حكمة بالغة، وإن من الشعر لحكمافالذي يعاني جروحَ الأرضِ لا شكَّ شاعرُ
مررت هنا بقصيدة شماء شامخة، من شاعر ملك مفاتح البيان وعرف كيف يسلك دربه فيطير بنا معه إلى حيث هو. القصيدة متوشحة بالسوداوية وفيها يطفو الحزن على سطحها لكنها الدر المكنون.
أستاذي الشاعر القدير- وأحب أن أكنيك لك بأبي القاسم- لا يسعني إلا أن أقول لك: أبدعت .
تقبل مروري