من أسفار الصدأ...

أيها الأندلسي الجميل ...

ألا زلت هنا ؟؟؟

تحمل الدلاء المترعة بالروعة والإبداع
لتسكبها في أواني مشاعرنا

حبا وعشقا وألما وحماسا وخوفا


جميل ماسكبته هنا

لا أملك الا القراءة حتى ....... اعماق القراءة


تحياتي

دموووع

أختنا دموع

لك الفضل و الشكر على هذا المرور العطر

تحياتي إليك و عظيم احترامي

سيدى الفاضل

فى الزمن اللعين الان تسحقنا جيوش الغاصبين الحقد
قد سكن الجوانح فى الغرب يبكون كلب جريح
.ونحن هنا نطالب طفل يتيم ان يسامح ونقول الحب السلام
وبيد قطعوها يريدونا ان نصافح
لان السيف صدا
دام لنا قلمك
ونصر الله الاسلام


مها

لحظة صدق

هم قد افتروا على الله كذبا.. فهل معنا سيصدقون ؟

إنما العيب فينا .. هم قد تسربوا من عيوبنا إلينا .. !
ونبقى أختنا .. "ننتظر القادم" !

تحياتي وتقديري

و انا ما اراك إلا شاعرا جميلا يتطلع المرء ان يقرأ له

نعم أخي الكريم لقد لفتت انتباهي انا أيضا هذه الهنات البسيطة

و هي تشعرك و انت تقرأ قصيدة جميلة مثل هذه بانطفاء النور ( ان صح التعبير ) ثم عودته مرة ثانية

من قصائدك الجميلة ايها الشاعر المفعم مثلنا بجراحات هذه الأمة المكلومة التي صدات سيوفها

يل و أصبحت رموزرا على الحيطان بينما اعداء دين الله يتدرعون و يتسلحون بأحدث الأسلحة التي

هي في مجملها ( و ان حاولوا طمس هويتها ) اسلحة للدمار الشامل

شكرا اخي الكريم على لحظات الصدق التي سكبت فيها الماء البارد على عقولنا الصداة

تحياتي

أخوكم د. جمال

أستاذي الحبيب د.جمال مرسي

أعتذر عما بدر من هنات عروضية لم أنتبه لها, وأرجو أن تلتمس لتلميذك العذر , لكن يبقى مرورك بكل ما يحمل من بهجة مؤنسا لحرفي الذي يسعى و يحاول


وأعيدها استاذي , انني ما زلت أنتظر القادم .. فأنا لا أرى الآن غير هذا السيف المنتظر ليد صاحبه ! عسى أن نكون نحن معه حينها .. لا من هؤلاء المسوخ !

مرورك لا يكفيه رد أو كلمات تسعه استاذي وأخي الحبيب

عظيم ما املك من احترام و جزيل التحيات