ألهَثتُ خَيلِي

حين نمتطي صهوة الشوق نسافر بها إلى تلك البلاد التي تستعمر أرواحنا, فلا بُد أن تخلق لوحات كهذه!
نص وجداني خطّ بحرفية عالية,
أستاذنا الكريم. د. سمير العمري, دمت بخير ودام قلمك شامخا
بوركت

لا ندري بأيهما نسعد : بروعة المعنى أم ببلاغة المبنى
دامت هذه الروح الطيبة مرفرفة علينا بكل ماهو جميل
كل التقدير والإحترام لكم أستاذي الكريم سمير العمري

بارك الله بك وأكرمك ، وأشكرك على ما تفضلت به من رأي مغدق وتفاعل مورق!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

نحلق في سماء الحرف الجميل والحس المرهف
نعدو بين السطور ونسيم الكلمة الراقية ، لا نكل ولا نمل
لا ترتوي من بحر الروعة
دمت اصيل الحس والروح
مودتي وكل التقدير

د/ سمير
ترانيم رافعية عزفها قلمك هنا فترنمت لها ذائقتي
جزيل الشكر على امتاعك ذائقتي

بارك الله بك أيتها الأديبة السامقة وحفظك من كل سوء وأشكر لك حضورك الراقي!

دام دفعك!
ودمت بكل الخير والبركة!

تقديري

حملنا الشوق للهطول على ضفاف حرفك
وراقنا ماقرئناه هنا
دمت للرقي عنوان
احترامي وتقديري

بارك الله بك أيتها الأخت الكريمة وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم!

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

أسمعُ صدى الأحرفِ هنا عمق جدا , مؤثر جدا ,يسرحُ بنا بين متاهات الأزمنة


وهنا قوة عجيبة تدفقت من الاسطر الأخيرة كقوة اندفاع الشلال ومنظره المذهل

الأستاذ سمير / رائعٌ بالفعل

دمتَ

بوركت بوركت أيتها الابنة الراقية الكريمة ، وأشكر لك رأيك المغدق وردك المورق!

دام دفعك!

ودمت بخير وبركة!

تحياتي

عبق الانهمار الوجداني الذي يعطر أجواء القراءة
وأناقة الحروف التي لا يكتبها غير يراع عرف كيف يزاوج بين الأصالة بقوتها وعراقتها والحداثة بصورها
تكتل بجمال ليس له حد وتنهل من محيط لا ينفد

الأخ الشاعر والأديب النبيل د. سمير:
تحية محبة وتقديرٍ وود..

نص بهي، هذا البيان المشرق على حنايا اللغة فكساها ثوب البلاغة وأسرجها خيول البديع هذا قطف دان تناولته القلوب بفيض بها..وأنت تشاوق الحبيب ليحيا الحياة مرتين..أولى غفلة وأخرى صحوة!
تقديري الكبير وخالص دعائي!
أخوكم

سيدي
أبدعتْ
أحييك
وأسجل إعجابي

بارك الله بك أيتها الفاضلة والأديبة الكريمة وشكر الله لك هذا الرد الكريم!

دام دفعك!
ودمت بخير ورضا!

تقديري

هذه هى البلاغة وهذا هو البيان وهذه هى اللغة
بوح راقي وانسياب وسلاسة وحروف نطقت بالجمال
جعلتنا نلهث وراء صهيل حرفك فتتفجر فينا طاقات من الإبداع
ما أروعه التحليق برفقة حرفك مبدعنا ـ أدامك الله سامقا شامخا
نستظل في كنفك ونتتلمذ على يديك
جل تقديري وودي.