الله الله الله شاعرنا المجيد
لله درك من حروفٍ النور ديدنها
حملت لنا رسالة جليلة تعبق برائحة النقاء
جاءت رقراقة عذبة بانهمار طهور
تقديري الكبير سيدي الفاضل
استفسار فقط عن وزن الشطر للاستفادة من سموكم
هذه على درب الرسول محمد
الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله الله الله شاعرنا المجيد
لله درك من حروفٍ النور ديدنها
حملت لنا رسالة جليلة تعبق برائحة النقاء
جاءت رقراقة عذبة بانهمار طهور
تقديري الكبير سيدي الفاضل
استفسار فقط عن وزن الشطر للاستفادة من سموكم
هذه على درب الرسول محمد
الشاعر والمفكر الأستاذ سالم العلوي
طيب الله أنفاسك ورفع مقامك ورزقك العافية وأحسن خاتمتك
أما الفضيلة فأنتم أهلها وحراسها ودعاتها المخلصين، وما انا إلا واحد ممن يتبعون الأثر.
وأما عن ألف الماجدة أم ثائر، فالسؤال لها والرد بعد ردي منتظر منها.
حفظك الله، سلمك الله، عافاك الله.
تقبل تحياتي
الأديبة اللبيبة الستاذة رنيم مصطفى
أخجلنا نبل أخلاقك في ألا تصرحوا لنا بالخطأ، ونحن والله نقر به سهوا من بعض غبار أشار إليه شيخ الشعراء، الدكتور العمري
فالكلمة هي" هذي" وليست هذه كما كتبناها، وأظن بذلك أديبتنا الغالية يستقيم الوزن على بحر الكامل.
لك مني كل تحية عطرة على ملاحظتكم القيمة وأخلاقكم السامية
ولا حرمنا الله منكم أبدا أهل هذه الواحة الغناء التي تفيض حبا وودا ودفئا وحنانا ونبلا لم اعهده في مكان سواها
أخي/ فرج أبو الجود
نُبلُ الرسالة ، و سلاسة التعبير ، و نقاء التصوير من أهم مُميزات هذي السامقة
شكراً لما أمتعتنا أخي الفاضل ،
و عساها تكون الرسالة المضيئة في زمن الإباحية
دمتَ شعراً و ألقاً
مودة و تقدير
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها