الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة د. سمير العمري
أَقْبِلْ وَغَرِّدْ فَوْقَ غُصْنِ البَانِ وَانْثُرْ عَقِيْقَكَ فَوْقَ كُلِّ جُمَانِ وَانْسُجْ مِنَ الحَرْفِ المُعَطَّرِ وَالرُّؤَى حُلَلَ الجَمَالِ وَسِحْنَةَ الإِنْسَانِ الغُصْنُ مَالَ لِمَنْ أَتَاهُ مُرَحِّبَاً وَالوَاحَةُ الجَذْلَى بِغَيْرِ تَوَانِ كُلٌّ يُقَدِّمُ لِلكَرِيْمِ تَحِيَّةً تَحْكِي سَنَاهَا بَسْمَةُ الشَفَتَانِ وَلَكُمْ جَمَالُ عَلَى الهَدِيَّةِ قَدْرُهَا مَشْفُوْعَةً بِالشُّكْرِ وَالعِرْفَانِ
الشاعر المبدع الدكتور سمير العمري
لقد شرفني هذا الاطراء الجميل من فيه ملؤه الحب والاحترام
لذا اقدرهذه المشاعر النبيله
تجاه مانصبو اليه جميعا
من اجل الوصول الى ارقى مفاتن القيم
الخارجه من صوامع الحب
وان شاء الله سنلتقي كثيرا في رحاب هذه الواحه لنغرف من بحور الشعر الاصيل
شكرا لابياتك الرائعه
تحياتي