الله الله الله شاعرنا المجيد
لله درك من حروفٍ النور ديدنها
حملت لنا رسالة جليلة تعبق برائحة النقاء
جاءت رقراقة عذبة بانهمار طهور
تقديري الكبير سيدي الفاضل
استفسار فقط عن وزن الشطر للاستفادة من سموكم
هذه على درب الرسول محمد
آهات حرفي (متجدد)» بقلم أميمة الرباعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رزان مكة» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قسوة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» رثاء صديق ..» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» قلبها يتسع للجميع.» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» جمر الحنين!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عتاب» بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هوان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في بيان في لباس المرأة عند محارمها ونسائها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الله الله الله شاعرنا المجيد
لله درك من حروفٍ النور ديدنها
حملت لنا رسالة جليلة تعبق برائحة النقاء
جاءت رقراقة عذبة بانهمار طهور
تقديري الكبير سيدي الفاضل
استفسار فقط عن وزن الشطر للاستفادة من سموكم
هذه على درب الرسول محمد
الشاعر والمفكر الأستاذ سالم العلوي
طيب الله أنفاسك ورفع مقامك ورزقك العافية وأحسن خاتمتك
أما الفضيلة فأنتم أهلها وحراسها ودعاتها المخلصين، وما انا إلا واحد ممن يتبعون الأثر.
وأما عن ألف الماجدة أم ثائر، فالسؤال لها والرد بعد ردي منتظر منها.
حفظك الله، سلمك الله، عافاك الله.
تقبل تحياتي
الأديبة اللبيبة الستاذة رنيم مصطفى
أخجلنا نبل أخلاقك في ألا تصرحوا لنا بالخطأ، ونحن والله نقر به سهوا من بعض غبار أشار إليه شيخ الشعراء، الدكتور العمري
فالكلمة هي" هذي" وليست هذه كما كتبناها، وأظن بذلك أديبتنا الغالية يستقيم الوزن على بحر الكامل.
لك مني كل تحية عطرة على ملاحظتكم القيمة وأخلاقكم السامية
ولا حرمنا الله منكم أبدا أهل هذه الواحة الغناء التي تفيض حبا وودا ودفئا وحنانا ونبلا لم اعهده في مكان سواها
أخي/ فرج أبو الجود
نُبلُ الرسالة ، و سلاسة التعبير ، و نقاء التصوير من أهم مُميزات هذي السامقة
شكراً لما أمتعتنا أخي الفاضل ،
و عساها تكون الرسالة المضيئة في زمن الإباحية
دمتَ شعراً و ألقاً
مودة و تقدير
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها