علمنا يا طفل الأقصى (قصيدة وأغنية ) !!

( إســــتمع للأغنية !)

علِّمْنَا يا طفل الأقصى أن نرقى مثلك للقممِ علمنا كيف غدا المقلاعُ دواءً يشفي من صممِ ما أجمل من طفل نادى أرض الإسراء فداها دمي ! يكتبُ في غزَّةَ بإباءٍ درسًا في الصبر على الألَمِ يا خيلَ صلاحِ الدِّين أَمَا قد طفحَ الكيل فلا تنَمِِ ! فالْمهدُ , وقبلتُنا الأولى. ترنو للروضةِ , والْحَرمِ قومي يا أمَّـةَ عدنانٍ من مثلك يرعى للذِّممِ ! راياتُ النَّصر لنا كانت والْمجدُ لنا منذُ القِدَمِ قسما يا طيرَ أبابيلٍ لن ينفعنا دمعُ النَّدمِ فأرمي بِحجارةِ سجِّيلٍِ وأعيدي نَخوةَ معتصمِ ! علِّمْنَا يا طفل الأقصى أن نرقى مثلك للقممِ علمنا كيف غدا المقلاعُ دواءً يشفي من صممِ

مع تحيات
جمال حمدان

1997/07/26
السويد- مالمو

قسمـا يـا طيـرَ iiأبابيـلٍ
لـن ينفعنـا دمـعُ iiالنَّـدمِ
فأرمي بِحجـارةِ iiسجِّيـلٍِ
وأعيدي نَخـوةَ معتصـمِ ii!
علِّمْنَا يا طفـل iiالأقصـى
أن نرقـى مثلـك iiللقـمـمِ
علمنا كيف غـدا iiالمقـلاعُ
دواءً يشفـي مـن صمـمِ


عاش قلمك وفكرك أيها الأخ الحبيب جمال
كانت زيارتي الأولى هنا لهذا القسم، فكانت قصيدتك هي الأولى التي عانقت. فالشكر الجزيل لك على ما قدمت وكتبت وأبدعت.

أخوكم
لاجيء فلسطيني

أخي جمال:

شهادتي مجروحة وشعرت برغبة في "موافقتها" شعراً إلا أنني أجحمت عن ذلك حفظاً لتفردها ....

دمت مبدعاً ....

تحياتي وإعجابي

في الحقيقة أستاذي هذه من روائعك التي احبها كثيرا ...وتجدني أرددها منشدا بين الفينة والأخرى..
فلا فض فوك ...ولا حرمنا الله منك...
تحياتي وتقديري..

أخى جمال أبدعت وأجدت

وفقك الله لمافيه الخير لأمتنا وسدد خطاك

ولايحتاج فحل مثلك لشهادة أو رأى فى قصيدة جميلة واغنية رائعة

كهذه الى المزيد من امثالها من الابداعات المتألقة المضيئة

أخوك فارس عودة

إن باعدتْ أســفارنا فقلوبنا
................................. دوماً على حب اللقاء بواقِ



كل عام وأنت بخير أستاذي..