هاكَ شعري خير ذكرى

كأني أقرأ طرباً في قصيدتك ، فكيف إذا سمعتها منك ؟
رائعة منك هذه القصيدة كما عهدناها منكم يا أستاذي الجليل
.....

.
.

رفع الله قدركم

اخي الحبيب

ابا القاسم

انت وردة ولا اجمل سيدي

دائما تسعدني بطلتك البهية

ارجو من الله ان يسعدك ويهنيك ويطيل عمرك

ويبقيك لنا ولكل من تحب

دمت لنا حبيبا وفيا

تحياتي وحبي

المخلص

عبدالوهاب القطب

أيها المبدع الشجي:

ليت شعري ما يشجيك؟؟

لا أراك إلا تبث النجوى شجوناً في جل قصائدك واليوم أتيت بهذه المقطوعة الممتعة الموجعة.

ما أرقك شاعراً وما أطيبك إنساناً.


دمت لمن يحبك كنفسه.

يا الله ..

كيف فاتتني هذه الرائعة اخي عبد الوهاب فلم التفت إليها إلا صباح هذا اليوم

بعذ ان عادت الروح لجهازي من جديد

اسعدتنا و اشجيتنا

بارك الله بقلمك الجميل ايها الشاعر الجميل

د. جمال

أيها المبدع الشجي:

ليت شعري ما يشجيك؟؟

لا أراك إلا تبث النجوى شجوناً في جل قصائدك واليوم أتيت بهذه المقطوعة الممتعة الموجعة.

ما أرقك شاعراً وما أطيبك إنساناً.


دمت لمن يحبك كنفسه.

اخي الحبيب

وشاعرنا الاول

د.سمير

غمرتني بحلو كلماتك وصدق مشاعرك

تحياتي وحبي

المخلص

عبدالوهاب القطب

يا الله ..

كيف فاتتني هذه الرائعة اخي عبد الوهاب فلم التفت إليها إلا صباح هذا اليوم

بعذ ان عادت الروح لجهازي من جديد

اسعدتنا و اشجيتنا

بارك الله بقلمك الجميل ايها الشاعر الجميل

د. جمال

اخي الحبيب

الشاعر المبدع دوما

د.جمال

وبارك الله بك وبقلمك

ويسعدني دائما رؤيتك على صفحاتي

تحياتي وحبي

المخلص

ابن بيسان

من هاهنا عبرت دمعةٌ يُحاصرها التأسي

ايها الشاعر

ماأقسى ريح الفراق عندما تعصف بالروح فتجعلها هائمة برغم التجلد
لايسعني هنا الا ان اقول لك بأنك ابدعت ابيات تفوح صدقاً وعاطفة سامية
دمت رافلاً في كل خير وللامل اقول ابتسم هيّا ابتسم00 بسمةً لاتمتهن00 قد عرفت انك00 لم تكن يأساً ولن

أسعدني ان قرأتُ لك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ابن بيسان شاعر الصبابةِ والشوق , شاعر الحبَّ المتفاني , يالكَ ما أذوب أنغامك ..

لعلَّ هذا البحر وحرفنة اللعب بالموسيقى تذكرني برائعة ناجي .. الأطلال .. هو هناك يرثي الهوى بأروع صور الرثاء , وأنت هنا تبوحُ رسائل شوقٍ ثائراتٍ يتجلّى بينكما العناق خلال الأثير , واضحٌ هنا القلقُ والاضطراب , منطقي التعبير حيث تقول :
وَبَعيـدٌ نلتـقـي مستقـبـلاًوَأظُنُّ الدَّهرَ لا يرجـو لنـا
وغَـداً لا بُـدَّ تلقـى عالَمـاًسوف يُنْسيكَ حبيباً هـا هنـا
في غـدٍ تبْـدأُ مشْـواراً بـهِيتلاشـى كـلُّ شَـيْءٍ بيْنَنـا

إنَّ المحبَّ لا يقلقهُ إلا أمران هما المستقبل وما يخفيه , وحبيبه والعالم الذي يعيش فيه ,, وفي البيت الثالث من السابق أخشى ما يخشاه المحبَّ حيث يقصيه عن فكرهِ لكن سرعان ما يضطربُ شكاً وتوهماً بذلك ,
وفي قولك :
يـا حَبيبـي كلُّنـا مُرْتَـهَـنٌبِنَوىً مهما تَنـاءى المَوْعِـدُ
تعبيرٌ تجلى بيانه , ولعلَّك كنت قريباً جداً في تعابيرك من الواقعية وهذا واللهِ ما يذيب القلب طربا, إذْ نعلم أنَّ الرومنسية تعتمدُ على الخيال في التعبير عن الوجدان والصبابة والشوق ....الخ , نعم إنَّ المتحابين المتباعدين مرهونان بمدَّةِ فراقهما يحصل ما لايُعلم فيها إلا أنَّهما مترقبان للموعدِ مهما تناءى ..

