أين نقف اليوم من الحقيقة؟
الأرواح سلم للظرف الذي يصنعه القتلة
والحياة رهن بمشيئتهم
يلح عليّ سطر من الشعر في قصيدة لي يقول
قل لو بسرك مرة
قل ألف ملعون أبو ذاك الوطن
أشعر بالرحة حين أردده
دمتم والوطن
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رمضان .. حكاية نور.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أطربوهم ترقص لكم سواطيرهم» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» الأوائل فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ممازحة لأستاذي رياض شلال المحمدي..» بقلم حيدرة الحاج » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» حنين» بقلم سمير بلمداني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أيــا صاحبــي..» بقلم صباح تفالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أقبلت بالبشرى» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشبع في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العصر في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تفشش مختلف
صديقة للواحة و روح جميلة تسير في جنباتها دون أن نلحظها ، فضّلت أن تتألم في صمت
و أن تغيب عن الأنظار كي لا يسألها أحد : كيفك ؟؟؟
و لأنني أومن أن الدعاء بظهر الغيب من أصدق الدعاء ، أنقل لكم خبر مرضها و معاناتها ،
و قرب موعدها مع جراحة طبية فاصلة ، عسى أن يرحمها الله بدعائكم و ابتهالكم من أجلها .
أسأل الله لها الشفاء العاجل و أن تعود إلينا سالمة محلقة في سماء الأدب كما كانت .
و أقول لها : عودي بخير .
و هذه الصورة أسفله لها قصة تعرفها ،
أرجو أن تنجح في رسم البسمة على وجهها حين تراها إن مرّت من هنا ،
![]()
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
اشف شفاء لا يغادر سقماً
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها...
دخلت أنا وثابت على أنس بن مالك ، فقال ثابت : يا أبا حمزة ، اشتكيت ، فقال أنس :
ألا أرقيك برقية رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : بلى ، قال :
( اللهم رب الناس ، مذهب الباس ، اشف أنت الشافي ، لا شافي إلا أنت ، شفاء لا يغادر سقما ) .
الراوي:أنس بن مالكالمحدث:البخاري - المصدر:صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم:5742
اللهم ألبسها ثوباً من العافية لايمسها سقم بعده
قولوا ...........آمين
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
آميـــــــــــــــــن
بارك الله فيك يا أخي أحمد .
اليوم أدركت كم أنا ضعيف في فهم الشعر الحقيقي الرائع البديع الموهوب ..
فبعد طول عناء ومشقة ولوم لنفسي على تقصيرها والكثير من المحاولات التي بذلتها على مر سنوات طويلة محاولا أن أفهم ما لم أكن أفهم من الشعر الشديد العمق في معانيه ، المعقد التراكيب في كلماته ، الغريب الرسم والمزج والألوان في صوره ...... إلخ ، بعد كل هذا أدركت أنني فشلت فشلا ذريعا !
والذي أقنعني بهذا الفشل ليس الشعر نفسه وإنما تفاعل شعراء آخرين غير صاحب (القصيدة) معه ، ووصفهم لها بأنها من الروائع والخرائد والأوابد ...و...و ، فعلمت أن العيب فيّ أنا ، ما دام هؤلاء الشعراء المشهود لهم يقولون هذا وما شابهه ! .
لكن هذا وضعني في تناقض نفسي من نوع آخر ، فأنا أزعم أنني عندما أقرأ للمتنبي والمعري وأبي فراس وأبي تمام والبحتري وشوقي وغيرهم من الشعراء (العاديين) فإنني على الأقل أفهم شيئا منها ، وأخرج من القصيدة ككل وقد عرفت غرض الشاعر وعاطفته ، ولمست الكثير من صوره وتذوقت البديع من بلاغته ، ووقفت على حكمته واستشفّيت نظرته وقدرت رؤيته وأدركت عمقه الفكري ... ، فما بالي إذن لا أفهم ما يفهمه الشعراء الفطاحل في زماننا من ذلك الذي ذكرت ، ولا أرى ما يرون ولا أتذوق ما يذوقون ؟!
لكن علي أن أعترف أن هذه النتيجة قد أراحتني إلى حد كبير - والحمد لله
فليس علي بعد الآن أن أجهد نفسي بفهم تلك (الأشعار) ، بل ربما يحسن أن لا أقرأها من أصله ، ناهيك عن أن أتجرأ على التعليق عليها .
ورحم الله امرأً عرف قدر نفسه فوقف عنده.
