، وبكنّــها المزركش..حيث اشتراها بعزيز ماله ، وهي التي لأجلها..حرم اللذائذ ،.. وأمام صحته وصحة أبنائه ، وأمام حاجتهم ..تربعت هي على سلّـم أولوياته ،....
.
.
.

أسكنها أفضل مكان ..على صدره ، ليبقى على دوام الإحساس بها ، وهي تنبض مع كلّ خفقة من خفقات قلبه..
.
.

....مرت الأيام.

أرقدته على سرير المرض ،
.
.
.
ولم يمض الوقت حتى
.
.
أودعته القبر مبكـــرا..
.
.
.
.
ولســان حالها يقــول:
.
.

** لا عجـب ... فمن الحبّ ما قتـل **
--------------------------------------------------------------------

بقلم: إبراهيم محمود الخضور

رأيت فيها ما قال الشاعر:
هو التدخين يفتك بالحنايا … ويلقي في نياط القلب جمرا
ويبدوه الفتى في نوع زهوو…يروم بشربه كبرا وفخرا
فيسري في الدما يوما فيوما …ويملك قلبه قيدا وأسرا
فهل هو عاقل من بات فعلا ..يشق لنفسه في الارض قبرا
فاقبح بالصنيع صنيع قوم ..اذا لم يحسنو للنفس زجرا
فان النفس مطليها ذميم…وما انفكت تروم المرء شرا
فحاذر من تسلطها وإلا …وقعت مكيلا فقهرت قهرا

بوركت ولك تحياتي وتقديري.