أخَّرتُ الحديث عن المطلع لما به من اختزال حيث تقول :
يا حبيبي..ذهبَ العمـرُ بنـاوافْتَرَقنـا وطويـلٌ دَربُـنـا
كلا الشطرين عبّرا عن الطول مع الجبرية على الفراق .. حين ذهب العمر وما يحملهُ من أحداثٍ مقلقة ليسلط عليكما الفراق فيغدوا الإحساس يرتاب من ذهاب العمر وخشية انقضائهِ ألماً وحزناً مع السآمة من تباطئ الزمن ومشقة الدربِ بين المتنائيين رغم أنّهُ ربما يحصل لقاءٌ قريب لكنَّها النفسُ وما يشغفها ويريبها ويقلقها ..
والحديث يطول إنْ أردنا التناول ... لكن يكفي ما جمعته بين العاطفة والقلق والصبابة والسلاسة والتناغم والعذوبة لترقص قارئها طربا ..

لك التحية والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .

ما أرق ما كتبت شاعرنا مرهف الاحساس ابن بيسان

اغفر لي صمتي أمام ترنيمتك الشجية ، مكتفياً بالتحليق في سماء صدق الحرف و الاحساس

أدام الله عليك قلمك و رقة مشاعرك

لك وفر محبتي و تقديري
إسلام شمس الدين

من هاهنا عبرت دمعةٌ يُحاصرها التأسي

ايها الشاعر

ماأقسى ريح الفراق عندما تعصف بالروح فتجعلها هائمة برغم التجلد
لايسعني هنا الا ان اقول لك بأنك ابدعت ابيات تفوح صدقاً وعاطفة سامية
دمت رافلاً في كل خير وللامل اقول ابتسم هيّا ابتسم00 بسمةً لاتمتهن00 قد عرفت انك00 لم تكن يأساً ولن

أسعدني ان قرأتُ لك

الاخت الفاضلة الرائعة

نبض الايمان

كم انت رائعة في ردك وعميقة في فكرك وباسمة للمستقبل.

اعذريني لاني تأخرت عليك

لك مني اطيب الامنيات

واشكرك على حضورك الندي

المخلص

عبد الوهاب القطب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ابن بيسان شاعر الصبابةِ والشوق , شاعر الحبَّ المتفاني , يالكَ ما أذوب أنغامك ..

لعلَّ هذا البحر وحرفنة اللعب بالموسيقى تذكرني برائعة ناجي .. الأطلال .. هو هناك يرثي الهوى بأروع صور الرثاء , وأنت هنا تبوحُ رسائل شوقٍ ثائراتٍ يتجلّى بينكما العناق خلال الأثير , واضحٌ هنا القلقُ والاضطراب , منطقي التعبير حيث تقول :

وَبَعيـدٌ نلتـقـي مستقـبـلاً وَأظُنُّ الدَّهرَ لا يرجـو لنـا وغَـداً لا بُـدَّ تلقـى عالَمـاً سوف يُنْسيكَ حبيباً هـا هنـا في غـدٍ تبْـدأُ مشْـواراً بـه ِيتلاشـى كـلُّ شَـيْءٍ بيْنَنـا

إنَّ المحبَّ لا يقلقهُ إلا أمران هما المستقبل وما يخفيه , وحبيبه والعالم الذي يعيش فيه ,, وفي البيت الثالث من السابق أخشى ما يخشاه المحبَّ حيث يقصيه عن فكرهِ لكن سرعان ما يضطربُ شكاً وتوهماً بذلك ,
وفي قولك :

يـا حَبيبـي كلُّنـا مُرْتَـهَـنٌ بِنَوىً مهما تَنـاءى المَوْعِـدُ

تعبيرٌ تجلى بيانه , ولعلَّك كنت قريباً جداً في تعابيرك من الواقعية وهذا واللهِ ما يذيب القلب طربا, إذْ نعلم أنَّ الرومنسية تعتمدُ على الخيال في التعبير عن الوجدان والصبابة والشوق ....الخ , نعم إنَّ المتحابين المتباعدين مرهونان بمدَّةِ فراقهما يحصل ما لايُعلم فيها إلا أنَّهما مترقبان للموعدِ مهما تناءى ..

أخَّرتُ الحديث عن المطلع لما به من اختزال حيث تقول :

يا حبيبي..ذهبَ العمـرُ بنـا وافْتَرَقنـا وطويـلٌ دَربُـنـا

كلا الشطرين عبّرا عن الطول مع الجبرية على الفراق .. حين ذهب العمر وما يحملهُ من أحداثٍ مقلقة ليسلط عليكما الفراق فيغدوا الإحساس يرتاب من ذهاب العمر وخشية انقضائهِ ألماً وحزناً مع السآمة من تباطئ الزمن ومشقة الدربِ بين المتنائيين رغم أنّهُ ربما يحصل لقاءٌ قريب لكنَّها النفسُ وما يشغفها ويريبها ويقلقها ..
والحديث يطول إنْ أردنا التناول ... لكن يكفي ما جمعته بين العاطفة والقلق والصبابة والسلاسة والتناغم والعذوبة لترقص قارئها طربا ..

لك التحية والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .

اخي الحبيب

والشاعر المبدع بندر

سبحت معك من جديد في خيال هذه الابيات

هذه المرة في سمائك الواسعة الساحرة الساهرة.

لا يصف هذا الجمال الا شاعر جميل مثلك.

اخي حقا

هذه الابيات عزيزة على ولا تدري مدى فرحتي واتفاقي

وانسجامي مع كلماتك المعبرة أعلاه ايها الجميل.

تأخرت عليك فاغفر .

دمت شاعرا وحبيبا

يا قمة في الادب والشعر والاخلاق

تحياتي وحبي وسعادتي

المخلص

عبدالوهاب القطب