========
سبحان الله ،
أول أمس ، كنت في حوار مع شاعر غزير الشعر دارس لفنون النقد ، أرسلت له رابط قصيدة مدحها بعض الأدباء ،
مدحا كثيرا ، و سألت الشاعر :
لماذا لم أشعر بما شعر به هؤلاء ؟؟، و لماذا لم أر القصيدة أكثر من استعراض لعضلات لغوية و فبركات بلاغية
و ألغاز شعرية ؟؟
و طبعا لمتُ نفسي ، و اتهمت تذوقي للشعر و قدرتي على فهم لغة ( الكبار) ،
كان رد الشاعر و الناقد طويلا ، ملخّصه هو أن معاير الحكم على الشعر الحقيقي واضحة ، و كثيرة ،
و إن كنتُ لم أستطع فهم أبيات الشاعر أو استخلاص فكرته و غرضه من القصيدة فهذا اول دليل على
اختلال أركان صرحه الشعري . انتهى كلام الشاعر .
ليس مدح الآخرين لشاعر ما هو المقياس فدوافع المدح كثيرة جدا ، و ما نراه من مدح غالبا ، ليس هو
ما نصبو إليه ، و ليس هو ما يرضي طموحنا.
لذلك أصبحت لدي قناعة أن أعذب الشعر أسهله و إن اعتبره غيري ( عاديا ) ، و أعظم شاعر هو الذي أقرأ قصيدته و كأنني أنا من كتبها ،
و إن اعتبره الآخرون ( هاويا ).
الحكيم مازن لبابيدي ، أثرتَ شجوني فثرثرتُ ، أقصد تفشّشت ُ ،
و لا أراك إلا قسوتَ على نفسِك في الحكم على تذوقك و ذكائك الأدبي ،
لكني أتفق معك حين رأيت أن لا تعلّق على مثل تلك القصائد ، و بيني و بينك ، هذا ما أفعله أنا أيضا .
![]()
ما أروعك أستاذ مازن ..
ربما نحن جميعا نمر بنفس الحالة لكنك أصدق منا بالاعتراف ..
أقول شيئا .. الشاعر الذي لا يفهم الأستاذ مازن قصدته كيف سيوصل أفكاره للعامة؟
لا يمكن أن نقول أن المتلقي فاشل ..
فالفشل يكون من الذي عيه إنجاز مهة ..
وإيصال الأفكار هي المهمة التي على الشاعر أن يوصلها لأكثر طبقات المجتمع
والشاعر الذي يكتب قصيدته بشكل ألغاز هو شاعر فاشل..
هل تعلم كيف تختبر نفسك أستاذي؟؟
أحد أصدقائي مرة أراد أن يبرهن نفسه ان الفشل ليس منه فكتب مقطوعة نثرية في أحد المواقع ..
حاول في مقطوعته تكديس أكبر كم من التناقضات والألغاز والصور الغريبة ولم يكن يعرف أي مدلول أو معنى لما كتبه!
سألته عن ما يقصده بهذا الهراء ؟ وقلت له أنني لم أفهم قصده فقال لي أنه يريد أن يختبر ذائقة من يفهمون الكتابات التي لا يفهمها هو!!!
هل تعلم ما كانت النتيجة؟؟
نالت مقطوعته استحسان الجميع وتم تثبيتها ولقيت من الأدباء والنقاد كل الاهتمام والمدح والثناء..
؟؟؟
.................................................. .................
أذكر أي دخلت هذه الغرفة الرائعة في أول مشواري في الواحة
دخل لأخرج غيضي بسبب التشديد في التركيز على التشكيل والإملاء و .. الخ
قلت يومها أني أكره التشكيل
لكن بعد مشوار طويل هنا شفيت من كراهيتي للتشكيل ومع ذلك لازلت لا أحبه
لا أكرهه ولا أحبه ..
أيمكن ان أتعود عليه يوما ما؟؟؟
يارب
============
أذكر مرة في مداخلة للدكتور عمر خلوف العروضي الكبير ، قرأ على أسماعنا قطعة نثرية ،
و سألنا : ما رأيكم بما سمعتم ؟؟
كانت إجابتي و بعض الزملاء أننا لم نفهم شيئا ،
حينذاك ذكر الدكتور عمر أن القطعة ثبتها المشرفون و نالت استحسان الأعضاء بذلك المنتدى ،
فما كان من الدكتور إلا أن كتب ردا في سطور فيه من الكلام أغربه و من العبارات أصعبها على الفهم ،
و من الأساليب أكثرها تناقضا ، و أدرج رده في صفحة الموضوع المثبّت لعل رسالته تصل .
مع التحية ..