ما اجملك اخي الدكتور سلطان
لوحة متكاملة في منتهى الروعة
من ناحية المبنى وعنصر التشويق
والقدرة على أسر القارئ الى النهاية.
سلمت لنا وابنتك ايها الرائع..
تحياتي وحبي واعجابي
المخلص
عبدالوهاب القطب
الطريقة» بقلم سعيد ماروك » آخر مشاركة: عمر صالح »»»»» الجب فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من الإعجاز الصوتي للقرآن الكريم» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من إعجاز البيان العالي النادر» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» هل صليت اليوم على النبي ؟» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» تلاطم الذكريات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر صالح »»»»» الطير الصافات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الأنفال في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النعاس في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما اجملك اخي الدكتور سلطان
لوحة متكاملة في منتهى الروعة
من ناحية المبنى وعنصر التشويق
والقدرة على أسر القارئ الى النهاية.
سلمت لنا وابنتك ايها الرائع..
تحياتي وحبي واعجابي
المخلص
عبدالوهاب القطب
اخي الكريم الدكتور سلطان
جميلة هيا .. نبوح لها ونعشقها
تروينا ماء عذب .. تشجينا الحانا
من نبع خصب
نلثمها كما نلثم الكاس نرشفها
تملأنا أحساس .. لغتا ننثرها
سنابل قمح .. نبعثرها أحرف كالماس
نهواها كما يهوي القديس القداس
هي روح حضارتنا مجد الماضي
وعز الحاضر
فلنركع لله القادر ان يحميها من رجس
صليب الحقد الزاحف
دمت أخي وسلم قلمك المعطاء
تفضل بزيارة موقعي .. واضئ حروفي بتوقيعك
http://www.hdrmut.net/gasidary/?18642
السلام عليكم ورحمة الله
للرفع هذه الفاتنة تقدير وشكر--ل د سلطان أعاده الله الينا بالصحة والعافية
خذننا
معك عشقا بها
أخي العزيز جذبتني كلماتك وفتاتك الفريدة بجمالها
يكفينا فخراً باحتوائها كتاب الله
حيث نجبر بقراءتها طائعين خاشعين
دون تغييرها بأي لغة
ماأعذبك من فتاة البست تاج الجمال دون شك
اسلوب يجبرنا على تتبعه وقراءته
من خلال احرف الحب والجمال بيراع كاتبها الراقي
د/سلطان
الف شكر وتقدير
أختك
ينابيع السبيعي
صاحب الحرف الثري
والعمق الباذخ في العطاء
د. سلطان الحريري
أتيت هنا لأرتمي بين سهول نصك
فقد أبهجتني الفراشات وطوقتني النسمات
دعني أتوسد ذهولي و أنام بملء قلبي
وعندما أستيقظ من يقظتي !
سأسيل بلطف كساقية تداعب أشجارها الرقيقة
وتغني أغنية المطر .. والأيام المنعشة .
لا تقلق
سأترك روحي هنا حتى أعود من جديد
لأسبح في نصك حد الغرق
وإن غرقتُ فإنني شهيد
حرف لم يكُف يوماً عن اغتياب
الشمس بحضرة جمالك !
سأفرد أجنحتي الآن وأطيرإلى حيث أكون
لذا انتظر عودتي رجاء
عظيم امتناني لك ولهذا البساط الأخضر كالربيع.
أتعرف أننا أخوة
لقد أنجبتنا جميعا
د/ سلطان........
كف بصر الاقلام فلم تر طريق الصفحات
قوتنا فى لغتنا ولهذا يحاولون بشتى الوسائل نحرها
ختاما........
من يقرأ لك حروفك ، يعلم جيدا أن لغتنا مازالت بخير
احب القراءة لك والارتشاف من أكواب حرفك فلا تحرمنا
دمت مبدعا
الحبيب لا أحد:
أشكرك بداية على رفعك لهذه المشاركة القديمة المتجددة، قديمة في زمنها ، المتجددة مادامت الدماء تجري في عروقي..
منذ الشهقة الأولى علمت أن فتاتي ستصبح أجمل ، وستغدو أكثر جمالا كلما شعرنا بقيمة الفقد.. المهم ألا تتآكل بقايا أحلامنا على مذابحها؛ وسننتظر إطلالة تمنح قلوبنا جواز سفر للعبور إلى عالمها الرحب الجميل..أليست تحمل الحروف الفاتنة، وترتل تعاويذ السحر الطويل؟؟..
سرني حضورك الجميل يا صاحبي ،وأشكرك على إعادة إحياء هذا النص المتواضع..
وبالتالي لابد من اعتذار يبدو أن الزمن كفيل به، لأحبة ردوا هنا ولم أرد محييا أو متابعا ، وكنت عندها معذورا ، فأنا مدين لهم بالاعتذار ؛ فلكم أحبتي : إسلام، ويسرى، وطائر الأشجان، وبندر ، وياسمين، وعبد الوهاب، وأميرة ، ونعيمة ، وينابيع كل المحبة والتقدير ، والاعتذار عن التأخر الطويل في الرد..
دمتم جميعا بخير
ما أجمل اللغة حين تتوسد الروح ، وخصوصا إذا كانت كلمات من مبدعة ، مازالت بقايا صورة حروفها تلمع في مخيلتي منذ أول لقاء بين العين والورق ..
كلماتك يا صابرين إهداء جميل موقع على متصفحي..
شكرا لمرور أسعدني..ودمت نقية كما أنت
ها نحن ندفن رؤوسنا في حقيبة الصمت
ونمشي إلى جزر الوهم
\
أما آن لنا بعد الدفن من ... حشر
نكف به عن المشي وسط المتاهات ؟
أبدعت ..
وأوجعت ...
فشكرا" لك في الحالين ...بوفرة
الإنسان : موقف
أجمل ما قرأت من بلاغة ادبية
وحروف مرسومة كرسم الالوان بيد فنان
وكيف لا ينحني قلمي اما دكتورنا الحريري
وقد كتب حروفا من نار الهب صدري
وشجت صدري من الفرحة التي خرجت من صدري
من جمال تلك الحروف
اتمنى ان لا تنحرم مقلي من رؤية تلك الحروف
من يد اديبنا الكبير الحريري
دمت بود
يا استاذنا