وتكلم النهدُ الذي في خاطري ,,, فتناثرَ البلورُ والألماسُ
وحثثتُ قلبي كي يغني كاعبا ,,,,طرِباً فهزّ وطاح منه الكاس
أشواقهُ عبث الصغار , فضوله ,,,,يُغري , تهيمُ بعطره الأنفاس
يهبُ السريرَ لطافة ونعومةً ,,,,ويرقُّ ثم يرقُّ حين يُباسُ
ولشدَّ مايحمرُّ في أوراقه ,,,,,والعينُ تنظر والهوى جسَّاس
وكأنه التفاح يجري سائلا,,,, يختالُ في ضحكاته الجُلاس
هامسته والجوُ فيما بيننا ,,,, متفرقٌ فكأنه وكأننا أقواس