الـنـَّبـِيُّ المَـعْـلـُـومُ ..

في تباريح بلادي أشرق الشـّـتــو نبيـّاً .. وعلامات النـّبـوّهْ : - ياسميـن ضوّع الدّرب يقود الثــّائـريــن من ربـاط للمنـامـهْ .. - ومياديـن الفداء أنبتـت بيـن الحنايا راية العـزّ استـُشيـلـت فوق أعناق تحدّت في اختيال مشنقـات وحُسامـا .. - وهتاف الخلد أحيا أنفـُسـا قد نسجـت للنـّبض فيها أحـقـُبـًا من خوفها ألف كِمامـهْ .. ها تشظـّى الصّمت وهْجـًا في الحناجرْ : " ارحـلـوا الآن فنحـن العازمـون لا يتـمّ الجزْر مـنـّــا قبل أن نجتـثّ رأسـا وعظامـهْ .. ارحـلـوا الآن فإنـّا قد أردنا وإذا الشـّعـب استـشـاط لـن يكـون الشـّرطَ بـل زنـدَ القيـامـهْ .."

ابدعت اخي
حقا انت شاعر
وتحيتي لك
كلماتك محكمه ومشاعرك هائله
والقصيدة اعجبتني

في تباريح بلادي أشرق الشـّـتــو نبيـّاً
وعلامات النـّبـوّهْ :
- ياسميـن ضوّع الدّرب يقود الثــّائـريــن
من ربـاط للمنـامـهْ

تمنيت لو كان تنسيق الأسطر كما هو أعلاه حسب التفاعيل
والانتباه الى استعمال النقط عند التدوير وعدم استخدامها دون داع.
نص جميل زاد جماله انتظامه في قافية واحدة مع التنبيه الى أن حساما
لا تساوي حسامه في علم القوافي
مودتي واحترامي
استاذي

أصغت لنا من الساحة صورة ناطقة تلاحقها العيون والأقلام
شاعرنا المكرم ...
أسرجت خيل الكلمات في الأفق
مطر من التحايا
ومرحبا بك في ربوع الواحة

نص جميل طاب حرفا وحسا
ومعان بهية أحسنت نسجها ورسمت بفنية صورها

بانتظار جديدك

دمت بالق

ومضة شاعرية حملت الكثير من معاني الألق
مقتدر هذا النص بتقاسيمه الماتعة
بوركت هذه النبضات الثائرة
تحياتي

ابدعت اخي
حقا انت شاعر
وتحيتي لك
كلماتك محكمه ومشاعرك هائله
والقصيدة اعجبتني

الأخت سهى رشدان..
شهادة أعتز بها..
أحييك مع كامل المودة والتقدير..

في تباريح بلادي أشرق الشـّـتــو نبيـّاً
وعلامات النـّبـوّهْ :
- ياسميـن ضوّع الدّرب يقود الثــّائـريــن
من ربـاط للمنـامـهْ

تمنيت لو كان تنسيق الأسطر كما هو أعلاه حسب التفاعيل
والانتباه الى استعمال النقط عند التدوير وعدم استخدامها دون داع.
نص جميل زاد جماله انتظامه في قافية واحدة مع التنبيه الى أن حساما
لا تساوي حسامه في علم القوافي
مودتي واحترامي
استاذي

أستاذي الكريم عمر أبو غريبة ..
أحييك كثيرا على توجيهك النير السديد..
فالشاعر في واحة تشدو السمو بالشعر شكلا ومضمونا والتميز في مواطن الإبداع لحري أن يكون مرآة أخيه الشاعر..
فحقا روي قافيتي الأساس هو الهاء الساكنة المنقلبة عن التاء..أما في لفظة "حساما " فالروي هو الميم..
لقد فاتتني هذه في غفلة مني ولم أنبه إليها من قبل ..ولذا فأنا أصوب الكلام -مثلا -كالآتي :
فوق أعناق تحدت
في اختيال
حبل جلاد ، حسامــَهْ..
أما الملاحظة الثانية والمتعلقة بالتنسيق التدويري فأنا أحترم رأيك ولكني وقفت على نماذج كثيرة من الشعر التفعيلي تقسم فيها التفعيلات على سطور متلاحقة دون مراعاة للوقوف في نهاية كل سطر على آخر التفعيلة..وفي هذا -حسب اعتقادي-أكثر حرية لانسياب موجات الصور والإيقاع مادام الوزن مستقيما..ومع كل جزاك الله عني كريم الجزاء..
ينابيع المودة والعرفان والتقدير..

الخ الشاعر

الطيب كرفاح

جميل ما نثرت بيننا من شعر وصور رسمت

المشهد في أرض العرب

بطريقة ماتعة

شكرا لك

ما أطيب هذا الشعر وأبدعه

صور شعرية جميلة في قالب ثوري ينبض في ميادين الفداء وترفرف عليه رايات العز .

الوزن مطرب ومؤثر والقافية تلمأ النفس ثقة وتطلق الصرخة ملء الفم .

للشاعر الطيب الكرفاح وافر التقدير والإعجاب