هذا بناء مزوق ببهارج براقة جوفاء
يعني من ينصت له فإنه سيقول بلا أدنى شك:
أسمع جعجعة ولاأرى طحنا
ولن يجدي معه نفع أيدا
ومعول البياسي الحبيب
كفيل بتعرية مثل هذه الخزعبلات التافهة
وتخليص المفردة العربية التي جنى عليها هذا البوح
لتعود أدراجها لرياض الرصانة والأصالة
سدّد الله رميتك أخي المُجيد
وبوركت سيدي
تحياتي