رائع بحق اختي زاهية الفاضلة
قاصة من نوع فريد
لكني فعلا خفت في النهاية
قصيدة ادت ما اردتيه
تحياتي لهذا القلم المتمكن
دمت مبدعة وحفظك الله من كل سوء
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رائع بحق اختي زاهية الفاضلة
قاصة من نوع فريد
لكني فعلا خفت في النهاية
قصيدة ادت ما اردتيه
تحياتي لهذا القلم المتمكن
دمت مبدعة وحفظك الله من كل سوء
الاستاذة زاهية
ربما تقصدت ان تبتعد الراوية عن الاحتمال الاقوى وهو ان الخادمة قد وجدت ان الصورة الكاريكاتيرية قد جسدت واقعا وهذا ما قادها للضحك,
وان الخوف من الوحدة الذي يسكن قلبها ( الراوية ) قد هيئ لها ان رية وسكينة في بيتها
سلمت يدك
التعديل الأخير تم بواسطة أماني عواد ; 25-03-2011 الساعة 11:08 PM
هناك مواقف تستوقفنا لنتذكر ما نجهل أن الذاكرة ما تزال تحتفظ به فنرى الاحداث على غير حجمها
قصة جميلة
بوركت وكل التقدير
إن معظم مخاوف الإنسان هى من خياله ومن بنات أفكاره أكثر مما هى واقعية
وقد ادى الضحك المتواصل لعميرة لأن يلعب بك الخيال فيتلبسك الخوف والتوتر
وقد استحضر العقل ضحك ريا وسكينة وهم يستعدون للفتك بضحيتهما
وقد ساعد خلو البيت على بث الرعب في قلبك.
قصة طريفة ورائعة وجميلة.
دمت ودام إبداعك.