الله الله الله شاعرنا المجيد
لله درك من حروفٍ النور ديدنها
حملت لنا رسالة جليلة تعبق برائحة النقاء
جاءت رقراقة عذبة بانهمار طهور
تقديري الكبير سيدي الفاضل
استفسار فقط عن وزن الشطر للاستفادة من سموكم
هذه على درب الرسول محمد
نظرات في بحث العرفاء ونظرية المعاينة في فهم النص الديني» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تكوني لغيري» بقلم محمد ادريس علي » آخر مشاركة: محمد ادريس علي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» *هل تتحقق الأحلام* قصة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» كن لي» بقلم نسرين بن لكحل » آخر مشاركة: محمد ادريس علي »»»»» سليمى» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» لا عاصم» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الله الله الله شاعرنا المجيد
لله درك من حروفٍ النور ديدنها
حملت لنا رسالة جليلة تعبق برائحة النقاء
جاءت رقراقة عذبة بانهمار طهور
تقديري الكبير سيدي الفاضل
استفسار فقط عن وزن الشطر للاستفادة من سموكم
هذه على درب الرسول محمد
الشاعر والمفكر الأستاذ سالم العلوي
طيب الله أنفاسك ورفع مقامك ورزقك العافية وأحسن خاتمتك
أما الفضيلة فأنتم أهلها وحراسها ودعاتها المخلصين، وما انا إلا واحد ممن يتبعون الأثر.
وأما عن ألف الماجدة أم ثائر، فالسؤال لها والرد بعد ردي منتظر منها.
حفظك الله، سلمك الله، عافاك الله.
تقبل تحياتي
الأديبة اللبيبة الستاذة رنيم مصطفى
أخجلنا نبل أخلاقك في ألا تصرحوا لنا بالخطأ، ونحن والله نقر به سهوا من بعض غبار أشار إليه شيخ الشعراء، الدكتور العمري
فالكلمة هي" هذي" وليست هذه كما كتبناها، وأظن بذلك أديبتنا الغالية يستقيم الوزن على بحر الكامل.
لك مني كل تحية عطرة على ملاحظتكم القيمة وأخلاقكم السامية
ولا حرمنا الله منكم أبدا أهل هذه الواحة الغناء التي تفيض حبا وودا ودفئا وحنانا ونبلا لم اعهده في مكان سواها
أخي/ فرج أبو الجود
نُبلُ الرسالة ، و سلاسة التعبير ، و نقاء التصوير من أهم مُميزات هذي السامقة
شكراً لما أمتعتنا أخي الفاضل ،
و عساها تكون الرسالة المضيئة في زمن الإباحية
دمتَ شعراً و ألقاً
مودة و تقدير
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها